رانيا
04-09-2013, 03:23 PM
هاتف «غالاكسي فولدر» بشاشتي لمس قريباً
اضغط على الصورة لرؤيتها بالحجم الطبيعي
تعتزم شركة سامسونغ الخروج عن الشكل التقليدي للهواتف الذكية، من خلال غالاكسي فولدر (Galaxy Folder) الذي يجري تطويره حاليا من قبل الشركة الكورية الجنوبية.
وستطرح سامسونغ الهاتف بشاشتين لمسيتين موضوعتين قبالة بعضهما بعضا في جزء قابل للطي، مع جزء آخر يضم لوحة للأرقام والحروف التي كانت تميز الهواتف التقليدية قديماً.
وأوضحت الشركة أن شاشتي الهاتف غالاكسي فولدر ستكونان من نوع AMOLED، وسوف تعملان بدرجة وضوح WVGA، كما أن الهاتف سيعمل بنظام أندرويد.
مواصفات
وستدعم سامسونغ الهاتف بمعالج من نوع "سنابدراغون 400" رباعي النواة، والذي يعمل بسرعة 1.7 غيغاهرتز، كما سيمتلك الهاتف ذاكرة تخزين عشوائي سعة 2 غيغابايت.
وستطرح النسخة التي تطور حاليا في كوريا الجنوبية أولا تحت اسم Galaxy Golden ، وسيتم طرح النسخة العالمية لاحقا. ولم يكشف عن أي معلومات تتعلق بموعد طرح سامسونغ للهاتف سواء في السوق الكورية الجنوبية أو في السوق العالمية.
يشار إلى أن الشاشة اللمسية المنفردة تعد السمة المميزة لأغلب تصميمات الهواتف الذكية المتوافرة حاليا في الأسواق، مما يجعل تصميم غالاكسي فولدر مميزا بين بقية الهواتف الذكية خاصة في سلسلة غالاكسي التي تنتجها سامسونغ.
عدسة
على صعيد آخر كشف طالب أميركي عن ابتكار جديد يسمح بتحويل أي هاتف إلى ميكروسكوب من خلال عدسة خاصة صغيرة الحجم يمكن تثبيتها بسهولة فوق عدسة كاميرا الهاتف كي تمنحها قدرة تكبير تصل إلى 60 مرة.
وتتميز العدسة، التي أطلق عليها مخترعها "توماس لارسون" اسم "عدسة الهاتف المُصغرة" ، بحجمها الصغير ومرونتها وسهولة حملها وإمكانية تثبيتها وإزالتها بشكل سهل وسريع.
وتمت صناعة العدسة من السيليكون الطري بتقنية جديدة تقدم "لارسون" للحصول على براءة اختراع خاصة بها.
وعرض لارسون، مجموعة من الصور التي تُظهر إمكانيات التقريب التي تتمتع بها العدسة والتي قال إنها أصبحت جاهزة للطرح التجاري، حيث أطلق حملة للتمويل الجماعي للحصول على التمويل اللازم لإنتاجها وطرحها في الأسواق.
وقد حصل المشروع حتى الآن على أكثر من 12,500 دولار أميركي على الرغم من أن المبلغ المطلوب للبدء بالإنتاج هو 5000 دولار فقط.
وستتوفر العدسة في أكتوبر المقبل، حيث سيتم بيعها بـ 15 دولارا، وقال لارسون إنه في حال نجاح المشروع فإنه سيعمل على تطوير الفكرة لإنتاج جيل جديد من العدسات يمتلك قدرة تكبير تصل إلى 150 مرة. يُذكر أن العدسة يمكن أن تعمل على أي هاتف بكاميرا ذات دقة 5 ميغابيكسل وما فوق يفضل دعمها لميزة التركيز التلقائي، كما أنها قابلة للغسل بالماء والصابون.
حساسية عالية
من ناحية ثانية كشفت شركة أميركية عن جهاز قادر على اكتشاف حالات الغش عبر الهواتف في قاعات الامتحانات يتميز بصغر حجمه وحساسيته العالية لإشارات الاتصالات.
ويستطيع جهاز بوكيت هاوند "PocketHound" التقاط ذبذبات إشارات شبكات الاتصالات سواء كانت لشبكات الجيل الثاني أو الثالث أو الرابع، بحيث يكون قادراً على الكشف عن جميع أنواع الهواتف سواء التقليدية أو الذكية.
ويقوم الجهاز بإصدار تنبيه لمستخدمه في حال الكشف عن وجود هاتف أو اتصال جار بطريقتين سواء عبر الاهتزاز أو عبر إضاءة مجموع من المصابيح المثبتة في جزئه العلوي. هذا وزود الجهاز ببطارية تدوم حتى ساعتين من العمل المتواصل ومنفذ Micro USB للشحن. وتستهدف الشركة عبر جهازها المؤسسات التعليمية والشرطية بشكل أساسي، وستطرحه مقابل 500 دولار أميركي.
