محمد القاضي
29-09-2013, 05:59 PM
بي سي شوق للزوج
بي سي شوق للزوج
لاتڳذب وتقول / ٱڜتقت لككَ !
٠٠ ٠٠
[ قول : رإحوا ۈ رجعٺ لگ ]
حسآيفْ، !
تقتلْ الضحكةْ / وهيْ بينْ الشفآيفْ
حسآيفْ، !
تذبلْ الفرحهْ وَ تضيعْ
. وَ يصبحْ الكونْ الوسيعْ !
مآيكفيْ خطوتيْ / لا كسآهآ الليلْ ( باللونْ ) الحزينْ
يوَ وَ وَ وَ وَ مْ !
فيْ يومْ ، مدّ لهآ يدهْ
كآنت الرجفةْ لقىْ ، ودعتْ فيهآ الشقى
وَ تركتْ بينْ ( الأصآبعْ ) عطّرهآ
//
. . لَآ صّرْتَ جَنبَيْ أعَرفَ ترَىا مَآعليَ
|( ضيّـق )| </b>
الضيّقْ واللّه لَآ إلتفَتْ و ,
فقدتَـكْ !
</b>
//
مُنْ كٌثـِرّ مُآ " أسُولْفُ " لْ‘ ~ السٌمآءْ عٌنكِْ ‘ } !
لٌقيْتّ إنّ [ الْسٌمآءٌ ] تحٌآوْلُ‘ تمُثلْ لٌيْ ~ تفآصٌيلّكْ‘ !
قمُرِهْآ‘ يشبُهْكٌ بْ‘ / الٌحّيلْ " !
وٌمطْرهٌآ كْأنهٌ | احّسٌسّآسكِْ | -
. . . . . [ حُنونْهّ‘ ] هـّالّسُمآءْ مُرهْ‘ هدٌوّءهْآ كٌأنهْ ~ انفّآسْكٌ
//
مآ هآنتُ ﺂيآمگ ولآ هِنتُ ، لآ هِنتُ . .
للح'ـَينْ ﺂحسّگ فيۓِ رقبتِيّ ٍﺂمآنھُ
ﺂيٍّ و ﺂللّھ ﺂنگ فِيّ عُيونِي مِثل منتُ . .
وَ قدرگ علىّ خُبرگ ، مگآنھُ مگآنھُ '<3
///
تعال نصور الدنيا
مثل / ماهي ,!
كثر اشياء بـ / الدنيا لونها زاهي
مثلي وانا بـ/قربك ,!
ومثل فرحه طفل وسط الملاهي
مثل عينك لاصرت ساهي ,!
واعيش بها عيوبك
عيونك { وطن ,!
واكثر وطن بـ / الكون شد انتباهي
//
الوصول إلى رضا الناس . . .
أشبه بـ طريق طويييييل / ينتهي بـ
لوحة إرشادية ,
عُذرًا ~
( الطريق | مسدود ) ~ . . . !
’ لم يبقَ في | شوآرعِ آللّيلْ
مكـآنٌ أتجوَّلُ فيهْ!
.[ أخذَت عَيناكِ] ’’
كُلَّ مسآآآآآآحة آلليلْ .! .}
بَسُ " أنُتيِ " آللّي تعرَفيِين,,
أسَرآٍرٍ قلبَيْ وآلحنييْين !
بَبَقىْ على نفسْ آلوٍعد , أشآرٍكِكْ حِلوٍ الحيَاة ُ ومُرٍهآ ‘
ولآتحزٍنيَنْ
أبَغآكْ دآيَمْ تِضحكيَنْ ،
ولأنْ آلفرحْ لآيَقْ عليَكْ أبَغآكْ دآيَمْ / تفرٍحيَنْ !
كيفك مع الشوق بعد حكاية الغيبه !
