فارس المنبر
03-01-2006, 03:21 AM
الدكتور/ علي بن سليمان العنزي
ذوي الاحتياجات الخاصة في مدينة الخفجي، التي تفتقر الى وجود المراكز المتخصصة في هذا الشأن، لكن بجهود الاخيار وبدعم من الشركات ورجال الاعمال انشيء مركز اهلي لرعاية ذوي الاحتياجات الخاصة من عمر 6 سنوات الى 40 سنه.
توجيه الدولة لتعليم ورعاية هذه الفئة امر لاجدال به، وتوجيه المسئولين بافتتاح مراكز لرعايتهم وتعليمهم امر مؤكد وان تأخر قليلا.
لكن المشكلة تكمن في التجاذبات التي تحدث في الوقت الراهن بين المركز الاهلي والمركز الحكومي.
لست هنا للحكم بخطأ هذا دون ذاك، او تفضيل احد على احد، بل لكي اكون لسان وصوت الصم والبكم واصحاب الاحتياجات الخاصة في مدينة الخفجي وايصال صوتهم للمسئولين كي يبحثوا عن حل لمعضلتهم والتجاذابات التي تحدث بين هذه المراكز ويذهب ضحيتها من وجدت لخدمتهم.
لااعرف اين تكمن المشكلة اذا تم التعاون والتنسيق بين المركز الحكومي والاهلي والتعاضد والدعم والمساندة بدل التحدي وتصيد الاخطاء.
فليعلم المسئولين عن المركز الحكومي والاهلي ان واجبهم هو خدمة اصحاب الاحتياجات الخاصة وليتعلموا كيفية التنسيق فيما بينهم البين، وتبادل الخبرات والامكانيات المادية والمعنوية بدلا من التناحر والتشاكي هنا وهناك.
وليعلموا كذلك ان مايقومون به يدلل دلاة لاجدال بها انهم ليسوا بحجم المسئولية التي القيت على عاتقهم وان ولاة الامر لايرضيهم ان يذهب من وضعوا لخدمتهم ضحايا لغيرتهم وحسدهم.
رحيمه لابنائه في الشاطيء الشرقي وخاصة في مدينة الخفجي.
يبدو ان الشخصيات التي تم اختيارها لخدمة هذه الفئة ، بحاجة الى اعادة تأهيل لمعرفة وتعلم كيفية التعامل مع المجتمع قبل ان تتعلم كيفية التعامل مع اصحاب الاحتياجات الخاصة وهو تخصص دقيق وعلم واسع بحاجة الى مختصين ومؤهلين وعلى درجة عالية من الاحساس بالمسئولية وحب العمل الذي يقومون به وسعداء بالفرصة التي اتيحت لهم لخدمة هذه الفئة من اصحاب الاحتياجات الخاصة.
ليس الحديث مقتصرا على مدينة الخفجي، بل ان الحديث يشمل كل مراكز التأهيل في مملكة الانسانية، لكن مشكلة مركز تأهيل الخفجي طغت على السطح. لايهم العدد كثير ام قليل، فاننا مسئولون عن كل فرد من هذه الفئة.
ذلك الطفل الذي تعلم كيف ينظف اسنانه، وتلك الفتاة التي تعلمت كيفية استعمال دورة المياة، وغيرهم الكثير، التربية، التعليم، والعمل، كلها حقوق اكدتها الدولة وشرعتها وقننتها، ولامنة لاحد في تقديمها لهم، لكن المطلوب ان يكون التقديم على اكمل وجه.
والله من وراء القصد،،،،،،،
http://www.alwifaq.net/news/kmaqal.php?do=show&id=139
تعليقي على الموضوع ..
اللغه المستخدمه .. لغه مبطنه .. وبها من التهديد الكثير .. والدليل العنوان !!
الغموض في الطرح .. فللوهله الاولى لاتعلم .. عن ماذا يتحدث الدكتور .. او ماذا يريد !!
على الرغم من عملي بالمجال الطبي .. الا اننى للمرة الاولى اسمع بهذا الدكتور .. يمكن تقصير منى او جهل !!
لااعلم .. كما لايعلم هو .. عن المركز الحكومي اوالاهلي !!
هل هذا الموضوع .. هو نتيجه صحيه , ام لنشر الغسيل !!
نريد ان .. يحسم هذا الامر .. ونعرف النوايا الحقيقيه من طرح هذا الموضوع !!
