أبو رائد
18-05-2003, 02:45 PM
وقفت وفاء
اخترت هذا الاسم للكتابة عن فريقي المفضل
النصر
لا يزال الفريق العالمي الذي يحسب له ألف حساب
الفريق المرصع بالنجوم
مدرب عالمي ,,,, ومحترفين رائعين ..... ولاعبيين مميزين
لكن أنت تريد .. وأنا أريد ... ويفعل الله ما يريد
فكرة القدم لا تعترف بمن يلعب أفضل ... ولا تعترف باسم الفريق ... ولا مدربه ولا غيره
إنما هي النتيجة الحاسمة
والذاكرة تعودي بي إلى عام 1990 في كأس العالم في مبارة الأرجنتين والبرازيل
في دول الـ 16 إلتقى فريق البرازيل الغني بالنجوم المميزة آنذاك ضد الأرجنتين حامل اللقلب
وكل الترشيحات تنصب لصالح البرازيل بنجومه الكبار .. وبدأت المبارة وبدأت ملامح الفوز البرازيلي المأكد
وبدأ الضغط على المرمى الأرجنتيني مدة الشوط الأول كاملا .. ولكن الكرة ترفض معانقت الشباك .. فالعارضة والحارس وسوء التوقيت ضد البرازيل
وفي الشوط الثاني استمر الضغط البرازيلي وفي منتصف الشوط وكأن المبارة على ملعب واحد حيث لم يتبقى من لاعبي البرازيل إلا قلب الدفاع المتأخر .. فستلم اللاعب الكبير مارادونا الكرة تقريبا في منتصف ملعب الارجنتين وبسرعة حولها إلى اللاعب ( كانيجا ) الذي انطلق كالسهم بالتجاه مرمى البرازيل متجاوزً ا المدافع الوحيد ومن ثم سجل الهدف ...
ولكن البرازيل استمر في الضغط حتى انطلقت صافرة النهاية من حكم المبارة بفوز أرجنتيني
فذهل الجمهور كما ذهل اللاعبون والمتابعون ولم يخرج الجمهور البرازيل من الملعب إلا بعد أربع ساعات من نهاية المبارة استغرابًا لما حدث ... وتأكيدًا بأنها كرة القدم التي لا ينفع معها ( كرة جميلة ـ كرة رائعة ـ كرة .. ـ كرة ... إلخ ) ...
إنما هي الأهداف والنتيجية ...
وأنا لا أنكر دور القادسية المميز في الفوز ... ولكن النصر نصر مهما حصل ومهما استمرت السنين العجاف والحرمان من البطولات
اخترت هذا الاسم للكتابة عن فريقي المفضل
النصر
لا يزال الفريق العالمي الذي يحسب له ألف حساب
الفريق المرصع بالنجوم
مدرب عالمي ,,,, ومحترفين رائعين ..... ولاعبيين مميزين
لكن أنت تريد .. وأنا أريد ... ويفعل الله ما يريد
فكرة القدم لا تعترف بمن يلعب أفضل ... ولا تعترف باسم الفريق ... ولا مدربه ولا غيره
إنما هي النتيجة الحاسمة
والذاكرة تعودي بي إلى عام 1990 في كأس العالم في مبارة الأرجنتين والبرازيل
في دول الـ 16 إلتقى فريق البرازيل الغني بالنجوم المميزة آنذاك ضد الأرجنتين حامل اللقلب
وكل الترشيحات تنصب لصالح البرازيل بنجومه الكبار .. وبدأت المبارة وبدأت ملامح الفوز البرازيلي المأكد
وبدأ الضغط على المرمى الأرجنتيني مدة الشوط الأول كاملا .. ولكن الكرة ترفض معانقت الشباك .. فالعارضة والحارس وسوء التوقيت ضد البرازيل
وفي الشوط الثاني استمر الضغط البرازيلي وفي منتصف الشوط وكأن المبارة على ملعب واحد حيث لم يتبقى من لاعبي البرازيل إلا قلب الدفاع المتأخر .. فستلم اللاعب الكبير مارادونا الكرة تقريبا في منتصف ملعب الارجنتين وبسرعة حولها إلى اللاعب ( كانيجا ) الذي انطلق كالسهم بالتجاه مرمى البرازيل متجاوزً ا المدافع الوحيد ومن ثم سجل الهدف ...
ولكن البرازيل استمر في الضغط حتى انطلقت صافرة النهاية من حكم المبارة بفوز أرجنتيني
فذهل الجمهور كما ذهل اللاعبون والمتابعون ولم يخرج الجمهور البرازيل من الملعب إلا بعد أربع ساعات من نهاية المبارة استغرابًا لما حدث ... وتأكيدًا بأنها كرة القدم التي لا ينفع معها ( كرة جميلة ـ كرة رائعة ـ كرة .. ـ كرة ... إلخ ) ...
إنما هي الأهداف والنتيجية ...
وأنا لا أنكر دور القادسية المميز في الفوز ... ولكن النصر نصر مهما حصل ومهما استمرت السنين العجاف والحرمان من البطولات