ديومه
14-04-2013, 10:01 PM
يعد "رايكي" أسلوباً علاجياً أمناً وواعداً بحسب رؤية المتخصصين فيه، حيث يقوم على مبدأ تحرير حقل الطاقة الذي يحتوي على ما يسمى "الكي ـ طاقة الحياة"، إذ تنساب هذه الطاقة بحرية من دون صعوبات. وهي نفس فلسفة المتخصصين الذين يعملون بالعديد من أساليب التداوي بالطاقة ومن ضمنها "رايكي"، حيث يرون بوجود حقل للطاقة الحيوية في جسم الإنسان يؤثر ويتأثر بالممارسة.
وتسري هذه الطاقة مارة بين المنافذ والممرات متدفقة بالطاقة الكهرومغناطيسية التي تنتج عن خلايا الجسم المتفاعلة مع عناصر الطاقة في الجسم ذاته أو المنتقلة من وإلى إنسان آخر.
وتعريف كلمة "رايكي" يأتي من جزأين، الجزء الأول "را" ويعني الروح، والجزء الثاني "كي" أي الطاقة، لتصبح طاقة الروح. وعلاج "رايكي" ممارسة روحية من التقاليد اليابانية العريقة، طورها الراهب البوذي "سانسي ميكاوو أوسيي" مطلع القرن العشرين، وهي شكل من أشكال الطب البديل الذي بدء ينتشر حول العالم.
ومن الجدير بالذكر أن "رايكي" هو التوصل إلى صحة روحية واجتماعية وعقلية وجسدية، لأن إيصال الطاقة إلى المكان المتعب كفيل بأن يوصلها إلى أماكن أخرى والتفاعل معها، ويحدث العلاج راحة في العمق لأنه يتغلغل إلى المكان الذي يحتاج إليه، حتى أنه يؤثر على الشخص الذي لا يعتقد أو يؤمن به.
أما طريقة المعالجة، فتتم بجلوس الممارس القرفصاء أمام الذي يريد معالجته ويكون في وضعية متمددة، بعدها يمد راحتي يديه فوقه أو يلامس بها جسده مع التركيز النفسي والروحي الكامل لنقل ما لديه من طاقة إلى الآخر، ويتطلب ذلك الكثير من الخبرة والممارسة الطويلة، فيشعر المتلقي بدفء ناعم وكأن خيوطًا معقدة حلت ومن ثم بالارتياح وبالطمأنينة.
وتسري هذه الطاقة مارة بين المنافذ والممرات متدفقة بالطاقة الكهرومغناطيسية التي تنتج عن خلايا الجسم المتفاعلة مع عناصر الطاقة في الجسم ذاته أو المنتقلة من وإلى إنسان آخر.
وتعريف كلمة "رايكي" يأتي من جزأين، الجزء الأول "را" ويعني الروح، والجزء الثاني "كي" أي الطاقة، لتصبح طاقة الروح. وعلاج "رايكي" ممارسة روحية من التقاليد اليابانية العريقة، طورها الراهب البوذي "سانسي ميكاوو أوسيي" مطلع القرن العشرين، وهي شكل من أشكال الطب البديل الذي بدء ينتشر حول العالم.
ومن الجدير بالذكر أن "رايكي" هو التوصل إلى صحة روحية واجتماعية وعقلية وجسدية، لأن إيصال الطاقة إلى المكان المتعب كفيل بأن يوصلها إلى أماكن أخرى والتفاعل معها، ويحدث العلاج راحة في العمق لأنه يتغلغل إلى المكان الذي يحتاج إليه، حتى أنه يؤثر على الشخص الذي لا يعتقد أو يؤمن به.
أما طريقة المعالجة، فتتم بجلوس الممارس القرفصاء أمام الذي يريد معالجته ويكون في وضعية متمددة، بعدها يمد راحتي يديه فوقه أو يلامس بها جسده مع التركيز النفسي والروحي الكامل لنقل ما لديه من طاقة إلى الآخر، ويتطلب ذلك الكثير من الخبرة والممارسة الطويلة، فيشعر المتلقي بدفء ناعم وكأن خيوطًا معقدة حلت ومن ثم بالارتياح وبالطمأنينة.