دانة الكون
20-04-2013, 02:01 AM
http://adm.gooolonline.com/app_layout/images/news/Home-66402.jpg (http://adm.gooolonline.com/app_layout/images/news/Home-66402.jpg)
ربما لم يسبق أن أجمع وسطنا الرياضي إعلاما وجمهور ومسؤولا بكافة أطيافه واتجاهاته وميوله ومشاربه على محبة لاعب والإشادة بخلقه ورقيه ونجوميته مثلما حدث ويحدث مع نجم الهلال والمنتخب السعودي محمد الشلهوب.
محمد الشلهوب الذي احتفى به زملاؤه أمس الأول بعد تتويجه بجائزة التميز والحضارة، استطاع أن يخطف قلوب وعقول كل عشاق الرياضة بعطائه الكبير ومشواره الطويل وخلقه النبيل الذي أسكت به حتى عشاق الإعلام الرخيص والجماهير المتعصبة، في وسط يعج بالتعصب ولا يكاد يسلم أحد من تراشق أفراده وتبادل إطلاق التهم و(العبارات) النارية.
الجائزة التي تحصل عليها الشلهوب وهو الذي يعيش السنوات الأخيرة من مشواره الرياضي الحافل بإنجازات نافس بها نفسه وتفوق بها على رفقاء دربه ومن سبقه ومن جاء بعده، وكأن الشلهوب بهذه الجائزة العالمية المتميزة يؤكد للجميع أن والإنجازات صنوان لايفترقان حتى يترجل من صهوة حذائه الرياضي الذي حمل جسمه الضئيل حوالي 20 سنة كانت مليئة بإنجازات ضخمة .. ولازال للمجد بقية مع الشلهوب الموهوب.
الجائزة الأخيرة للشلهوب جاءت مختلفة بحجم سمعتها العالمية واهتماماتها النخبوية، ليضيف بذلك الشلهوب (وطن الإنجازات) إنجازا جديدا لوطنه الذي لم يبخل عليه يوما بعرقه وعطائه، وليردد الجميع مبروك للوطن .. الجائزة .. والشلهوب.
ربما لم يسبق أن أجمع وسطنا الرياضي إعلاما وجمهور ومسؤولا بكافة أطيافه واتجاهاته وميوله ومشاربه على محبة لاعب والإشادة بخلقه ورقيه ونجوميته مثلما حدث ويحدث مع نجم الهلال والمنتخب السعودي محمد الشلهوب.
محمد الشلهوب الذي احتفى به زملاؤه أمس الأول بعد تتويجه بجائزة التميز والحضارة، استطاع أن يخطف قلوب وعقول كل عشاق الرياضة بعطائه الكبير ومشواره الطويل وخلقه النبيل الذي أسكت به حتى عشاق الإعلام الرخيص والجماهير المتعصبة، في وسط يعج بالتعصب ولا يكاد يسلم أحد من تراشق أفراده وتبادل إطلاق التهم و(العبارات) النارية.
الجائزة التي تحصل عليها الشلهوب وهو الذي يعيش السنوات الأخيرة من مشواره الرياضي الحافل بإنجازات نافس بها نفسه وتفوق بها على رفقاء دربه ومن سبقه ومن جاء بعده، وكأن الشلهوب بهذه الجائزة العالمية المتميزة يؤكد للجميع أن والإنجازات صنوان لايفترقان حتى يترجل من صهوة حذائه الرياضي الذي حمل جسمه الضئيل حوالي 20 سنة كانت مليئة بإنجازات ضخمة .. ولازال للمجد بقية مع الشلهوب الموهوب.
الجائزة الأخيرة للشلهوب جاءت مختلفة بحجم سمعتها العالمية واهتماماتها النخبوية، ليضيف بذلك الشلهوب (وطن الإنجازات) إنجازا جديدا لوطنه الذي لم يبخل عليه يوما بعرقه وعطائه، وليردد الجميع مبروك للوطن .. الجائزة .. والشلهوب.