المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : قصة حزينة جدا جدا 2015 ، قصة حزينة عن الحب والرومانسية 2015


خفجاااويه
01-06-2014, 10:33 PM
قصة حزينة جدا جدا 2015 ، قصة حزينة عن الحب والرومانسية 2015






2015 , والرومانسية , الحب , جدا , حزينة , عن , قصة


قصة حزينة جدا جدا 2015 ، قصة حزينة عن الحب والرومانسية 2015


قصة حزينة جدا جدا 2015 ، قصة حزينة عن الحب والرومانسية 2015








حياتى واحزانى عندما كنت طفل كنت احلم باحلام كبيرة احلام سعيدة ومرت الايام ومرت ليالى وكنت تسير حياتى على انغام الحزن ولا ارء احلامى التى حلمت بيها فكبرت ورعرع عودى مع مرور الايام اتعلمت الجرح والحزن بقا اقوام حبيت وتحبيت والحب كان سراب مدفون تحت التراب مهزوم قلبى الغلبان فلا ابكى ابدا عليك بلا ابكى على قلبى انه يرفضك ويرفض حبك يرفض ان تظل فى حياتى ان تظل تقتل فية بقسوتك انا لا اندم عليك لا اذهب اليك لا احتاج اليك فانا قادر على نسيانك انا قادر على حرمان قلبى منك فانت لا شى ولقلبى لا شى وليس حبى يدفعنى ان ابقا عليك انا وقلبى وحياتى واحزانى نعيش معا من اعوام من زمان نعيش نتتالم لا يسمع احد صوتنا الا قلمى الذى يكتب ويكتب عنا وعن المنا واحزننا يكتب عن عذاب يكتب عن انسان مات ومات من كترت الجراح والعذاب القلم الذى يكتب ولا يشعر بية الا من احبة القلم الذى ينشر جروح ودموع على سطور لا تعرف الرحمه يكتب لقلوب لا تشعر بالحب يكتب لعيون تقرا ولا تحس يكتب عن حياه بلا حياه يكتب عن جسد بدون روح يكتب عن احزان تجرى فى عروقى ودمى ماهذا القلم وماهذه الحياه الملمة التى تعيش وتنبض فيها الحزن والجراح التى تسيطر عليها الاوجاع والالم فانا ليس من هولاء الناس يعيشون بدون انا يمر بحياتهم الم ومستحيل ان تجد حياه بدون حزن ولكن لم يقولو لماذ ياقلمى تكتب وتنشر جروحك لماذا لماذا ياقلبى تعيش وتحطم طموحك لماذا لماذا ياعمرى تشمى وتمر بدون انا تمسح دمعت عيونك لماذا اتسال كثيرا وكثيرا ولا اجد اجابة العيب فى مين ياحبى العيب فى مين ياقلبى فيك ولافى حبيبك فى احساسك ولا فى شعورك فى حنيتك ولا فى طبتك العيب فى مين يازمان فينا ولا فى مين يازمان العيب فى الاخلاص العيب فى الحنين والوفاء العيب فى قلب يحب ويحب ويضحى ويضحى ولا يجد شى العيب على مين لا اعرف ولا ادرى ولكن الحب يبقا هو بمعنا مهما طال العذاب ولا جرح مومن دئما ان القلب الطاهر الصافى الكبير الذى يحب بضمير يبقا بداخلة دئما حنين يبقا بداخلة اخلاص وطيبة يبقا فى عروقة حب يعطى لمن يحب طول السنين هل هذه حياة تنفع ان تعيش فيها هل هذه الاحزان تبقا فى حياتى دئما تسالى دئما عن حبك لى لم ياتى اليوم ان ترى الاجابة تسالى دئما عن اخلاصى لكى الم ياتى اليوم لتعرفى الاجابة هذا هو ما يسير داخلى وانا مؤمن ان الحياه لا تقف علية ولا على غيرى الحياة دائما تسير وتمشى الحياه مهما كانت بداخلها من اوجاع واحزان والالم تمر وتذهب فان لم اجد السعادة طول حياتى واذا انا بالفعل اجد احزانى دائما لكن اعذرنى ايتها الحياه فلان اساحطم كل من فى داخلى من حزن واعيش حياتى بكل سعادة لم ابقا على حد ولم اعطى امان وثقة لاحد لم اتى يوم وعطى قلمى الفرصة انا ينشر احزانى مره ثانية اعتذلت الشعر الحزين اعتذلت الالم والجروح اعتذلت كتبت ونشر عذابى والمى اعتذلت كتابة جرحى على سطورى واكسر قلمى الذى يلمنى دائما من اليوم حتى نهاية العمر اكتب عن ابتسامتى وفرحتى وسعادتى بيكى ايتها الحياه ولم انظر للماضى حياتى واحزانى

