بن حرب
24-09-2013, 09:44 AM
عندما نسمع الحديث الشريف "بلغوا عني ولو آية" نقف عنده ونسأل أنفسنا:
ما الذي قدمناه نحن لنشر هذا الدين؟ هل حملنا همّ نشر هذا الدين للعالم كافه أم لا؟
البعض منا يتوقع أن الداعية لا بد له أن يكون ملماً بالعلوم الدينية جميعها, وهذا الذي يجعل الكثير لا يفكر في الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر.
والبعض الآخر ينظر إلى الموضوع من وجهة نظر أخرى وهي: أن هناك جهاز للحسبة هم مسئولون عن ذلك الأمر.
والبعض الآخر ينظر من زاوية أخرى وهي: أنهم ينكرون المنكر بالقلب وهو أضعف الإيمان كما في الحديث الشريف:
(من رأى منكم منكرا فليغيره بيده ، فإن لم يستطع فبلسانه ، فإن لم يستطع فبقلبه ، وذلك أضعف الإيمان)
قال تعالى:{ كنتم خير أمة أخرجت للناس تأمرون بالمعروف وتنهون عن المنكر وتؤمنون بالله}
كتب الله سبحانه وتعالى لهذه الأمة بأنها تكون خير الأمم ووصفهم بأنهم يأمرون بالمعروف وينهون عن المنكر ويؤمنون بالله وبذلك تقوم الأمة وتنتصر بالإيمان وبالأمر بالمعروف والنهي عن المنكر وذلك بعد توفيق الله تعالى لها.
إخوني في الله دعونا نأمر بالمعروف وننهى عن المنكر ونبدأ من الأقرب فالأقرب "الأبناء والبنات والزوجة أو الزوج والإخوة والأخوات والجيران والأصحاب .... وهكذا" ونجعل ذلك عادة لنا ولأبنائنا ولبناتنا.
ودعونا نتذكر قول الله تعالى{ وَذَكِّرْ فَإِنَّ الذِّكْرَى تَنْفَعُ المُؤْمِنِينَ}
وقوله تعالى:{ ولتكن منكم أمة يدعون إلى الخير ويأمرون بالمعروف وينهون عن المنكر وأولئك هم المفلحون}
ونحتسب ذلك عند الله تعالى ونطلب منه أن يعيننا على حمّل هذه الرسالة لكي تصل إلى العالم. ويكون قدوتنا في ذلك رسولنا الحبيب عليه أفضل الصلاة والتسليم.
إخوتي الأعزاء اليوم نعيش في عالم التكنولوجيا فنستطيع من خلال هذا العالم أن ننشر هذا الدين ونحن بين أبنائنا وهذا من فضل الله تعالى على هذه الأمة ويعتبر ذلك اختبارا لنا جميعاً.
فدعونا نستفيد من هذه التكنولوجيا لنشر دين التسامح والرحمة دين الإسلام.
وجميعنا يعلم أن أعداء هذا الدين ينشرون الفساد عن طريق هذا العالم ليصل إلى شبابنا وبناتنا ويفسد عقيدتهم
فدعونا ننهض ونقف وقفت رجل واحد ضد هؤلاء لحماية هذا الدين ونشره ليصل إلا مشارق الأرض ومغاربها.
ملاحظة: هناك أحاديث ضعيفة يتم نشرها من قِبل أعداء الدين فلا نكون نحن عوناً لأعدائنا في نشر هذه الأحاديث.
ولكي نتجنب ذلك هناك موقع "الدرر السنية" نستطيع من خلاله معرفة الأحاديث الضعيفة من غيرها.
ما الذي قدمناه نحن لنشر هذا الدين؟ هل حملنا همّ نشر هذا الدين للعالم كافه أم لا؟
البعض منا يتوقع أن الداعية لا بد له أن يكون ملماً بالعلوم الدينية جميعها, وهذا الذي يجعل الكثير لا يفكر في الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر.
والبعض الآخر ينظر إلى الموضوع من وجهة نظر أخرى وهي: أن هناك جهاز للحسبة هم مسئولون عن ذلك الأمر.
والبعض الآخر ينظر من زاوية أخرى وهي: أنهم ينكرون المنكر بالقلب وهو أضعف الإيمان كما في الحديث الشريف:
(من رأى منكم منكرا فليغيره بيده ، فإن لم يستطع فبلسانه ، فإن لم يستطع فبقلبه ، وذلك أضعف الإيمان)
قال تعالى:{ كنتم خير أمة أخرجت للناس تأمرون بالمعروف وتنهون عن المنكر وتؤمنون بالله}
كتب الله سبحانه وتعالى لهذه الأمة بأنها تكون خير الأمم ووصفهم بأنهم يأمرون بالمعروف وينهون عن المنكر ويؤمنون بالله وبذلك تقوم الأمة وتنتصر بالإيمان وبالأمر بالمعروف والنهي عن المنكر وذلك بعد توفيق الله تعالى لها.
إخوني في الله دعونا نأمر بالمعروف وننهى عن المنكر ونبدأ من الأقرب فالأقرب "الأبناء والبنات والزوجة أو الزوج والإخوة والأخوات والجيران والأصحاب .... وهكذا" ونجعل ذلك عادة لنا ولأبنائنا ولبناتنا.
ودعونا نتذكر قول الله تعالى{ وَذَكِّرْ فَإِنَّ الذِّكْرَى تَنْفَعُ المُؤْمِنِينَ}
وقوله تعالى:{ ولتكن منكم أمة يدعون إلى الخير ويأمرون بالمعروف وينهون عن المنكر وأولئك هم المفلحون}
ونحتسب ذلك عند الله تعالى ونطلب منه أن يعيننا على حمّل هذه الرسالة لكي تصل إلى العالم. ويكون قدوتنا في ذلك رسولنا الحبيب عليه أفضل الصلاة والتسليم.
إخوتي الأعزاء اليوم نعيش في عالم التكنولوجيا فنستطيع من خلال هذا العالم أن ننشر هذا الدين ونحن بين أبنائنا وهذا من فضل الله تعالى على هذه الأمة ويعتبر ذلك اختبارا لنا جميعاً.
فدعونا نستفيد من هذه التكنولوجيا لنشر دين التسامح والرحمة دين الإسلام.
وجميعنا يعلم أن أعداء هذا الدين ينشرون الفساد عن طريق هذا العالم ليصل إلى شبابنا وبناتنا ويفسد عقيدتهم
فدعونا ننهض ونقف وقفت رجل واحد ضد هؤلاء لحماية هذا الدين ونشره ليصل إلا مشارق الأرض ومغاربها.
ملاحظة: هناك أحاديث ضعيفة يتم نشرها من قِبل أعداء الدين فلا نكون نحن عوناً لأعدائنا في نشر هذه الأحاديث.
ولكي نتجنب ذلك هناك موقع "الدرر السنية" نستطيع من خلاله معرفة الأحاديث الضعيفة من غيرها.