بن حرب
26-07-2013, 05:56 PM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
بما أننا في شهر رمضان المبارك ونسأل الله العلي القدير أن يتقبل منا صيامنا وقيامنا وان يكتبنا من عتقائه من النار. اللهم آمين
في هذا الشهر المبارك نعيش روحانية إيمانية نفتقدها للأسف طوال السنة. وبعد أن نودع هذا الشهر المبارك نودع معه العبادات التي كنا نقوم بها أثناء هذا الشهر وأولها قراءة القرآن الكريم والبعض للأسف يترك الصلاة فدعونا نسأل أنفسنا:
لماذا نحرم أنفسنا من هذه الأجواء الروحانية طوال العام ؟
هل نسأل أبنائنا على محافظتهم على الصلاة كما نسألهم عن الصيام في رمضان؟
هل نهتم باصطحاب أبنائنا إلى المسجد معنا لجميع الصلوات كما نفعل اليوم في صلاة التراويح؟
هل نحافظ نحن على قراءة القرآن الكريم ونجعل قراءته عادة لكي يقتدي الأبناء بنا؟
هل نحافظ على العبادات التي كنا نقوم بها في رمضان ونجعلها عادة لنا طوال العام؟
البعض منا للأسف لا ينكر المنكر فتجد بعض الآباء هدانا الله وإياهم يحرص على صيام ابنه في هذا الشهر الكريم ولا يحرص على صلاة ابنه في المسجد طوال العام.
دعونا نربي أبنائنا على حب طاعة الله سبحانه وتعالى في السر والعلن والتقرب إليه بالأعمال الصالحة. لكي يسعدوا في الدنيا والآخرة.
أنتظر أرائكم
بما أننا في شهر رمضان المبارك ونسأل الله العلي القدير أن يتقبل منا صيامنا وقيامنا وان يكتبنا من عتقائه من النار. اللهم آمين
في هذا الشهر المبارك نعيش روحانية إيمانية نفتقدها للأسف طوال السنة. وبعد أن نودع هذا الشهر المبارك نودع معه العبادات التي كنا نقوم بها أثناء هذا الشهر وأولها قراءة القرآن الكريم والبعض للأسف يترك الصلاة فدعونا نسأل أنفسنا:
لماذا نحرم أنفسنا من هذه الأجواء الروحانية طوال العام ؟
هل نسأل أبنائنا على محافظتهم على الصلاة كما نسألهم عن الصيام في رمضان؟
هل نهتم باصطحاب أبنائنا إلى المسجد معنا لجميع الصلوات كما نفعل اليوم في صلاة التراويح؟
هل نحافظ نحن على قراءة القرآن الكريم ونجعل قراءته عادة لكي يقتدي الأبناء بنا؟
هل نحافظ على العبادات التي كنا نقوم بها في رمضان ونجعلها عادة لنا طوال العام؟
البعض منا للأسف لا ينكر المنكر فتجد بعض الآباء هدانا الله وإياهم يحرص على صيام ابنه في هذا الشهر الكريم ولا يحرص على صلاة ابنه في المسجد طوال العام.
دعونا نربي أبنائنا على حب طاعة الله سبحانه وتعالى في السر والعلن والتقرب إليه بالأعمال الصالحة. لكي يسعدوا في الدنيا والآخرة.
أنتظر أرائكم