الدووووخي
23-03-2013, 02:18 PM
http://www.sportksa.net/main/wp-content/uploads/%D9%83%D8%B1%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%82%D8%AF%D9%85.jpg
قال الشيخ عبد الرحمن بن ناصر البراك: إن نشر لعبة كرة القدم من دسائس اليهود لكي يفسدوا أخلال المسلمين ويصدوهم عن ذكر الله.
وأضاف الشيخ عبر صفحته الشخصية بموقع “تويتر”: كرة القدم هي معبود للمفتونين، من أجلها يحبون ويبغضون، ومن أجلها يوالون ويعادون، فتعسًا لهم كما تعس عبد الدينار وعبد الدرهم، الذي إن نالهما رضي، وإن حُر سخط، وهذه حال المفتونين بكرة القدم، لذا لا يشاهدها الكرام، لأنها من اللغو الباطل”.
وأكد أن كرة القدم تعد أم الآثام حيث إنها تشتمل على الإنفاق المحرم وأكل الحرام والولاء والبراء لغير الله والفرح بالباطل والجزع بالباطل، مشيرًا إلى أنه “قد عُلم من دين الإسلام أن إنفاق المال فيما لا ينفع في دين ولا دنيا هو من أكل المال بالباطل ومن التبذير والسرف الذي نهى الله عنه في كتابه”.
ووصف نشر هذه اللعبة ونشر قوانينها من دسائس اليهود على المسلمين، كما هو مشهور عن بروتوكولاتهم، لصدّ المسلمين عن ذكر الله وعن الصلاة وإفساد أخلاقهم وإضاعة أوقاتهم وشغلهم عما ينفعهم في دنياهم وإضعاف همم شبابهم ،مستشهدًا بقوله تعالى: (وَالَّذِينَ هُمْ عَنِ اللَّغْوِ مُعْرِضُونَ).
واعتبر أنه من “عين السفه، أن تُنفق الأموال على اللعب ويعطل الكثير من المصالح”، داعيًا عقلاء الأمة بالإنكار على هذه المباريات الدولية والمحلية والإعراض عنها وأن يربوا أولادهم على استهجانها.
قال الشيخ عبد الرحمن بن ناصر البراك: إن نشر لعبة كرة القدم من دسائس اليهود لكي يفسدوا أخلال المسلمين ويصدوهم عن ذكر الله.
وأضاف الشيخ عبر صفحته الشخصية بموقع “تويتر”: كرة القدم هي معبود للمفتونين، من أجلها يحبون ويبغضون، ومن أجلها يوالون ويعادون، فتعسًا لهم كما تعس عبد الدينار وعبد الدرهم، الذي إن نالهما رضي، وإن حُر سخط، وهذه حال المفتونين بكرة القدم، لذا لا يشاهدها الكرام، لأنها من اللغو الباطل”.
وأكد أن كرة القدم تعد أم الآثام حيث إنها تشتمل على الإنفاق المحرم وأكل الحرام والولاء والبراء لغير الله والفرح بالباطل والجزع بالباطل، مشيرًا إلى أنه “قد عُلم من دين الإسلام أن إنفاق المال فيما لا ينفع في دين ولا دنيا هو من أكل المال بالباطل ومن التبذير والسرف الذي نهى الله عنه في كتابه”.
ووصف نشر هذه اللعبة ونشر قوانينها من دسائس اليهود على المسلمين، كما هو مشهور عن بروتوكولاتهم، لصدّ المسلمين عن ذكر الله وعن الصلاة وإفساد أخلاقهم وإضاعة أوقاتهم وشغلهم عما ينفعهم في دنياهم وإضعاف همم شبابهم ،مستشهدًا بقوله تعالى: (وَالَّذِينَ هُمْ عَنِ اللَّغْوِ مُعْرِضُونَ).
واعتبر أنه من “عين السفه، أن تُنفق الأموال على اللعب ويعطل الكثير من المصالح”، داعيًا عقلاء الأمة بالإنكار على هذه المباريات الدولية والمحلية والإعراض عنها وأن يربوا أولادهم على استهجانها.