بسمه
23-05-2013, 01:35 AM
بعد إنهاء خدماته وإدلائه لوسائل إعلام غربية بمعلومات مغلوطة.. مصادر طبية ل «الرياض»
ادعاءات الطبيب العربي بشأن اكتشافه «الكورونا» كذب وتضليل للرأي العام
متابعة - محمد الحيدر
نفت مصادر طبية رسمية مطلعة ل "الرياض" ادعاءات طبيب من جنسية عربية "نحتفظ باسمه" كان يعمل بأحد المستشفيات الخاصة بالمملكة قبل أن تتخذ بشأنه إجراءات نظامية بإنهاء خدماته من قبل المستشفى التي يعمل بها على خلفية قيامه بمخالفات متعددة للأنظمة الطبية والتعليمات الخاصة بالمختبرات الطبية المعمول بها في المملكة وتجاوزه لأخلاقيات المهنة الطبية ونشره نتائج فحوص مخبرية حساسة وإرسالها لجهات خارجية دون الحصول على إذن الجهات الصحية المختصة.
أخفى المعلومات لمدة شهرين وعرض المجتمع للمخاطر لتحقيق مصالحه الشخصية
وكان الطبيب "العربي" يعمل بقسم البكتريولوجي بمختبر احد المستشفيات الخاصة بالمملكة وقد ادعى في مقابلات مع وسائل اعلام غربية تعرضه لمضايقات عقب اكتشافه إصابة مريض بفيروس "الكرونا" متظلماً من الإجراءات التي اتخذتها المستشفى معه بإنهاء خدماته وقدم إفادات مختلفة لما أكدته المصادر الطبية من تعامل مع عينه من الفيروس بصورة غير مسموح بها نظاماً من عزله للفيروس ونشره لنتائج التحليل في مجلة "البروميد" الإلكترونية وإرسال عينة من الفيروس لمختبر أوروبي كل ذلك دون اخذ إذن الجهات الصحية المختصة مما يعد مخالفة للأوامر والتعليمات والنظم الطبية المرعية في هذا الجانب وتجاوز لأخلاقيات مهنة الطب.
ادعاءات الطبيب العربي بشأن اكتشافه «الكورونا» كذب وتضليل للرأي العام
متابعة - محمد الحيدر
نفت مصادر طبية رسمية مطلعة ل "الرياض" ادعاءات طبيب من جنسية عربية "نحتفظ باسمه" كان يعمل بأحد المستشفيات الخاصة بالمملكة قبل أن تتخذ بشأنه إجراءات نظامية بإنهاء خدماته من قبل المستشفى التي يعمل بها على خلفية قيامه بمخالفات متعددة للأنظمة الطبية والتعليمات الخاصة بالمختبرات الطبية المعمول بها في المملكة وتجاوزه لأخلاقيات المهنة الطبية ونشره نتائج فحوص مخبرية حساسة وإرسالها لجهات خارجية دون الحصول على إذن الجهات الصحية المختصة.
أخفى المعلومات لمدة شهرين وعرض المجتمع للمخاطر لتحقيق مصالحه الشخصية
وكان الطبيب "العربي" يعمل بقسم البكتريولوجي بمختبر احد المستشفيات الخاصة بالمملكة وقد ادعى في مقابلات مع وسائل اعلام غربية تعرضه لمضايقات عقب اكتشافه إصابة مريض بفيروس "الكرونا" متظلماً من الإجراءات التي اتخذتها المستشفى معه بإنهاء خدماته وقدم إفادات مختلفة لما أكدته المصادر الطبية من تعامل مع عينه من الفيروس بصورة غير مسموح بها نظاماً من عزله للفيروس ونشره لنتائج التحليل في مجلة "البروميد" الإلكترونية وإرسال عينة من الفيروس لمختبر أوروبي كل ذلك دون اخذ إذن الجهات الصحية المختصة مما يعد مخالفة للأوامر والتعليمات والنظم الطبية المرعية في هذا الجانب وتجاوز لأخلاقيات مهنة الطب.