خفجاااويه
13-02-2014, 03:12 PM
طرق التغلب علي مشاعر الخوف
http://www.chatiraqnaa.net/up/uploads/1392291820481.jpg
الخوف من المشاعر الانسانيه السلبية النابعه من العقل وهى مشاعر طبيعيه لدى كل البشر وقد يكون الخوف من شىء حقيقى او خيالى..ولكن احيانا ما تتحول مشاعر الخوف الطبيعيه الى مشاعر مرضية (رهاب )تسيطر على الانسان وتحول دون ممارسة حياته بصورة طبيعيه
على أي حال , عندما تصبح مشاعر الخوف والقلق شيئاً دائماً في حياة الإنسان اليومية وتزداد حدتها والى درجة التأثير سلبياً على قدرة الإنسان على القيام بوظائفه اليومية الحياتية بصورة طبيعية وبالكفاءة المعتادة , فان هذه المشاعر السلبية تتحول إلى مرض أو بالأحرى مجموعة من الأمراض تسمى مجتمعة بإمراض القلق النفسي .
وتعود أسباب الخوف إلى عدة أمور منها :
1- الخوف الوهمي: وهو الخوف من الظلام لارتباطه بالجن واللصوص.
2- كذلك قد ينتقل الخوف بالعدوى والحديث عن الأمور المخيفة.
3- الأشياء المفاجئة وشدة المثير وإحداث صوت قوي، أو الإتيان بأمرٍ جديد ومفاجئ يجعل الشخص يشعر بالخوف.
4- كذلك قد يعود الخوف بأسبابه إلى الخبر الغير سار الذي يتلقاه الشخص ويبقى عالقاً في ذهنه.
علامات الخوف
سرعة نبضات القلب
الشعور بالتوتر
جفاف الفم والحلق
زيادة عرق راحة اليد
فقدان الشهية
الشعور بالتعب والدوار
كيفية التخلص من مشاعر الخوف السلبيه
الإختصاصيون الذين يراقبون سلوك الجيل الخائف, لم يروا بديلاً من إخضاع مرضى الخوف للعلاج النفسي لمنع تفاقم حالتهم, ومساعدتهم على إستعادة مقدرة التأقلم مع الواقع, والتخلص من الوساوس والأوهام.
أما بالنسبة للمعانين من ضغوطات الحياة وتأثيرات الخوف السلبية, فقد أسدوا إليهم نصائح عملية تساعدهم على الصمود والتصدي, نذكر أهمها:
- الإعتياد على ممارسة الرياضة البدنية وخصوصاً في الهواء الطلق.
- الإعتياد على الإسترخاء من وقت الى آخر لإستعادة التوازن النفسي. والأفضل ممارسة رياضتي اليوغا والتأمل, إضافة الى الهوايات المحببة, كالرسم والقراءة والنحت والموسيقى وسواها.
- تعلّم أساليب التركيز لمواجهة تأثيرات الخوف السلبية. وتعتبر الصلاة من أفضل أساليب التركيز فعالية.
- تنمية الثقة بالنفس من خلال إكتساب المهارات, وإغناء الفكر بالثقافة والعلم.
- تعزيز العلاقات الإجتماعية والصداقات الحميمة, لأن الإختلاط بالغير يؤمن الحوار المطلوب لإراحة النفس من خلال التعبير عن الأفكار والمشاعر.
- إستعادة ذكريات الماضي الأليمة بقصد الإستفادة من تجاربها وليس تلمّس جروحاتها.
- الإعتياد على أخذ قسط وافر من النوم. والأفضل اللجوء الى الفراش في أوقات محددة يومياً.
- عدم الخجل من إستشارة إختصاصي في الطب النفسي في حال الشعور الدائم بالخوف أو القلق.
تحياتي
http://www.chatiraqnaa.net/up/uploads/1392291820481.jpg
الخوف من المشاعر الانسانيه السلبية النابعه من العقل وهى مشاعر طبيعيه لدى كل البشر وقد يكون الخوف من شىء حقيقى او خيالى..ولكن احيانا ما تتحول مشاعر الخوف الطبيعيه الى مشاعر مرضية (رهاب )تسيطر على الانسان وتحول دون ممارسة حياته بصورة طبيعيه
على أي حال , عندما تصبح مشاعر الخوف والقلق شيئاً دائماً في حياة الإنسان اليومية وتزداد حدتها والى درجة التأثير سلبياً على قدرة الإنسان على القيام بوظائفه اليومية الحياتية بصورة طبيعية وبالكفاءة المعتادة , فان هذه المشاعر السلبية تتحول إلى مرض أو بالأحرى مجموعة من الأمراض تسمى مجتمعة بإمراض القلق النفسي .
وتعود أسباب الخوف إلى عدة أمور منها :
1- الخوف الوهمي: وهو الخوف من الظلام لارتباطه بالجن واللصوص.
2- كذلك قد ينتقل الخوف بالعدوى والحديث عن الأمور المخيفة.
3- الأشياء المفاجئة وشدة المثير وإحداث صوت قوي، أو الإتيان بأمرٍ جديد ومفاجئ يجعل الشخص يشعر بالخوف.
4- كذلك قد يعود الخوف بأسبابه إلى الخبر الغير سار الذي يتلقاه الشخص ويبقى عالقاً في ذهنه.
علامات الخوف
سرعة نبضات القلب
الشعور بالتوتر
جفاف الفم والحلق
زيادة عرق راحة اليد
فقدان الشهية
الشعور بالتعب والدوار
كيفية التخلص من مشاعر الخوف السلبيه
الإختصاصيون الذين يراقبون سلوك الجيل الخائف, لم يروا بديلاً من إخضاع مرضى الخوف للعلاج النفسي لمنع تفاقم حالتهم, ومساعدتهم على إستعادة مقدرة التأقلم مع الواقع, والتخلص من الوساوس والأوهام.
أما بالنسبة للمعانين من ضغوطات الحياة وتأثيرات الخوف السلبية, فقد أسدوا إليهم نصائح عملية تساعدهم على الصمود والتصدي, نذكر أهمها:
- الإعتياد على ممارسة الرياضة البدنية وخصوصاً في الهواء الطلق.
- الإعتياد على الإسترخاء من وقت الى آخر لإستعادة التوازن النفسي. والأفضل ممارسة رياضتي اليوغا والتأمل, إضافة الى الهوايات المحببة, كالرسم والقراءة والنحت والموسيقى وسواها.
- تعلّم أساليب التركيز لمواجهة تأثيرات الخوف السلبية. وتعتبر الصلاة من أفضل أساليب التركيز فعالية.
- تنمية الثقة بالنفس من خلال إكتساب المهارات, وإغناء الفكر بالثقافة والعلم.
- تعزيز العلاقات الإجتماعية والصداقات الحميمة, لأن الإختلاط بالغير يؤمن الحوار المطلوب لإراحة النفس من خلال التعبير عن الأفكار والمشاعر.
- إستعادة ذكريات الماضي الأليمة بقصد الإستفادة من تجاربها وليس تلمّس جروحاتها.
- الإعتياد على أخذ قسط وافر من النوم. والأفضل اللجوء الى الفراش في أوقات محددة يومياً.
- عدم الخجل من إستشارة إختصاصي في الطب النفسي في حال الشعور الدائم بالخوف أو القلق.
تحياتي