بسمه
28-03-2014, 02:50 AM
خاطرة جميلة جدا عن التسامح
http://vb.chatiraqnaa.net/images/statusicon/wol_error.gif هذه الصورة تم اعادة تحجيمها اضغط على الشريط الاصفر للحصول على الحجم الاصلي حجم الصورة الاصلي هو 1027x801 ومساحتها 548 كيلو بايتhttp://www.chatiraqnaa.net/up/uploads/1391003788641.jpg
وقلبٌ أُهلِكَ من الشوقْ ، لرؤية من لها قد اشتاقـــــــــــآ
تكبدتِ عناءً لآخر رُمقْ ، وكأنكِ بلغت بقوتكِ جِبالــــــــآ
أمّاه..
كم عانيتِ في سبيل أنْ ، نحيا حياةً أكثرَ جـَـمَـــالــــــــآ
تمضي السنين ويمضي السن،ومع سنك لم تفقدي حنانآ
أمّاه..
للهِ وثم لك الفضلْ ، في إرشادي لطريق مُلئَ إحسانـــــآ
لولاكِ ما كنت لأقوم الليل ، تهجداً لربي وإرضــــــــاءآ
أمّاه..
إن كنتُ أخطأت قد كثرتْ ، فعفوك عنها كان أكـــبـــرآ
وإن كانت عزيمتي قد ضعفتْ،فلا شك أنكِ من سيعيدهآ
أمّاه..
يا زهرةً لونت حياتي ، تبتسم للدنيا ابتــــــسامــــــآ
وكأنكِ ببسمتكِ سحرتي ، العالم وأسرتهِ أســـــــــرآ
أماه..
كم أخجلُ حين أُخطئ ، بحق أحدٍ أن أتأسفـــــــــــآ
لكنني مهما أسيءُ ، سأظل أعتذر لكِ أشد إعتــذارآ
أماه..
أعلم أنني مقصرةٌ في حقك،فماذا أفعل حتى رضاكِ أنالا؟
هل أضع العالم بين يديك، يا نبض حياةٍ يشع عطفــــآ ؟
أُمّاه ، أنتِ .. أنتِ من حملتني تسع شهور ..
ورعيتني ،نعم رعيتني حتى استقرت الأمور ..
أماه ، فضلك عليَّ كبير ،فبعد ما فعلته كان كل شيءٍ يسير !
أتريدين أن أهدم لك الجبال؟
أم أرفعك فوق التلال ؟
تمنيت لو أنني محقق الأمنيات ..
حتى أحقق لك كل ما حلمت به طيل السنوات ..
أمي ،لست أرى من شيء أحب إلي منك ومن ارضاءك ..
فلا أنسى البتة ، أن الجنة تحت أقدامك !
أأعانقك لترضي ؟
أم أدعو لك لتشفي ؟
أم أسافر بك في البلاد لتري ؟
ماذا تريدين ،فقد أخبريني !
أماه يخرج مني أعذب الكلام ،وبرؤيتك تزول الآلام
فهل أريك قلبي ؟
هل أريك كم يحبك ؟
تمني لو أكون ماءاً ،يروي وردة تشع نوراً ..
تلك الوردة هي أنتِ ! يا وردة الحيآة !
الأم ..هدية من الرب ،فلا تفرطوا بها وحافظوا
عليها ،وإن آلمتكم تصرفاتها !
تحياتي وخالص مودتي
http://vb.chatiraqnaa.net/images/statusicon/wol_error.gif هذه الصورة تم اعادة تحجيمها اضغط على الشريط الاصفر للحصول على الحجم الاصلي حجم الصورة الاصلي هو 1027x801 ومساحتها 548 كيلو بايتhttp://www.chatiraqnaa.net/up/uploads/1391003788641.jpg
وقلبٌ أُهلِكَ من الشوقْ ، لرؤية من لها قد اشتاقـــــــــــآ
تكبدتِ عناءً لآخر رُمقْ ، وكأنكِ بلغت بقوتكِ جِبالــــــــآ
أمّاه..
كم عانيتِ في سبيل أنْ ، نحيا حياةً أكثرَ جـَـمَـــالــــــــآ
تمضي السنين ويمضي السن،ومع سنك لم تفقدي حنانآ
أمّاه..
للهِ وثم لك الفضلْ ، في إرشادي لطريق مُلئَ إحسانـــــآ
لولاكِ ما كنت لأقوم الليل ، تهجداً لربي وإرضــــــــاءآ
أمّاه..
إن كنتُ أخطأت قد كثرتْ ، فعفوك عنها كان أكـــبـــرآ
وإن كانت عزيمتي قد ضعفتْ،فلا شك أنكِ من سيعيدهآ
أمّاه..
يا زهرةً لونت حياتي ، تبتسم للدنيا ابتــــــسامــــــآ
وكأنكِ ببسمتكِ سحرتي ، العالم وأسرتهِ أســـــــــرآ
أماه..
كم أخجلُ حين أُخطئ ، بحق أحدٍ أن أتأسفـــــــــــآ
لكنني مهما أسيءُ ، سأظل أعتذر لكِ أشد إعتــذارآ
أماه..
أعلم أنني مقصرةٌ في حقك،فماذا أفعل حتى رضاكِ أنالا؟
هل أضع العالم بين يديك، يا نبض حياةٍ يشع عطفــــآ ؟
أُمّاه ، أنتِ .. أنتِ من حملتني تسع شهور ..
ورعيتني ،نعم رعيتني حتى استقرت الأمور ..
أماه ، فضلك عليَّ كبير ،فبعد ما فعلته كان كل شيءٍ يسير !
أتريدين أن أهدم لك الجبال؟
أم أرفعك فوق التلال ؟
تمنيت لو أنني محقق الأمنيات ..
حتى أحقق لك كل ما حلمت به طيل السنوات ..
أمي ،لست أرى من شيء أحب إلي منك ومن ارضاءك ..
فلا أنسى البتة ، أن الجنة تحت أقدامك !
أأعانقك لترضي ؟
أم أدعو لك لتشفي ؟
أم أسافر بك في البلاد لتري ؟
ماذا تريدين ،فقد أخبريني !
أماه يخرج مني أعذب الكلام ،وبرؤيتك تزول الآلام
فهل أريك قلبي ؟
هل أريك كم يحبك ؟
تمني لو أكون ماءاً ،يروي وردة تشع نوراً ..
تلك الوردة هي أنتِ ! يا وردة الحيآة !
الأم ..هدية من الرب ،فلا تفرطوا بها وحافظوا
عليها ،وإن آلمتكم تصرفاتها !
تحياتي وخالص مودتي