ذوي الاحتياجات الخاصة في مدينة الخفجي، التي تفتقر الى وجود المراكز المتخصصة في هذا الشأن، لكن بجهود الاخيار وبدعم من الشركات ورجال الاعمال انشيء مركز اهلي لرعاية ذوي الاحتياجات الخاصة من عمر 6 سنوات الى 40 سنه.
توجيه الدولة لتعليم ورعاية هذه الفئة امر لاجدال به، وتوجيه المسئولين بافتتاح مراكز لرعايتهم وتعليمهم امر مؤكد وان تأخر قليلا.
لكن المشكلة تكمن في التجاذبات التي تحدث في الوقت الراهن بين المركز الاهلي والمركز الحكومي.
لست هنا للحكم بخطأ هذا دون ذاك، او تفضيل احد على احد، بل لكي اكون لسان وصوت الصم والبكم واصحاب الاحتياجات الخاصة في مدينة الخفجي وايصال صوتهم للمسئولين كي يبحثوا عن حل لمعضلتهم والتجاذابات التي تحدث بين هذه المراكز ويذهب ضحيتها من وجدت لخدمتهم.
لااعرف اين تكمن المشكلة اذا تم التعاون والتنسيق بين المركز الحكومي والاهلي والتعاضد والدعم والمساندة بدل التحدي وتصيد الاخطاء.
فليعلم المسئولين عن المركز الحكومي والاهلي ان واجبهم هو خدمة اصحاب الاحتياجات الخاصة وليتعلموا كيفية التنسيق فيما بينهم البين، وتبادل الخبرات والامكانيات المادية والمعنوية بدلا من التناحر والتشاكي هنا وهناك.
وليعلموا كذلك ان مايقومون به يدلل دلاة لاجدال بها انهم ليسوا بحجم المسئولية التي القيت على عاتقهم وان ولاة الامر لايرضيهم ان يذهب من وضعوا لخدمتهم ضحايا لغيرتهم وحسدهم.
رحيمه لابنائه في الشاطيء الشرقي وخاصة في مدينة الخفجي.
يبدو ان الشخصيات التي تم اختيارها لخدمة هذه الفئة ، بحاجة الى اعادة تأهيل لمعرفة وتعلم كيفية التعامل مع المجتمع قبل ان تتعلم كيفية التعامل مع اصحاب الاحتياجات الخاصة وهو تخصص دقيق وعلم واسع بحاجة الى مختصين ومؤهلين وعلى درجة عالية من الاحساس بالمسئولية وحب العمل الذي يقومون به وسعداء بالفرصة التي اتيحت لهم لخدمة هذه الفئة من اصحاب الاحتياجات الخاصة.
ليس الحديث مقتصرا على مدينة الخفجي، بل ان الحديث يشمل كل مراكز التأهيل في مملكة الانسانية، لكن مشكلة مركز تأهيل الخفجي طغت على السطح. لايهم العدد كثير ام قليل، فاننا مسئولون عن كل فرد من هذه الفئة.
ذلك الطفل الذي تعلم كيف ينظف اسنانه، وتلك الفتاة التي تعلمت كيفية استعمال دورة المياة، وغيرهم الكثير، التربية، التعليم، والعمل، كلها حقوق اكدتها الدولة وشرعتها وقننتها، ولامنة لاحد في تقديمها لهم، لكن المطلوب ان يكون التقديم على اكمل وجه.
والله من وراء القصد،،،،،،،
http://www.alwifaq.net/news/kmaqal.php?do=show&id=139
تعليقي على الموضوع ..
اللغه المستخدمه .. لغه مبطنه .. وبها من التهديد الكثير .. والدليل العنوان !!
الغموض في الطرح .. فللوهله الاولى لاتعلم .. عن ماذا يتحدث الدكتور .. او ماذا يريد !!
على الرغم من عملي بالمجال الطبي .. الا اننى للمرة الاولى اسمع بهذا الدكتور .. يمكن تقصير منى او جهل !!
لااعلم .. كما لايعلم هو .. عن المركز الحكومي اوالاهلي !!
هل هذا الموضوع .. هو نتيجه صحيه , ام لنشر الغسيل !!
نريد ان .. يحسم هذا الامر .. ونعرف النوايا الحقيقيه من طرح هذا الموضوع !!