الامير باسل
20-09-2013, 07:57 PM
مسجات جوال فراق 2014 , مسجات جوال فراق 2014
بكت ورقة الشجر الندى 00
وبكى الغيم المطر 00
بكى الزهر الشهد 00
في لحظة صمت فيها كل شيء سوى نبض صدق 00خنق أنفاسي 00 وأدمى فؤادي 00
سوى أشجان حب أحرق آمالي 00
رغم أنني من رسم خريطة الوداع 00
إلا أنه لابد من حزن الفراق 00
نعم كنت أنا من ودعت وقررت ولكن 00
كان لابد من ألم الفراق 00
لا لشيء ولكن لإعيش حقيقة لاوهم تماماً كبيوت العنكبوت التي تحطمها لمسة السبابة 00
الوهم بالقرب المستحيل 00
نعم 00
رغم صدقك الذي يطير بي دوماً إلى آفاق عالية بعيدة كل البعد عن أكاذيب البشر وخداعهم 00
رغم آمالك العظيمة وأمنياتك الخلاقة كانت تعانق روحي في كل توافق جمع بين أمنياتنا ولم نعلم 00
لست قاسية أولا مباليه 00لا
بل إن مشاعري ممتدة لكل ما حولي حتى للشمس وللقمر لزهر وللبحر 00
هنا كان لي مع النسيم حديث 00
هنا كان لي مع القمر بوح ومع الشمس شجون 00
هنا داعبت النجم وراقصت الفراش 00
كل ما حولي لي معه حكاية تأمل 00 ولحظة صمت 00وقصة حب 00
فأنا من عشاق التأمل الذي يحي زهور قلبي كلما ذبلت 00
رغم ما يبدو من عدم مبالاتي إلا في قلبي تقبع الأحاسيس وأن كنت فاشلة في إظهارها أو ممتنعها لإسباب أخرى 00
لسان حالي يردد 00 مالي في هذه الدنيا من حب ينقطع 00
وسعدٍيبتر 00
ولقاءٍ يزول 00
لن أرضى بغير سكنى السماء 00
أخيراً 000000
كلماتك لا زالت تأسر روحي 00 لازال رنينها الأول يقرع قلبي 00
منذ أول كلمات رأتها لك عيني 00
والآن 00
أصبح شكي يقيناً في أن لا تجمعنا الآيام 00
ولا أطمح بروئيتك إلا في جنة الخلد 00
حيث نتمنى فتتحقق الأمنيات 00
فلنعمل 00000000000
فتاة الثورة : مرتادة القمم
إلى من وهبني
عطفه وحنانه وإهتمامه
وعشقـه وشوقـه وحـبه
اليوم دقت أجراس الرحيل
وبدأ العد التنازلي
لنبضات قلبي
اليوم سأرحل إلى العالم المجهول
رحلة لا عودة بعدها
اليوم لا أعرف
من سيذكرني ويبكيني
ومن ذا الذي سيفرح ويبتهج لفراقي
اليوم ستموت الكلمة
وينتحر الحرف
وتدمع السطور
اليوم ستبدأ ساعة الحداد
ويبدأ الحداد على القلم
الذي لم يبخل في تصوير مشاعري
في يوم من الأيام
حبيبي
أودعك وداع الأموات
أنا راحل عن مسرح هذه الحياة
لا تحزن أيها القلب
فما عاد للحزن مكان
الموت هو الحقيقة الوحيدة
والقدر الوحيد الذي لا ينكره عاقل
ويقيناً منا
بأنه آتٍ ذات يوم لا محالة
فالموت لا يخيفني
فهو راحتي
بعد تلك المسافة الطويلة من هذه الحياة
بعد كل ذلك الكم من
التعب .. والشقاء
العناء .. والبكاء
فلا تحزن .. ولا تيأس
ولا تذرف دموعك هناك
عند شاطئ البحر
ولا تخبر البحر
بنبأ رحيلي
فهو أشدهم حزناً عليً
وهو أكثرهم معرفة بي
فلا تُبكيه.. ولا تَبكي عليً
فقط
إمنحني قصيدة شعرية
وأهديني إياها
على ضفاف شواطئ أحزاني
وأكتب على رمال الطريق
وإعترف ولو لمرة واحدة
بأنني كنت أعشقك
وأنني كنت أحبك حباً جنونياً
