عبد الغفار
08-07-2013, 03:46 PM
كشف استطلاع للرأي أن 77% من جماهير نادي ريال مدريد الإسباني يرون أن البرتغالي جوزيه مورينيو المدير الفني السابق للفريق الملكي، شوه صورة النادي طوال المواسم الثلاثة التي قضاها معه.
وأوضح الاستطلاع الذي نشرته صحيفة (أس) على موقعها الإلكتروني اليوم الاثنين أن جماهير النادي الملكي ذكرت عدة مواقف مثيرة للجدل قام بها مورينيو وساهمت في تشويه صورة النادي من بينها واقعة مشاجرته مع مدرب برشلونة تيتو فيلانوفا، عندما كان مساعدا لبيب جوارديولا.
كما أشار الجمهور إلى وقائع طرد مورينيو وإيقافه المتكرر بسبب اعتراضه على قرارات الحكام، وسخريته من الاتحاد الأوروبي لكرة القدم (ويفا) عندما وجه البرتغالي الشكر له على عدم إهدائه درعا شرفيا لتكريمه بعد أن أصبح أصغر مدرب يخوض 100 مباراة في التشامبيونز ليج، بجانب عدم مشاركته في حفل توزيع جوائز الكرة الذهبية.
ويرى 52% ممن تم استطلاع أرائهم أن مورينيو شوه صورة الملكي بشكل كبير، مقابل 25% يرون أنه شوهها إلى حد ما، و16% يعتقدون بأنه غير صورة النادي الملكي بشكل عام، بينما يرى 6% فقط أنه ساهم في تحسين صورة نادي العاصمة.
ومن المعروف أن مورينيو وريال مدريد اتفقا قبل أكثر من شهر على فك ارتباطهما بشكل ودي وبالتراضي رغم تبقي ثلاثة مواسم في عقد البرتغالي، وتولى بعدها المدير الفني تدريب تشيلسي الإنجليزي.
وأوضح الاستطلاع الذي نشرته صحيفة (أس) على موقعها الإلكتروني اليوم الاثنين أن جماهير النادي الملكي ذكرت عدة مواقف مثيرة للجدل قام بها مورينيو وساهمت في تشويه صورة النادي من بينها واقعة مشاجرته مع مدرب برشلونة تيتو فيلانوفا، عندما كان مساعدا لبيب جوارديولا.
كما أشار الجمهور إلى وقائع طرد مورينيو وإيقافه المتكرر بسبب اعتراضه على قرارات الحكام، وسخريته من الاتحاد الأوروبي لكرة القدم (ويفا) عندما وجه البرتغالي الشكر له على عدم إهدائه درعا شرفيا لتكريمه بعد أن أصبح أصغر مدرب يخوض 100 مباراة في التشامبيونز ليج، بجانب عدم مشاركته في حفل توزيع جوائز الكرة الذهبية.
ويرى 52% ممن تم استطلاع أرائهم أن مورينيو شوه صورة الملكي بشكل كبير، مقابل 25% يرون أنه شوهها إلى حد ما، و16% يعتقدون بأنه غير صورة النادي الملكي بشكل عام، بينما يرى 6% فقط أنه ساهم في تحسين صورة نادي العاصمة.
ومن المعروف أن مورينيو وريال مدريد اتفقا قبل أكثر من شهر على فك ارتباطهما بشكل ودي وبالتراضي رغم تبقي ثلاثة مواسم في عقد البرتغالي، وتولى بعدها المدير الفني تدريب تشيلسي الإنجليزي.