مشاهدة النسخة كاملة : مـــــــــاذا لو كنـــــت أنت بدل صاحب هالصورة رحمه الله ؟؟
ناقد فني
30-11-2005, 01:36 AM
تخيل وأنت ماشي بالشارع رايح للبيت
"
"
فجـــــأة من دون مقدمـــات
"
"
سمعت صوت من فوق رفعت رأسك
سقطت عليك صخرة تزن 5 أطنــــــان !!
السؤال هنـــــــــــــا
س /// ماذا قدمــــت لمماتك ؟؟
أتمنى من الجميع أن يتفكرو بالمسألة ويترحموا على صاحب الصورة الهندي الجنسيــــــــــة
"
http://dm3ty.net/uploader/uploads/111111111111.jpg
http://dm3ty.net/uploader/uploads/22222222222222222.jpg
http://dm3ty.net/uploader/uploads/33333333333333.jpg
قسوره
30-11-2005, 07:22 AM
وش هالصور يا ناقد فني الله يرحم والديك
لا حول ولا قوة إلا بالله لو كانت بالفعل صورة حقيقيه وليست تركيب
بالفعل: الإنسان لا يعلم متى سيموت, وعلى كل شخص التفكير بالموت و عدم الإنشغال في لذات الدنيا
الله يحفظنا وياكم من كل سوء و يرحمنا برحمته إنه عفو غفور
إن كان صاحب هذه الصورة مسلماً, فـ الله يرحمه ويغفر له ويعفو عنه إن شاء الله
و إن لم يكن: فلا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم
كل الشكر أخوي, والله يجزاك خير, بس أعتقد إن الصور شوي قويه
إعمل لدنياك كأنك تعيش أبدا وأعمل لآخرتك كأنك تموت غداً
إحترامي
mhrooom
30-11-2005, 07:25 AM
الله يرحمه اذا كان مسلم
الله يكفينا الشر ولا يبلانا
عاد توني فاتح المنتدى الصباح واشوف الصوره هذي
جزاك الله خير على موضوعك
أحمـــد
30-11-2005, 10:32 AM
لاحول ولا قوة الا بالله ...
نسأل الله ان تكون خير أعمالنا خواتيمها وخير أيامنا يوم نلقاه ...
مشاركة تشكر عليها لعلها تصحي القلوب ...
جزاك الله خير يالغالي ...
وتقبل فائق الاحترام والتقدير
Thank You All
ابوليلى
30-11-2005, 04:40 PM
اخوي الغالي ناقد فني
لاحول ولا قوة الا بالله ......
يامـــــــــــــــــستورين ستكشف الخفــــــــــــــايا ......
أن ملــك المــــــــــــــوت لا يقبل الوصايا ...... ولا الهدايا.....
نسأله الله ان يجعل خواتيم اعمالنا احسنها اليه .....
نسأله الله ان يجعل خواتيم اعمالنا احسنها اليه .....
مشكور اخوي الغالي ناقد فني على هذه التذكره للاخره .......
ولد عامر
30-11-2005, 06:07 PM
لحظات عصيبة هي تلك التي تمر بالإنسان أثناء مفارقة روحه
لجسده ، في أضيق حالةٍ تعيشها في الحياة الدنيا ، حالٌ لو كان
أحدٌ يستطيع إتقائها ، لكان محمد صلى الله عليه و آله و سلم
هو أول الناجيـن ، قال تعالى ( كل نفسٍ ذائقة الموت ) لا مجال
لنجاة أحدٍ من الناس .. .
و كثيرٌ من الناس لا يطيب له نوم و لا ينعم براحة بال إذا فارق
مكان نومه المعتـاد ، و لو كان هذا المكان نظيفاً مرتباً مزيـنــاً
و لكن كيف يكون حالك إن وضعت بعد الغرفة الكبيرة في حفرة
مظلمةٍ موحشة ، و بعد أن كنت تتوسد من الوسائد وثيرها و
حريرها ، أصبحت وسادتك في الحصى و التراب ، لوحدك .. .