وأنني بكيتك حد الهلاك
وأنني أحببتك حتى الممات
بكت ورقة الشجر الندى 00
وبكى الغيم المطر 00
بكى الزهر الشهد 00
في لحظة صمت فيها كل شيء سوى نبض صدق 00خنق أنفاسي 00 وأدمى فؤادي 00
سوى أشجان حب أحرق آمالي 00
رغم أنني من رسم خريطة الوداع 00
إلا أنه لابد من حزن الفراق 00
نعم كنت أنا من ودعت وقررت ولكن 00
كان لابد من ألم الفراق 00
لا لشيء ولكن لإعيش حقيقة لاوهم تماماً كبيوت العنكبوت التي تحطمها لمسة السبابة 00
الوهم بالقرب المستحيل 00
نعم 00
رغم صدقك الذي يطير بي دوماً إلى آفاق عالية بعيدة كل البعد عن أكاذيب البشر وخداعهم 00
رغم آمالك العظيمة وأمنياتك الخلاقة كانت تعانق روحي في كل توافق جمع بين أمنياتنا ولم نعلم 00
لست قاسية أولا مباليه 00لا
بل إن مشاعري ممتدة لكل ما حولي حتى للشمس وللقمر لزهر وللبحر 00
هنا كان لي مع النسيم حديث 00
هنا كان لي مع القمر بوح ومع الشمس شجون 00
هنا داعبت النجم وراقصت الفراش 00
كل ما حولي لي معه حكاية تأمل 00 ولحظة صمت 00وقصة حب 00
فأنا من عشاق التأمل الذي يحي زهور قلبي كلما ذبلت 00
رغم ما يبدو من عدم مبالاتي إلا في قلبي تقبع الأحاسيس وأن كنت فاشلة في إظهارها أو ممتنعها لإسباب أخرى 00
لسان حالي يردد 00 مالي في هذه الدنيا من حب ينقطع 00
وسعدٍيبتر 00
ولقاءٍ يزول 00
لن أرضى بغير سكنى السماء 00
أخيراً 000000
كلماتك لا زالت تأسر روحي 00 لازال رنينها الأول يقرع قلبي 00
منذ أول كلمات رأتها لك عيني 00
والآن 00
أصبح شكي يقيناً في أن لا تجمعنا الآيام 00
ولا أطمح بروئيتك إلا في جنة الخلد 00
حيث نتمنى فتتحقق الأمنيات 00
فلنعمل 00000000000
فتاة الثورة : مرتادة القمم
إلى من وهبني
عطفه وحنانه وإهتمامه
وعشقـه وشوقـه وحـبه
اليوم دقت أجراس الرحيل
وبدأ العد التنازلي
لنبضات قلبي
اليوم سأرحل إلى العالم المجهول
رحلة لا عودة بعدها
اليوم لا أعرف
من سيذكرني ويبكيني
ومن ذا الذي سيفرح ويبتهج لفراقي
اليوم ستموت الكلمة
وينتحر الحرف
وتدمع السطور
اليوم ستبدأ ساعة الحداد
ويبدأ الحداد على القلم
الذي لم يبخل في تصوير مشاعري
في يوم من الأيام
حبيبي
أودعك وداع الأموات
أنا راحل عن مسرح هذه الحياة
لا تحزن أيها القلب
فما عاد للحزن مكان
الموت هو الحقيقة الوحيدة
والقدر الوحيد الذي لا ينكره عاقل
ويقيناً منا
بأنه آتٍ ذات يوم لا محالة
فالموت لا يخيفني
فهو راحتي
بعد تلك المسافة الطويلة من هذه الحياة
بعد كل ذلك الكم من
التعب .. والشقاء
العناء .. والبكاء
فلا تحزن .. ولا تيأس
ولا تذرف دموعك هناك
عند شاطئ البحر
ولا تخبر البحر
بنبأ رحيلي
فهو أشدهم حزناً عليً
وهو أكثرهم معرفة بي
فلا تُبكيه.. ولا تَبكي عليً
فقط
إمنحني قصيدة شعرية
وأهديني إياها
على ضفاف شواطئ أحزاني
وأكتب على رمال الطريق
وإعترف ولو لمرة واحدة
بأنني كنت أعشقك
وأنني كنت أحبك حباً جنونياً
وأنني بكيتك حد الهلاك
وأنني أحببتك حتى الممات