اضغط على الصورة لرؤيتها بالحجم الطبيعي
تعتزم شركة سامسونغ الخروج عن الشكل التقليدي للهواتف الذكية، من خلال غالاكسي فولدر (Galaxy Folder) الذي يجري تطويره حاليا من قبل الشركة الكورية الجنوبية.
وستطرح سامسونغ الهاتف بشاشتين لمسيتين موضوعتين قبالة بعضهما بعضا في جزء قابل للطي، مع جزء آخر يضم لوحة للأرقام والحروف التي كانت تميز الهواتف التقليدية قديماً.
وأوضحت الشركة أن شاشتي الهاتف غالاكسي فولدر ستكونان من نوع AMOLED، وسوف تعملان بدرجة وضوح WVGA، كما أن الهاتف سيعمل بنظام أندرويد.
مواصفات
وستدعم سامسونغ الهاتف بمعالج من نوع "سنابدراغون 400" رباعي النواة، والذي يعمل بسرعة 1.7 غيغاهرتز، كما سيمتلك الهاتف ذاكرة تخزين عشوائي سعة 2 غيغابايت.
وستطرح النسخة التي تطور حاليا في كوريا الجنوبية أولا تحت اسم Galaxy Golden ، وسيتم طرح النسخة العالمية لاحقا. ولم يكشف عن أي معلومات تتعلق بموعد طرح سامسونغ للهاتف سواء في السوق الكورية الجنوبية أو في السوق العالمية.
يشار إلى أن الشاشة اللمسية المنفردة تعد السمة المميزة لأغلب تصميمات الهواتف الذكية المتوافرة حاليا في الأسواق، مما يجعل تصميم غالاكسي فولدر مميزا بين بقية الهواتف الذكية خاصة في سلسلة غالاكسي التي تنتجها سامسونغ.
عدسة
على صعيد آخر كشف طالب أميركي عن ابتكار جديد يسمح بتحويل أي هاتف إلى ميكروسكوب من خلال عدسة خاصة صغيرة الحجم يمكن تثبيتها بسهولة فوق عدسة كاميرا الهاتف كي تمنحها قدرة تكبير تصل إلى 60 مرة.
وتتميز العدسة، التي أطلق عليها مخترعها "توماس لارسون" اسم "عدسة الهاتف المُصغرة" ، بحجمها الصغير ومرونتها وسهولة حملها وإمكانية تثبيتها وإزالتها بشكل سهل وسريع.
وتمت صناعة العدسة من السيليكون الطري بتقنية جديدة تقدم "لارسون" للحصول على براءة اختراع خاصة بها.
وعرض لارسون، مجموعة من الصور التي تُظهر إمكانيات التقريب التي تتمتع بها العدسة والتي قال إنها أصبحت جاهزة للطرح التجاري، حيث أطلق حملة للتمويل الجماعي للحصول على التمويل اللازم لإنتاجها وطرحها في الأسواق.
وقد حصل المشروع حتى الآن على أكثر من 12,500 دولار أميركي على الرغم من أن المبلغ المطلوب للبدء بالإنتاج هو 5000 دولار فقط.
وستتوفر العدسة في أكتوبر المقبل، حيث سيتم بيعها بـ 15 دولارا، وقال لارسون إنه في حال نجاح المشروع فإنه سيعمل على تطوير الفكرة لإنتاج جيل جديد من العدسات يمتلك قدرة تكبير تصل إلى 150 مرة. يُذكر أن العدسة يمكن أن تعمل على أي هاتف بكاميرا ذات دقة 5 ميغابيكسل وما فوق يفضل دعمها لميزة التركيز التلقائي، كما أنها قابلة للغسل بالماء والصابون.
حساسية عالية
من ناحية ثانية كشفت شركة أميركية عن جهاز قادر على اكتشاف حالات الغش عبر الهواتف في قاعات الامتحانات يتميز بصغر حجمه وحساسيته العالية لإشارات الاتصالات.
ويستطيع جهاز بوكيت هاوند "PocketHound" التقاط ذبذبات إشارات شبكات الاتصالات سواء كانت لشبكات الجيل الثاني أو الثالث أو الرابع، بحيث يكون قادراً على الكشف عن جميع أنواع الهواتف سواء التقليدية أو الذكية.
ويقوم الجهاز بإصدار تنبيه لمستخدمه في حال الكشف عن وجود هاتف أو اتصال جار بطريقتين سواء عبر الاهتزاز أو عبر إضاءة مجموع من المصابيح المثبتة في جزئه العلوي. هذا وزود الجهاز ببطارية تدوم حتى ساعتين من العمل المتواصل ومنفذ Micro USB للشحن. وتستهدف الشركة عبر جهازها المؤسسات التعليمية والشرطية بشكل أساسي، وستطرحه مقابل 500 دولار أميركي.