ابوليلى
06-12-2005, 04:44 PM
أحبتي في الله
والسلام عليكم ورحمه الله وبركاته ...
أكتب لكم هذه الكلمات والقلب متقطع من الحزن والاسى .....
على نفسي اولا ... ثم عليكم .... أحبتي ...
فبينما انا ... انهي وردي اليومي من القرأن ... توقفت عند قوله تعالى "الاخلاء
بعضهم لبعض عدو"
فتجمد قلبي ... وإن كان يضخ الدم ... وجفت عروقي ... وإن كنت لازلت حياً...
فتمنيت أني لاأعرفكم ... ولم أعرف الرائديه .... نعم والله أقوله لكم بكل صراحه
فلقد حاولت أن اتخيل ... ذاك الموقف العظيم ... كيف سوف أكون عدو فلان
وحتى أصدقائي الذين معي .. يواسوني .. ويمسحون عني دمعي ... كيف
ستكون الرائديه ...... وأعضائها ومشرفيها أعداء لي .....
هنا توقفت وقررت ان أقطع جميع علاقاتي ... وان اعتزل شقتي ...
وعندما اردت أكمال وردي هنا أتت .. الصاعقه ... عند قوله تعالى ...
"الاخلاء بعضهم لبعض عدو الا المتقين "...
فأنحدرت دمعه .. على خدي ... لاتحسرا والله انما .. فرحا بهذه البشاره
العظيمه .... وحمدت الله أن لي اخوان في الله ... وأصحاب .. رائعين مثلكم ...
ومنتدى رائع يجمعنا على خير بأذن الله ....
الحديث يطول .. ولكن هذا ما ادرت قوله بأختصار شديد ....
والسلام عليكم ورحمه الله وبركاته ...
أخوكم
ابن الخطاب
والسلام عليكم ورحمه الله وبركاته ...
أكتب لكم هذه الكلمات والقلب متقطع من الحزن والاسى .....
على نفسي اولا ... ثم عليكم .... أحبتي ...
فبينما انا ... انهي وردي اليومي من القرأن ... توقفت عند قوله تعالى "الاخلاء
بعضهم لبعض عدو"
فتجمد قلبي ... وإن كان يضخ الدم ... وجفت عروقي ... وإن كنت لازلت حياً...
فتمنيت أني لاأعرفكم ... ولم أعرف الرائديه .... نعم والله أقوله لكم بكل صراحه
فلقد حاولت أن اتخيل ... ذاك الموقف العظيم ... كيف سوف أكون عدو فلان
وحتى أصدقائي الذين معي .. يواسوني .. ويمسحون عني دمعي ... كيف
ستكون الرائديه ...... وأعضائها ومشرفيها أعداء لي .....
هنا توقفت وقررت ان أقطع جميع علاقاتي ... وان اعتزل شقتي ...
وعندما اردت أكمال وردي هنا أتت .. الصاعقه ... عند قوله تعالى ...
"الاخلاء بعضهم لبعض عدو الا المتقين "...
فأنحدرت دمعه .. على خدي ... لاتحسرا والله انما .. فرحا بهذه البشاره
العظيمه .... وحمدت الله أن لي اخوان في الله ... وأصحاب .. رائعين مثلكم ...
ومنتدى رائع يجمعنا على خير بأذن الله ....
الحديث يطول .. ولكن هذا ما ادرت قوله بأختصار شديد ....
والسلام عليكم ورحمه الله وبركاته ...
أخوكم
ابن الخطاب