قال الشاعر . . :
فارقت موضع مرقدي يوما ففارقني السكون
القبـــــــر أول لـيـلـة بالله قل لي ما يكــون
لا تسوف و لا تؤجل ، تب إلى الله عزوجل قبل أن يفوت أوان
التوبة و اقرأ ما نُقِلَ إلينا عن الصادق المصدوق عليه الصلاة
و السلام عبر مسند الإمام أحمد .. .:
عن البراء بن عازب رضي الله عنه ، قال : خرجنا مع النبي صلى الله
عليه و سلم في جنازة رجل من الأنصار، فانتهينا إلى القبر ، و لما يلحد
، فجلس رسول الله صلى الله عليه وسلم و جلسنا حوله، كأن على
رؤوسنا الطير، و في يده عود ينكت به في الأرض ، فرفع رأسه فقال: "
استعيذوا بالله من عذاب القبر " مرتين أو ثلاثاً، ثم قال: " إن العبد المؤمن إذا كان في انقطاع من الدنيا ، و إقبال من الآخرة ، نزل إليه
ملائكة من السماء ، بيض الوجوه، كأن وجوههم الشمس ، معهم كفن من أكفان الجنة ، و حنوط من حنوط الجنة ، حتى يجلسوا منه مد
البصر، ثم يجئ ملك الموت عليه السلام ، حتى يجلس عند رأسه ، فيقول : أيتها النفس الطيبة ! اخرجي إلى مغفرة من الله و رضوان"
قال: " فتخرج تسيل كما تسييل القطرة من السقاء فيأخذها ، فإذا أخذها ، لم يدعوها في يده طرفة عين حتى يأخذوها ، فيجعلوها في ذلك الكفن و
في ذلك الحنوط و يخرج منها كأطيب نفحة مسك وجدت على وجه الأرش " قال: " فيصعدون بها ، فلا يمرون على ملأ من الملائكة إلا
قالوا : ما هذا الريح الطيب ؟! فيقولون : فلان بن فلان بأحسن أسمائه التي كانوا يسمونه بها في الدنيا حتى ينتهوا بها إلى السماء الدنيا ،
فيستفتحون له، فيفتح لهم ،فيشيعه من كل سماء مقربوها إلى السماء التي تليها، حتى ينتهي به إلى السماء السابعة ، فيقول الله عز وجل:
اكتبوا كتاب عبدي في عليين ، و أعيدوه إلى الأرض فإني منها خلقتهم ، و فيها أعيدهم ، و منها أخرجهم تارة أخرى " ، قال: " فتعاد روحه في
جسده , فيأتيه ملكان ، فيجلسانه ، فيقولان له : من ربك ؟ فيقول : ربي الله . فيقولان له : ما دينك ؟ فيقول : ديني الإسلام . فيقولان له : ما
هذا الرجل الذي بعث فيكم ؟ فيقول هو رسول الله صلى الله عليه و سلم . فيقولان له : و ما علمك؟ فيقول قرأت كتاب الله فآمنت به و
صدقت . فينادي مناد من السماء : أن صدق عبدي " و في رواية " أن قد صدق عبدي" " فافرشوه من الجنة ، و ألبسوه من الجنة ، و افتحوا
له باباً إلى الجنة " قال : " فيأتيه من ريحها و طيبها ، فيفسح له في قبره مد بصره " قال: " و يأتيه رجل حسن الوجه ، حسن الثياب ، طيب
الريح ، فيقول : أبشر بالذي يسرك ، هذا يومك الذي كنت توعد . فيقول له : من أنت ؟ فوجهك الوجه الحسن يجيئ بالخير . فيقول: أنا عملك
الصالح . فيقول ربي أقم الساعة ! حتى أرجع إلى أهلي و مالي". قال " و إن كان العبد الكافر إذا كان في انقطاع من الدنيا ، و إقبال من الآخرة
، نزل إليه من السماء ملائكة سود الوجوه ، معهم المسوح ، فيجلسون منه مد البصر ، ثم يجئ ملك الموت ، حتى يجلس عند رأسه ، فيقول :
أيتها النفس الخبيثة ! اخرجي إلى سخط من الله" قال: " فتفرق في جسده ، فينتزعها كما ينتزع السفود من الصوف المبلول ، فيأخذها . فإذا
