بسمه
01-04-2013, 01:28 AM
المملكة في المركز التاسع في مؤشر جاذبية الاستثمار بالأسواق الواعدة
http://s.alriyadh.com/2013/03/31/img/127107681473.jpg
الرياض - فهد الثنيان
صنفت مؤسسة "روبيني غلوبال إكونوميكس"، المملكة في المرتبة التاسعة في مؤشر جاذبية الاستثمار ب5 .6 نقطة. كما صنفت المؤسسة المملكة في المركز الثاني عشر على مستوى الأسواق الواعدة في مؤشر قوة الدول، بعدما أحرزت 6,6 نقطة من مجموع 10 نقاط.
وجاء تصنيف المملكة ضمن ما تسميه المؤسسة التحليل الكَمي للدول، الذي تعتمده "روبيني"، كأداة لتقييم مخاطر الدول من خلال قياس احتمالات مواجهة تلك الدول للصدمات المالية المحلية، والخارجية، ومدى قدرتها على النمو.
والتحليل الكمي في جوهره عبارة عن منهاج دقيق يعتمد على تقييم نوعية المؤسسات والمخاطر السياسية، وشمول الأبعاد الاجتماعية لأجل إلقاء نظرة متعمقة لجاذبية الدولة من جهة الاستثمار، وقياس قوتها من النواحي الاجتماعية والاقتصادية.
وبحسب هذا التحليل يتم تصنيف الدول في تراتبية متسقة وشفافة، تساعد على تحديد المسارات المحتملة للدولة ضعفاً، أو قوةً، إما ضمن محيطها الجغرافي الإقليمي، أو في إطار نطاق محدد للمخاطر الاقتصادية، مثل الانكشاف الخارجي، أو الدين الإجمالي، أوالمشكلات الهيكلية.
ومن الدول العربية التي شملها تصنيف "روبيني" على مستوى الأسواق الواعدة، جاءت قطر في المركز الثاني في قوة الدول، والإمارات في المركز الرابع وليبيا في المرتبة 29 وتونس في المركز 31.
http://s.alriyadh.com/2013/03/31/img/127107681473.jpg
الرياض - فهد الثنيان
صنفت مؤسسة "روبيني غلوبال إكونوميكس"، المملكة في المرتبة التاسعة في مؤشر جاذبية الاستثمار ب5 .6 نقطة. كما صنفت المؤسسة المملكة في المركز الثاني عشر على مستوى الأسواق الواعدة في مؤشر قوة الدول، بعدما أحرزت 6,6 نقطة من مجموع 10 نقاط.
وجاء تصنيف المملكة ضمن ما تسميه المؤسسة التحليل الكَمي للدول، الذي تعتمده "روبيني"، كأداة لتقييم مخاطر الدول من خلال قياس احتمالات مواجهة تلك الدول للصدمات المالية المحلية، والخارجية، ومدى قدرتها على النمو.
والتحليل الكمي في جوهره عبارة عن منهاج دقيق يعتمد على تقييم نوعية المؤسسات والمخاطر السياسية، وشمول الأبعاد الاجتماعية لأجل إلقاء نظرة متعمقة لجاذبية الدولة من جهة الاستثمار، وقياس قوتها من النواحي الاجتماعية والاقتصادية.
وبحسب هذا التحليل يتم تصنيف الدول في تراتبية متسقة وشفافة، تساعد على تحديد المسارات المحتملة للدولة ضعفاً، أو قوةً، إما ضمن محيطها الجغرافي الإقليمي، أو في إطار نطاق محدد للمخاطر الاقتصادية، مثل الانكشاف الخارجي، أو الدين الإجمالي، أوالمشكلات الهيكلية.
ومن الدول العربية التي شملها تصنيف "روبيني" على مستوى الأسواق الواعدة، جاءت قطر في المركز الثاني في قوة الدول، والإمارات في المركز الرابع وليبيا في المرتبة 29 وتونس في المركز 31.