الطالب المستجد
16-06-2014, 01:00 PM
موفق بإذن الله ... لك مني أجمل تحية .

بسمه
16-06-2014, 03:51 PM
يسلمووو الايااااادي ع الطررح
ودي

طيف زائر
16-06-2014, 07:33 PM
سلمتِ ماقدَّمه قلمُك لنا
اتحفينا بإبداعـك المتواصِل
لاعد مناك

راجية رضى الرحم
29-06-2014, 12:31 PM
شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك ... لك مني أجمل تحية . شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك ... لك مني أجمل تحية .

روزا
05-08-2014, 07:23 AM
شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك ... لك مني أجمل تحية .

بنت نايف
05-08-2014, 12:51 PM
الله يعافيك ع الطرح الجيد
شكراً لك :101: ..

رحاب المدخلي
06-08-2014, 12:24 AM
قصة نورة واطفالها الاربعة (.. قصة حزينة ومبكية )

لم تكن نورة السالم، تعلم أنّ استقدام خادمة سيحول حياتها إلى جحيم
وسيكبدها قتل 4 من أبنائها بطريقة لا إنسانية، والغريب أنها لمتكتشف
سر وفاتهم
إلا عندما استقدمت خادمة جديدة، باحت لها القديمة بسرها
«سيدتي»، تستمع للأم الثكلى نورة، حيثُ أكدت على ضرورة أن يضع المسؤولون حلولاً
جذرية لمعاناة المعلمات، وطالبتهم بإيجاد دور حضانة، على الأقل، في أماكن عملهن.



تروي نورة السالم، 46 عامًا، قصتها من البداية :
«لم أكن أتخيل أن الخادمة التي استقدمتها، هي عبارة عن وحش بشري
ومجردة من الإنسانية، فقد أحسنت إليها، وكنت أصطحبها معي إلى كل مكان
أسافر إليه واصطحبتها معي إلى الحج، وأغدقت عليها الهدايا، إلا أنها
كانت السبب في معاناتي وحزني وألمي، ومن قسوتها استمرت
في الإيذاء والشر، تحت قناع من البراءة والمسكنة».




تتابع نورة : «تزوجت في سن الـ 38، من شاب يبلغ عمره 40 عامًا، من ذوي
الاحتياجات الخاصة، تأخرت في الإنجاب لمدة سنتين، إلى أن بشَّرنا الطبيب
بأني حامل، فرحت كثيرًا، وأصر زوجي على استقدام خادمة لتساعدني
وتهتم بالطفل «محمد»، وبعد إجازة الأمومة رجعت إلى المدرسة
التي أعمل فيها، وبعد شهرين من ولادتي صدمت بخبر وفاة محمد».
وعن تفاصيل الوفاة، تقول: «كان يرقد في سريره، وعندما توجهت إليه لاحظت
أنه لا يتحرك، أخذت أحركه وأجسّ نبضه، لكن لا حراك له، استدعيت زوجي
ونقلناه إلى المستشفى، لكنه كان قد فارق الحياة لأسباب غير معروفة، واعتبرنا
موته قضاءً وقدرًا، وكانت الخادمة تواسيني وتخفف عني وترغمني على الطعام
وتتصل بي للاطمئنان عليَّ عندما أكون بالمدرسة، لذلك لم أشكّ فيها».