أخذها لم يدعوها في يده طرفة عين ، حتى يجعلوها في تلك المسوح ، و تخرج منها كأنتن ريح جيفة وجدت على وجه الأرض، فيصعدون بها فلا
يمرون بها على ملأ من الملائكة إلا قالوا: ما هذا الروح الخبيث ؟ فيقولون : فلان بن فلان ، بأقبح أسمائه التي كان يسمى بها في الدنيا ،
حتى ينتهى به إلى السماء الدنيا، فيستفتح له ، فلا يفتح له " ، ثم قرأ رسول الله صلى الله عليه و سلم : ( لا تُفتَّح لهم أبوابُ السَّماء و لا
يدخُلون الجنَّةَ حتى يلِجَ الجَمَلُ في سَمِّ الخِيَاط) الأعراف 40 . " فيقول الله عز وجل : اكتبوا كتابه في سجين ، في الأرض السفلى، فتطرح
روحه طرحاً " ثم قرأ ( و مَن يشرك بالله فَكَأنما خرَّ من السمآءِ فتخطَفُهُ الطيْر أو تهوي به الريح في مكانٍ سَحِيْقٍ) الحج 31 " فتعاد روحه في
جسده ، و يأتيه ملكان ، فيجلسانه ، فيقولان له : من ربك ؟ فيقول: هاه هاه، لا أدري. فيقولان له : ما دينك ؟ فيقول : هاه هاه ، لا أدري .
فيقولان له: ما هذا الرجل الذي بعث فيكم ؟ فيقول : هاه هاه ، لا أدري . فينادي منادٍ من السماء : أن كذب، فافرشوه من النار ، و افتحوا له باباً
إلى النار ، فيأتيه من حرها و سمومها ، و يضيق عليه قبره حتى تختلف فيه أضلاعه ، و يأتيه رجل قبيح الوجه ، قبيح الثياب ، منتن الريح ،
فيقول : أبشر بالذي يسوؤك ، هذا يومك الذي كنت توعد . فيقول : من أنت ؟ فوجهك الوجه الذي يجئ بالشر فيقول: أنا عملك الخبيث. فيقول :
رب لا تقم الساعة " .. صحيح رواه الإمام أحمد .
الأمر عظيم ، فلا تتهاون فيه ، إما سرورٌ و نعيمٌ و حبور ، وإما
خذلانٌ و حرمانٌ و خسران .. .
اللهم اجعل بواطننا خيرٌ من ظواهرنا ، اللهم أحيينا مسلمين
و أمتنا على هذا الدين ، و ألحقنا بركب الشهداء و الصالحين
اللهم صل على نبينا محمد و على آله و صحبه أجمعين .. .
ناقد فني
30-11-2005, 07:19 PM
أخي العزيز قيصر رومـــــــــــا
الصور حقيقة وليست تركيب على ماقلت ولكن لعل الشيطان يمد بعض النفوس يأخي ويماديهم في طغيانهم ويجعلهم يتكبرون عن الله القادر علة فعل كل شي .
فيــــأخي هل قدمنا ليوم الحشر ؟
شكرا لك
ناقد فني
30-11-2005, 07:21 PM
أخواني محروم وابن الخطاب وأحمد أشكركم جزيل الشكر على مشاركاتكم الطيبة وأتمنى من الله عز وجل أن يمدكم بطولة العمر والصحة والعافية .. الله امين
ناقد فني
30-11-2005, 07:23 PM
أخي ولــــــــد عامر يعلم الله أني أحبك به .............. وأسال الله أن تنال المثوبة على درسك الجميل التي نتذكر به كلنا ماسنقدمة عن ماذا فعلنا في هذه الدنيــــــــــا البسيطة ..
شكرا لك من كل الاعماق ياخي العزيز
نواف الفهاد
02-12-2005, 02:28 PM
لحظات عصيبة هي تلك التي تمر بالإنسان أثناء مفارقة روحه
لجسده ، في أضيق حالةٍ تعيشها في الحياة الدنيا ، حالٌ لو كان
أحدٌ يستطيع إتقائها ، لكان محمد صلى الله عليه و آله و سلم
هو أول الناجيـن ، قال تعالى ( كل نفسٍ ذائقة الموت ) لا مجال
لنجاة أحدٍ من الناس .. .
