محمد القاضي
08-10-2013, 12:25 PM
بين الماضي والحاضر
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
وبعد
يسعدلي صباحكم كيف حالكم ان شاء الله بخير؟
--بين الماضي والحاضر--
وذلك من حيث ألأمن - والأمان – والمعيشه - والتضامن - والمحبه
والالفه بين الازواج والابناء والبنات والامهات والاباء
فالقاعده الاساسيه للدوله والشعب في أي دوله كانت أذالم يكن فيها أمن لم يكن فيها أمان
كان زمان في المملكة لم يكن فيها امان كان يوجد الاعتداء والنهب وقطع الطريق كان الانسان
لايستطيع ان يترك منزله وأشيائه بدون حارس ومن حيث المعيشه فأنها كانت مترديه جدا كانت العائله تأكل وجبه واحده في اليوم الواحد وكانت الحياه جافه يتعب الانسان حتي يجلب له ولاهله لقمة العيش - يزرع ويحصد ويكد ويجتهد -- ولكن هاذا التعب كله يكون له طعم في النهاية ومذاق لذيذ لانه من عرق
جبينه والانسان اذا تعب في تحصيل الرزق فانه يكون له مذاق خاص وكانت المراءة تتعب تعبا مرا فكانت تجلب الماء والحطب علي ظهرها من اماكن بعيده ولكن تجد له طعم خاص
ء
أما الان وفي الوقت الحاضر فنحمد الله ألأمن والامان في ضل دولتنا أعزها الله - فيجب علي كل انسان ان يحمد الله علي النعمه اللتي هو فيها وان يشد حيله وينهض ويدع الكسل والتراخي والنوم طوال النهار والليل في الملاهي لكي ينهظ بنفسه ويبني مستقبله ومستقبل أولاده وبلده لكي يكون رمزا للجد والاجتهاد والمثابره
اما نرى الاجانب عندما يأتون ألي بلدنا كيف يجدون ويجتهدون ونحن مكانك سر نندب حظنا
ونقول ليس لدينا وظا ئف الوظا ئف والاعمال كثيره ولاكن الكسل كثير – نسأل الله العفو والعافيه
في الدين والدنيا وأن نرى شبابنا في تقدم مستمر في جميع الاعمال المشرفه أنه علي مايشاء قدير
اسف على الاطاله
موفقين
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
وبعد
يسعدلي صباحكم كيف حالكم ان شاء الله بخير؟
--بين الماضي والحاضر--
وذلك من حيث ألأمن - والأمان – والمعيشه - والتضامن - والمحبه
والالفه بين الازواج والابناء والبنات والامهات والاباء
فالقاعده الاساسيه للدوله والشعب في أي دوله كانت أذالم يكن فيها أمن لم يكن فيها أمان
كان زمان في المملكة لم يكن فيها امان كان يوجد الاعتداء والنهب وقطع الطريق كان الانسان
لايستطيع ان يترك منزله وأشيائه بدون حارس ومن حيث المعيشه فأنها كانت مترديه جدا كانت العائله تأكل وجبه واحده في اليوم الواحد وكانت الحياه جافه يتعب الانسان حتي يجلب له ولاهله لقمة العيش - يزرع ويحصد ويكد ويجتهد -- ولكن هاذا التعب كله يكون له طعم في النهاية ومذاق لذيذ لانه من عرق
جبينه والانسان اذا تعب في تحصيل الرزق فانه يكون له مذاق خاص وكانت المراءة تتعب تعبا مرا فكانت تجلب الماء والحطب علي ظهرها من اماكن بعيده ولكن تجد له طعم خاص
ء
أما الان وفي الوقت الحاضر فنحمد الله ألأمن والامان في ضل دولتنا أعزها الله - فيجب علي كل انسان ان يحمد الله علي النعمه اللتي هو فيها وان يشد حيله وينهض ويدع الكسل والتراخي والنوم طوال النهار والليل في الملاهي لكي ينهظ بنفسه ويبني مستقبله ومستقبل أولاده وبلده لكي يكون رمزا للجد والاجتهاد والمثابره
اما نرى الاجانب عندما يأتون ألي بلدنا كيف يجدون ويجتهدون ونحن مكانك سر نندب حظنا
ونقول ليس لدينا وظا ئف الوظا ئف والاعمال كثيره ولاكن الكسل كثير – نسأل الله العفو والعافيه
في الدين والدنيا وأن نرى شبابنا في تقدم مستمر في جميع الاعمال المشرفه أنه علي مايشاء قدير
اسف على الاطاله
موفقين