خفجاااويه
23-04-2014, 04:24 PM
قطوفات حياة
أيام تمضي والنفس تنقضي ولكن الآمال تزيد واللهفة تختلف إلا إن المسعى واحد وترقب متحد ونفس متقطعة
لنمضي في ساحة الحياة التي لا ترحم صغيرا ولا كبيرا إلا إنها تعطي فرص لاتعد وان لكل فرصة وقت محدود فلنستغل تلك الفرص في تطوير أنفس لها مسعى بين الحشود ، حشود تملأ قلوبهم إيمان تقوى وقلائل ومن تملأ نفوسهم حسد وبغض إلا ان الحياة تعطي فرص لمن تلتقي به إلا إن الناس هي من ترفض الفرص الكبيرة من أجل تحقيق مسعى منتهى لثواني حيث أنهم يعرفون معنى كل لحظة من تلك اللحظات
سعادة تملؤ قلوب كل مفكر وكل مستنير يبحث عن طريق للهداية ليهدي كل من ضل قلبه عن طريق الحق فالحق أمر واقع لابد منه ينمو في كل الأجواء قلائل من يدركون معنى حقهم في الحياة ويسيئون استعمال تلك الحقوق التي تجري بين أيديهم ولكن من يحسب لكل خطوة من خطوة حياته ،،
هناك من ينتظر تلك الفرص حتى يتمسك بها ولكن بالرغم من ان لاشي معه إلا إنه لا يريد ان يبيع سعادته ف الحياة وطمأنينته وراحة باله من أجل تلك الفرصة التي قد تقلب مجرى حياته وتغيرها من الأسوأ للأفضل ،،، بالواقع هؤلاء هم من يقدرون معنى الحياة ومعنى الواقع فأن السعادة أغلى ما قد يمتلكه المرء...
ولكن ،،،
نسبة كبيرة من الناس قد تبيع حتى أهلهم من أجل الحصول ولو على فرصة صغيرة من أجل الفوز في تلك الحياة التي قد يندمون عليها وبالرغم من معرفتهم بذلك إلا إنهم قد باعوا سعادتهم وراحة بالهم من أجل حفنة من المال الذي قد ينتهي ولكن السعادة شيء غير منتهى غير زائل مستمرة وفي بعض الأحيان قد يواجهون نكسات في حياتهم وصعاب قد تزيل تلكك السعادة وتحولها ألى أسى وعذاب ...
ولكن،،،
لماذا يردون تلك السعادة ويرفضون فرصة المال،،، سؤال لا يعرف مغزاه ولا منتهاه إلا من يقدر معنى الحياة ومعنى كل فرحة بصغر الرمل ..
ما أسعد أولئك اللذين يعيشون ف ذلك الرخاء الامتناهي ......
أيام تمضي والنفس تنقضي ولكن الآمال تزيد واللهفة تختلف إلا إن المسعى واحد وترقب متحد ونفس متقطعة
لنمضي في ساحة الحياة التي لا ترحم صغيرا ولا كبيرا إلا إنها تعطي فرص لاتعد وان لكل فرصة وقت محدود فلنستغل تلك الفرص في تطوير أنفس لها مسعى بين الحشود ، حشود تملأ قلوبهم إيمان تقوى وقلائل ومن تملأ نفوسهم حسد وبغض إلا ان الحياة تعطي فرص لمن تلتقي به إلا إن الناس هي من ترفض الفرص الكبيرة من أجل تحقيق مسعى منتهى لثواني حيث أنهم يعرفون معنى كل لحظة من تلك اللحظات
سعادة تملؤ قلوب كل مفكر وكل مستنير يبحث عن طريق للهداية ليهدي كل من ضل قلبه عن طريق الحق فالحق أمر واقع لابد منه ينمو في كل الأجواء قلائل من يدركون معنى حقهم في الحياة ويسيئون استعمال تلك الحقوق التي تجري بين أيديهم ولكن من يحسب لكل خطوة من خطوة حياته ،،
هناك من ينتظر تلك الفرص حتى يتمسك بها ولكن بالرغم من ان لاشي معه إلا إنه لا يريد ان يبيع سعادته ف الحياة وطمأنينته وراحة باله من أجل تلك الفرصة التي قد تقلب مجرى حياته وتغيرها من الأسوأ للأفضل ،،، بالواقع هؤلاء هم من يقدرون معنى الحياة ومعنى الواقع فأن السعادة أغلى ما قد يمتلكه المرء...
ولكن ،،،
نسبة كبيرة من الناس قد تبيع حتى أهلهم من أجل الحصول ولو على فرصة صغيرة من أجل الفوز في تلك الحياة التي قد يندمون عليها وبالرغم من معرفتهم بذلك إلا إنهم قد باعوا سعادتهم وراحة بالهم من أجل حفنة من المال الذي قد ينتهي ولكن السعادة شيء غير منتهى غير زائل مستمرة وفي بعض الأحيان قد يواجهون نكسات في حياتهم وصعاب قد تزيل تلكك السعادة وتحولها ألى أسى وعذاب ...
ولكن،،،
لماذا يردون تلك السعادة ويرفضون فرصة المال،،، سؤال لا يعرف مغزاه ولا منتهاه إلا من يقدر معنى الحياة ومعنى كل فرحة بصغر الرمل ..
ما أسعد أولئك اللذين يعيشون ف ذلك الرخاء الامتناهي ......