ندى
10-12-2013, 01:37 AM
بيروقراطية الإجراءات تؤخر الاستفادة من مبانٍ صحية انتهى العمل بها منذ عامين
http://s.alriyadh.com/2013/12/09/img/484988494310.jpg
المبنى المستأجر لمركز حي المرسلات
الرياض - عبدالعزيز العنبر
أبدى عدد من سكان حي المرسلات شمال الرياض استغرابهم من بقاء مركز الرعاية الصحية الأولية بالحي في مبنى مستأجر متهالك، رغم أن المبنى الحكومي الجديد المخصص للمركز لا يبعد سوى أمتاراً قليلة، وقد انتهى البناء فيه منذ حوالي السنتين وأصبح جاهزاً للانتقال إليه.
الحيرة نفسها يعيشها سكان حي العريجاء غرب الرياض، حيث أن المبنى الحكومي الجديد المخصص للمركز انتهى العمل به منذ أكثر من عامين أيضاً، وتم ربط المبنى بشبكة التيار الكهربائي، ورغم ذلك لم يتم الانتقال إليه بعد، وبقيت أبوابه مغلقة ومبناه خالٍ دون الاستفادة منه.
وعبر المهندس عبدالعزيز الحمد أحد سكان حي المرسلات عن تذمره من مبنى المركز الصحي المستأجر منذ 10 سنوات بالحي، حيث يضيق المركز بمراجعيه الكثيرين خصوصاً في القسم النسائي منه، فالمبنى عبارة عن عمارة سكنية مستأجرة وغير مهيأة لاستقبال هذا العديد الكبير من المراجعين، بالإضافة لعدم وجود صالات انتظار مناسبة، مما يجعل عدد من سكان الحي يفضلون الذهاب للمستوصفات والمراكز الطبية الخاصة هرباً من الزحام، رغم أن المبنى الجديد الواسع منتهي منذ سنتين.
http://s.alriyadh.com/2013/12/09/img/484988494310.jpg
المبنى المستأجر لمركز حي المرسلات
الرياض - عبدالعزيز العنبر
أبدى عدد من سكان حي المرسلات شمال الرياض استغرابهم من بقاء مركز الرعاية الصحية الأولية بالحي في مبنى مستأجر متهالك، رغم أن المبنى الحكومي الجديد المخصص للمركز لا يبعد سوى أمتاراً قليلة، وقد انتهى البناء فيه منذ حوالي السنتين وأصبح جاهزاً للانتقال إليه.
الحيرة نفسها يعيشها سكان حي العريجاء غرب الرياض، حيث أن المبنى الحكومي الجديد المخصص للمركز انتهى العمل به منذ أكثر من عامين أيضاً، وتم ربط المبنى بشبكة التيار الكهربائي، ورغم ذلك لم يتم الانتقال إليه بعد، وبقيت أبوابه مغلقة ومبناه خالٍ دون الاستفادة منه.
وعبر المهندس عبدالعزيز الحمد أحد سكان حي المرسلات عن تذمره من مبنى المركز الصحي المستأجر منذ 10 سنوات بالحي، حيث يضيق المركز بمراجعيه الكثيرين خصوصاً في القسم النسائي منه، فالمبنى عبارة عن عمارة سكنية مستأجرة وغير مهيأة لاستقبال هذا العديد الكبير من المراجعين، بالإضافة لعدم وجود صالات انتظار مناسبة، مما يجعل عدد من سكان الحي يفضلون الذهاب للمستوصفات والمراكز الطبية الخاصة هرباً من الزحام، رغم أن المبنى الجديد الواسع منتهي منذ سنتين.