نوف العايد
27-03-2014, 07:21 PM
هما مقياسان للزلازل الاول ريختر ,اخترعه العالم تشارلز فرانسيس ويستخدم لقياس قوه الزلزال ,والأخر مير كالي .للعالم الإيطالي مير كالي وهو لقياس مدى الحصيلة الناجمة من أثار الدمار الذي وقع ما بعد الزلزال الأرضي , ما بين ريختر ومير كالي , يمكن لي أن أقيس بهما ما يحدث من بعض الظواهر السلبية (طبعاً) من صنع البشرية في مجتمعاتهم , والتي ارى فيها تشابهاً بخطورتها من ما تخلفه هذه الظواهر؟ على عادات وثقافة وبيئة وفي حياتنا ومستقبلنا وتقلبها راساً على عقب أجيالنا , ليس اعتباطاً آو مبالغاً فيما اقصده من تشبيه بين القياسين وعلى السلبيات الغازية من الخارج, فهي كلا الحالتين تحتاج لضبط ولانتباه والحذر من تفشيها وأتساع رقعتها, وللخروج باقل الخسائر, اليوم أجد أقوى الزلازل ويتفق معي البعض وأن لم يكن الجميع ,وللأسف منتشرة وبشكل مخيف بين أوساط النساء الذي بلغ قوته على مقياس ريختر حد الاستهتار , (لبس العباءة –العباية ) التي وصلت هزته الي مراحل الخطر اعلى درجاته . طالما عرفت العباية لباس المرآه المسلمة الساتر والمحتشم وحاف لجسدها من مصيده الفتن ومثال يحتذى به واسرت إعجاب نساء الغرب بهذا الزي الإسلامي المنصوص علية بكتاب الله , واعطاها سيد الالوان(الاسود) رونقاً لامعاً زادها جمالاً, تبدل الحال مع بنات وامهات العصر الجديد,, وبي مسمياتها الغربية الجذابة وقصاتها ونقوشها و موديلاتها التي استهوت القلوب الضعيفة من بناتنا .
الإيطالية والفرنسية الشبح والملكية ...و ااااالخ؟ اصبح الغرب هم من يصنعونها وحسب مواصفاتهم ومعاييرهم الهدامة ؟يصدرونها لنا وتفننو بتصاميمها . يصعب تخيل المنظر اليومي التكرر الذي اشاهده تهاون الأعظم من رابط الأساسي للأسرة (الام) فكيف للبنات وتحديداً المراهقات, فتحات وضيقة تحدد تفاصيل الجسم وشفافة لدرجة ترى من تلبسه تحت العباية , بالأسواق بالأماكن العامة نجد أغلب اخواتنا وبناتنا يرتدنها وأمام أنظار الام والآب والأخ. بالأمس كانت الفتاه السعودية هي مضرب للمثل ؟ والأن نحن الاسو وتعج المحلات بأنواع حتى أصبحت تشبه لبس الراهبات .الاستخفاف والاجهار بالمعصية من قبل الباعة والصمت المميت من الهيئات المتخصصة , كل هذا هو مقدمة لحدوث هزه اجتماعية كارثية أن لم ننتبه ؟؟
يصنف ها بعض الإخوة والأخوات ,أنها احد انواع الغزو الثقافي والفكري ؟؟ طبعاً هي من أوجه الغزو الثقافي والديني ؟نعم نحن شعوب تستورد أكثر ما تصدر الانفتاح والتكنولوجيا والأهم برائي ؟ هو الضعف الوازع الديني السبب الحقيقي وراء تزايدها , لايمكن الاستهانة بخطورة هذه الأفة العنيفة التي تنهش عقول فتياتنا .ان لم نحتويها ونجد الحلول العاجلة والسريعة لها .فسوف يتحرك مقياس مير كالي ليعم الفساد والانحراف وضياع الهوية الاسلامية لبناتنا ؟ نعترف بانها جريمة يشترك فيها الجميع .من ضعف الرقابة الأسرية والمدرسية والجهات الدينية المعنية والتجار اللذين عمت عيناهم حب المال ورفع ارباحهم على حسب دينهم
لا اعم بمقالي هذا الكل بل أخص من افتنتها إغراء و سحر العبايات الغربية المدمرة , هدانا الله وإياكن الي الطريق الصحيح والمستقيم,, وبين ريختر ومير كالي ,,الصورة باتت اوضح لهن الخيار ’’’
الإيطالية والفرنسية الشبح والملكية ...و ااااالخ؟ اصبح الغرب هم من يصنعونها وحسب مواصفاتهم ومعاييرهم الهدامة ؟يصدرونها لنا وتفننو بتصاميمها . يصعب تخيل المنظر اليومي التكرر الذي اشاهده تهاون الأعظم من رابط الأساسي للأسرة (الام) فكيف للبنات وتحديداً المراهقات, فتحات وضيقة تحدد تفاصيل الجسم وشفافة لدرجة ترى من تلبسه تحت العباية , بالأسواق بالأماكن العامة نجد أغلب اخواتنا وبناتنا يرتدنها وأمام أنظار الام والآب والأخ. بالأمس كانت الفتاه السعودية هي مضرب للمثل ؟ والأن نحن الاسو وتعج المحلات بأنواع حتى أصبحت تشبه لبس الراهبات .الاستخفاف والاجهار بالمعصية من قبل الباعة والصمت المميت من الهيئات المتخصصة , كل هذا هو مقدمة لحدوث هزه اجتماعية كارثية أن لم ننتبه ؟؟
يصنف ها بعض الإخوة والأخوات ,أنها احد انواع الغزو الثقافي والفكري ؟؟ طبعاً هي من أوجه الغزو الثقافي والديني ؟نعم نحن شعوب تستورد أكثر ما تصدر الانفتاح والتكنولوجيا والأهم برائي ؟ هو الضعف الوازع الديني السبب الحقيقي وراء تزايدها , لايمكن الاستهانة بخطورة هذه الأفة العنيفة التي تنهش عقول فتياتنا .ان لم نحتويها ونجد الحلول العاجلة والسريعة لها .فسوف يتحرك مقياس مير كالي ليعم الفساد والانحراف وضياع الهوية الاسلامية لبناتنا ؟ نعترف بانها جريمة يشترك فيها الجميع .من ضعف الرقابة الأسرية والمدرسية والجهات الدينية المعنية والتجار اللذين عمت عيناهم حب المال ورفع ارباحهم على حسب دينهم
لا اعم بمقالي هذا الكل بل أخص من افتنتها إغراء و سحر العبايات الغربية المدمرة , هدانا الله وإياكن الي الطريق الصحيح والمستقيم,, وبين ريختر ومير كالي ,,الصورة باتت اوضح لهن الخيار ’’’