حسيـت بـ الذنب وّلا ميّت إحساسـك
حطّيت عذرك على راسي من الطيبه
واليوم قلت أكسر الطيبه على راسك
آالآشواقَ آلغَافيّه فيّ آعمَآقنآ ،
لآتتر?نآ ؤلآتغيّب ولآترحّل خلفَ أصحَآبهآ
' تبقّى غَآفيّـةة '
إلىَ أنَ يأتيّ طيفٌ مآ ، أو صوتٌ مآآ
وَ يوقَظهآ لتُشّعل فينَآ آلوجَع '
يمرني [ الشۆق ]
ۆٱتنفس خ ـطآيآهم . .:$
ۆٱقول مھمآ [ خ ـطـوآ ] يبقـون
بـ[ ٱع ـمآقي ]<3
±
ﻟιﺗﻧﺷد ιﻟﻣﺷﺗιق . . ۆﺷﻟۆنَ ﯾﺷﺗιق
ﮪذι ιﻟﺳۆιل ιﻟﻟيُ ﺑﻟﯾι . . . ιﺟιﺑھهّ !
ﺎﻟﺣبّ ﻣن رﺑي . . ﯾﺟيُ ﻛﻟھ ιﺷۆιق
ﻣن ﻏﯾر ﻣι ﺗﻋﻟم ۆﺗﺣﺳبَ (ﺣﺳιﺑههَ)
مِشْتَاقِ لِكْ مِشْتَاقْ بِالْحِيّلْ مِشْتَاقْ
لَكِنْ ظٌرٌوفِ الوقت عَن لِقَاكْ ابعدوني
•̲̣̥. ♈̷̴-̶̯͡┈̥⌣̊·̵ ̭̌·̵̭̌»̶┉⌣̊♈̷̴
#̴
☇̵ ©ُ . .˘
� �� �� مَ اشتقت ليَ !
سؤآل يضرب . . ابواب الموآجع
فيَ عيون : الليَ بَ غيآبكك
. . . مبتليَ !
+ مَ اشتقت ليَ !¿̶̠ ♡̷̷̷̷̷̷̷
| | || | | || | | || | |
اِشتاق قلبي لهم ( )
و اشتدت الأحداق وهم
آه لو يعلمون ْ!
كم عانيت من الضيق
و كم شوقي عتيق
خلف الحقائب يتركون
خلف أجفان السهر يتركون
مهلا ً ألا يعلمون
هناك من يحتاج للامان !
أم جروا خلف أقنعة ِالزمان َ
و أ ض ا ع و ن ي وهم لا يدركون " !
نشتاقهم لأن الفراغ الذي تركوه
أكبر مِن قدرتنا على التجاهل . .
بي سي شوق للزوج
لاتڳذب وتقول / ٱڜتقت لككَ !
٠٠ ٠٠
[ قول : رإحوا ۈ رجعٺ لگ ]
حسآيفْ، !
تقتلْ الضحكةْ / وهيْ بينْ الشفآيفْ
حسآيفْ، !
تذبلْ الفرحهْ وَ تضيعْ
. وَ يصبحْ الكونْ الوسيعْ !
مآيكفيْ خطوتيْ / لا كسآهآ الليلْ ( باللونْ ) الحزينْ
يوَ وَ وَ وَ وَ مْ !
فيْ يومْ ، مدّ لهآ يدهْ
كآنت الرجفةْ لقىْ ، ودعتْ فيهآ الشقى
وَ تركتْ بينْ ( الأصآبعْ ) عطّرهآ
//
. . لَآ صّرْتَ جَنبَيْ أعَرفَ ترَىا مَآعليَ
|( ضيّـق )| </b>
الضيّقْ واللّه لَآ إلتفَتْ و ,
فقدتَـكْ !
</b>
//
مُنْ كٌثـِرّ مُآ " أسُولْفُ " لْ‘ ~ السٌمآءْ عٌنكِْ ‘ } !
لٌقيْتّ إنّ [ الْسٌمآءٌ ] تحٌآوْلُ‘ تمُثلْ لٌيْ ~ تفآصٌيلّكْ‘ !
قمُرِهْآ‘ يشبُهْكٌ بْ‘ / الٌحّيلْ " !
وٌمطْرهٌآ كْأنهٌ | احّسٌسّآسكِْ | -
. . . . . [ حُنونْهّ‘ ] هـّالّسُمآءْ مُرهْ‘ هدٌوّءهْآ كٌأنهْ ~ انفّآسْكٌ
//
مآ هآنتُ ﺂيآمگ ولآ هِنتُ ، لآ هِنتُ . .
للح'ـَينْ ﺂحسّگ فيۓِ رقبتِيّ ٍﺂمآنھُ
ﺂيٍّ و ﺂللّھ ﺂنگ فِيّ عُيونِي مِثل منتُ . .