و كثيرٌ من الناس لا يطيب له نوم و لا ينعم براحة بال إذا فارق
مكان نومه المعتـاد ، و لو كان هذا المكان نظيفاً مرتباً مزيـنــاً
و لكن كيف يكون حالك إن وضعت بعد الغرفة الكبيرة في حفرة
مظلمةٍ موحشة ، و بعد أن كنت تتوسد من الوسائد وثيرها و
حريرها ، أصبحت وسادتك في الحصى و التراب ، لوحدك .. .
قال الشاعر . . :
فارقت موضع مرقدي يوما ففارقني السكون
القبـــــــر أول لـيـلـة بالله قل لي ما يكــون
لا تسوف و لا تؤجل ، تب إلى الله عزوجل قبل أن يفوت أوان
التوبة و اقرأ ما نُقِلَ إلينا عن الصادق المصدوق عليه الصلاة
و السلام عبر مسند الإمام أحمد .. .:
عن البراء بن عازب رضي الله عنه ، قال : خرجنا مع النبي صلى الله
عليه و سلم في جنازة رجل من الأنصار، فانتهينا إلى القبر ، و لما يلحد
، فجلس رسول الله صلى الله عليه وسلم و جلسنا حوله، كأن على
رؤوسنا الطير، و في يده عود ينكت به في الأرض ، فرفع رأسه فقال: "
استعيذوا بالله من عذاب القبر " مرتين أو ثلاثاً، ثم قال: " إن العبد المؤمن إذا كان في انقطاع من الدنيا ، و إقبال من الآخرة ، نزل إليه
ملائكة من السماء ، بيض الوجوه، كأن وجوههم الشمس ، معهم كفن من أكفان الجنة ، و حنوط من حنوط الجنة ، حتى يجلسوا منه مد
البصر، ثم يجئ ملك الموت عليه السلام ، حتى يجلس عند رأسه ، فيقول : أيتها النفس الطيبة ! اخرجي إلى مغفرة من الله و رضوان"
قال: " فتخرج تسيل كما تسييل القطرة من السقاء فيأخذها ، فإذا أخذها ، لم يدعوها في يده طرفة عين حتى يأخذوها ، فيجعلوها في ذلك الكفن و
في ذلك الحنوط و يخرج منها كأطيب نفحة مسك وجدت على وجه الأرش " قال: " فيصعدون بها ، فلا يمرون على ملأ من الملائكة إلا
قالوا : ما هذا الريح الطيب ؟! فيقولون : فلان بن فلان بأحسن أسمائه التي كانوا يسمونه بها في الدنيا حتى ينتهوا بها إلى السماء الدنيا ،
فيستفتحون له، فيفتح لهم ،فيشيعه من كل سماء مقربوها إلى السماء التي تليها، حتى ينتهي به إلى السماء السابعة ، فيقول الله عز وجل:
اكتبوا كتاب عبدي في عليين ، و أعيدوه إلى الأرض فإني منها خلقتهم ، و فيها أعيدهم ، و منها أخرجهم تارة أخرى " ، قال: " فتعاد روحه في
جسده , فيأتيه ملكان ، فيجلسانه ، فيقولان له : من ربك ؟ فيقول : ربي الله . فيقولان له : ما دينك ؟ فيقول : ديني الإسلام . فيقولان له : ما
هذا الرجل الذي بعث فيكم ؟ فيقول هو رسول الله صلى الله عليه و سلم . فيقولان له : و ما علمك؟ فيقول قرأت كتاب الله فآمنت به و
صدقت . فينادي مناد من السماء : أن صدق عبدي " و في رواية " أن قد صدق عبدي" " فافرشوه من الجنة ، و ألبسوه من الجنة ، و افتحوا
له باباً إلى الجنة " قال : " فيأتيه من ريحها و طيبها ، فيفسح له في قبره مد بصره " قال: " و يأتيه رجل حسن الوجه ، حسن الثياب ، طيب
الريح ، فيقول : أبشر بالذي يسرك ، هذا يومك الذي كنت توعد . فيقول له : من أنت ؟ فوجهك الوجه الحسن يجيئ بالخير . فيقول: أنا عملك
الصالح . فيقول ربي أقم الساعة ! حتى أرجع إلى أهلي و مالي". قال " و إن كان العبد الكافر إذا كان في انقطاع من الدنيا ، و إقبال من الآخرة
، نزل إليه من السماء ملائكة سود الوجوه ، معهم المسوح ، فيجلسون منه مد البصر ، ثم يجئ ملك الموت ، حتى يجلس عند رأسه ، فيقول :
أيتها النفس الخبيثة ! اخرجي إلى سخط من الله" قال: " فتفرق في جسده ، فينتزعها كما ينتزع السفود من الصوف المبلول ، فيأخذها . فإذا
أخذها لم يدعوها في يده طرفة عين ، حتى يجعلوها في تلك المسوح ، و تخرج منها كأنتن ريح جيفة وجدت على وجه الأرض، فيصعدون بها فلا
يمرون بها على ملأ من الملائكة إلا قالوا: ما هذا الروح الخبيث ؟ فيقولون : فلان بن فلان ، بأقبح أسمائه التي كان يسمى بها في الدنيا ،
حتى ينتهى به إلى السماء الدنيا، فيستفتح له ، فلا يفتح له " ، ثم قرأ رسول الله صلى الله عليه و سلم : ( لا تُفتَّح لهم أبوابُ السَّماء و لا
يدخُلون الجنَّةَ حتى يلِجَ الجَمَلُ في سَمِّ الخِيَاط) الأعراف 40 . " فيقول الله عز وجل : اكتبوا كتابه في سجين ، في الأرض السفلى، فتطرح
روحه طرحاً " ثم قرأ ( و مَن يشرك بالله فَكَأنما خرَّ من السمآءِ فتخطَفُهُ الطيْر أو تهوي به الريح في مكانٍ سَحِيْقٍ) الحج 31 " فتعاد روحه في
جسده ، و يأتيه ملكان ، فيجلسانه ، فيقولان له : من ربك ؟ فيقول: هاه هاه، لا أدري. فيقولان له : ما دينك ؟ فيقول : هاه هاه ، لا أدري .
فيقولان له: ما هذا الرجل الذي بعث فيكم ؟ فيقول : هاه هاه ، لا أدري . فينادي منادٍ من السماء : أن كذب، فافرشوه من النار ، و افتحوا له باباً
إلى النار ، فيأتيه من حرها و سمومها ، و يضيق عليه قبره حتى تختلف فيه أضلاعه ، و يأتيه رجل قبيح الوجه ، قبيح الثياب ، منتن الريح ،
فيقول : أبشر بالذي يسوؤك ، هذا يومك الذي كنت توعد . فيقول : من أنت ؟ فوجهك الوجه الذي يجئ بالشر فيقول: أنا عملك الخبيث. فيقول :
رب لا تقم الساعة " .. صحيح رواه الإمام أحمد .
الأمر عظيم ، فلا تتهاون فيه ، إما سرورٌ و نعيمٌ و حبور ، وإما
خذلانٌ و حرمانٌ و خسران .. .
اللهم اجعل بواطننا خيرٌ من ظواهرنا ، اللهم أحيينا مسلمين
و أمتنا على هذا الدين ، و ألحقنا بركب الشهداء و الصالحين
اللهم صل على نبينا محمد و على آله و صحبه أجمعين .. .
/
\
كـــلام كــ هذا ..
لا يقبل الزيادة .. وكله حق .. وصدق !!
الغــالي .. ولد عامر ..
تبتهج بك القلـــوب من حولك ..
/
\
الغــــــــالي ..
ناقد فني !!
أنت تعرف رأيي .. بــ تواجدك ..
غالي .. ومختلف انت !!
/
\
الله يحفظك حيث كنــت !!
http://www.alraidiah.com/vb/uploaded/mals.gif
لا حول ولا قوة الا بالله
اللهم اجعل احسن ايامنا حين نلقاك
http://www.alraidiah.com/vb/uploaded/mals2.gif
vBulletin® v3.8.12 by vBS, Copyright ©2000-2024, Jelsoft Enterprises Ltd.