وَ قدرگ علىّ خُبرگ ، مگآنھُ مگآنھُ '<3
///
تعال نصور الدنيا
مثل / ماهي ,!
كثر اشياء بـ / الدنيا لونها زاهي
مثلي وانا بـ/قربك ,!
ومثل فرحه طفل وسط الملاهي
مثل عينك لاصرت ساهي ,!
واعيش بها عيوبك
عيونك { وطن ,!
واكثر وطن بـ / الكون شد انتباهي
//
الوصول إلى رضا الناس . . .
أشبه بـ طريق طويييييل / ينتهي بـ
لوحة إرشادية ,
عُذرًا ~
( الطريق | مسدود ) ~ . . . !
’ لم يبقَ في | شوآرعِ آللّيلْ
مكـآنٌ أتجوَّلُ فيهْ!
.[ أخذَت عَيناكِ] ’’
كُلَّ مسآآآآآآحة آلليلْ .! .}
بَسُ " أنُتيِ " آللّي تعرَفيِين,,
أسَرآٍرٍ قلبَيْ وآلحنييْين !
بَبَقىْ على نفسْ آلوٍعد , أشآرٍكِكْ حِلوٍ الحيَاة ُ ومُرٍهآ ‘
ولآتحزٍنيَنْ
أبَغآكْ دآيَمْ تِضحكيَنْ ،
ولأنْ آلفرحْ لآيَقْ عليَكْ أبَغآكْ دآيَمْ / تفرٍحيَنْ !
كيفك مع الشوق بعد حكاية الغيبه !
حسيـت بـ الذنب وّلا ميّت إحساسـك
حطّيت عذرك على راسي من الطيبه
واليوم قلت أكسر الطيبه على راسك
آالآشواقَ آلغَافيّه فيّ آعمَآقنآ ،
لآتتر?نآ ؤلآتغيّب ولآترحّل خلفَ أصحَآبهآ
' تبقّى غَآفيّـةة '
إلىَ أنَ يأتيّ طيفٌ مآ ، أو صوتٌ مآآ
وَ يوقَظهآ لتُشّعل فينَآ آلوجَع '
يمرني [ الشۆق ]
ۆٱتنفس خ ـطآيآهم . .:$
ۆٱقول مھمآ [ خ ـطـوآ ] يبقـون
بـ[ ٱع ـمآقي ]<3
±
ﻟιﺗﻧﺷد ιﻟﻣﺷﺗιق . . ۆﺷﻟۆنَ ﯾﺷﺗιق
ﮪذι ιﻟﺳۆιل ιﻟﻟيُ ﺑﻟﯾι . . . ιﺟιﺑھهّ !
ﺎﻟﺣبّ ﻣن رﺑي . . ﯾﺟيُ ﻛﻟھ ιﺷۆιق
ﻣن ﻏﯾر ﻣι ﺗﻋﻟم ۆﺗﺣﺳبَ (ﺣﺳιﺑههَ)
مِشْتَاقِ لِكْ مِشْتَاقْ بِالْحِيّلْ مِشْتَاقْ
لَكِنْ ظٌرٌوفِ الوقت عَن لِقَاكْ ابعدوني
•̲̣̥. ♈̷̴-̶̯͡┈̥⌣̊·̵ ̭̌·̵̭̌»̶┉⌣̊♈̷̴
#̴
☇̵ ©ُ . .˘
� �� �� مَ اشتقت ليَ !
سؤآل يضرب . . ابواب الموآجع
فيَ عيون : الليَ بَ غيآبكك
. . . مبتليَ !
+ مَ اشتقت ليَ !¿̶̠ ♡̷̷̷̷̷̷̷
| | || | | || | | || | |
اِشتاق قلبي لهم ( )
و اشتدت الأحداق وهم
آه لو يعلمون ْ!
كم عانيت من الضيق
و كم شوقي عتيق
خلف الحقائب يتركون
خلف أجفان السهر يتركون
مهلا ً ألا يعلمون
هناك من يحتاج للامان !
أم جروا خلف أقنعة ِالزمان َ
و أ ض ا ع و ن ي وهم لا يدركون " !
نشتاقهم لأن الفراغ الذي تركوه
أكبر مِن قدرتنا على التجاهل . .