مرت الأيام، تستطرد الأم المكلومة نورة، وأردت أن أُغامر بإنجاب طفل آخر
ورغم الأفكار السوداء التي راودتني باحتمالية فقده، إلا أنني توكلت على الله
وأنجبت للمرة الثانية مولودًا ذكرًا، وأسميته أيضًا محمدًا، وحرصت على
أن أهتم به وأرعاه، وبعد شهر واحد فُجعت بموته، وبدون أسباب معروفة
بكيت عندها بحرقة، واحتسبت الصبر والأجر من ربِّ العالمين».
تواصل نورة: «لا أخفي عليكم، فقد خشيت من تكرار التجربة للمرة الثالثة
وألححت على الله بالدعاء، واقترح عليّ زوجي أن أذهب إلى الحج واصطحبت
خادمتي لتحج معي، وطلبت منها أن تدعو لي بأن أرزق بطفل، وبعد أشهر
من المعاناة والألم والتفكير والقلق، أنجبت مولودًا ذكرًا أسميناه أيضًا محمدًا
وشعرت عند رؤيته أنّ كل عذابي قد انمحى إلى الأبد، ولكن بعد شهرين توفي
محمد الثالث أيضًا في ظروف غامضة وأفاد التقرير الطبي بأنّ موته قضاء وقدر
عندها انتابتني حالة هستيرية، فلم أصدق أنّ طفلي الجميل قد توفي وأيضًا لم أشك
ولو للحظة بالخادمة، فقد كانت تحبني ومخلصة في عملها وأمينة، لم تسرق
أو تفعل أي شيء مخالف للأخلاق أو الدين، كانت تسافر إلى أهلها في زيارة وتعود
وظلت تعمل لديّ 8 سنوات متواصلة».




تكمل نورة قصتها، التي هي أغرب من الخيال: «عزمت على الإنجاب مرة رابعة
رغم رفض زوجي للفكرة، وخوفه على صحتي، واتفقنا على أن تكون المرة الأخيرة
أنجبت مولودًا ذكرًا، وأسميته أيضًا محمدًا، وعندما أوشك الشهران على الانتهاء
كنت أرقبه على وجل، تعلقت به كثيرًا، وكل طفل كان يأتي أحبه أكثر وأكثر
لم يغمض لي جفن خوفًا من تكرار المأساة، ودفعت صدقات وقربات ابتغاء
مرضاة الله، إلا أنّ الموت كان أسرع، ففقدته، هذه المرة لم أجزع، ولم أصرخ
بل أحسست بشيء غريب، وكأني لم أفقد ابني، لا أعلم
مشاعر غريبة تملكتني لا يمكنني التعبير عنها».
في كل الأحداث، تضيف نورة، كانت الخادمة الإندونيسية (كارتينا) ترافقني
في كل مكان، وتخفف من حزني وتواسيني، وحدث، بعد أنهت الخادمة محادثة
بينها وبين زوجها، أنها طلبت مني أن تغادر السعودية بدون عودة لأنّ والدتها مريضة
ولا يمكن أن تهتم بابنتها، فطلبت منها أن تنتظر حتى قدوم الخادمة الجديدة
كي تدربها على أعمال المنزل والطبخ وبعد أن جاءت الخادمة الجديدة علّمتها
كل شاردة وواردة، ثم ذهبت مع الخادمة المغادرة إلى السوق للتبضع
وشراء الهدايا لأقاربها، ولم أدعها تدفع شيئًا من المال».




وحول كيفية اكتشافها الحقيقة، قالت نورة: «بعد جولتنا في السوق، كانت الخادمة
الجديدة تنظر إلينا باستغراب من الهدايا والأغراض التي كانت خادمتي تحملها
بفرحة كبيرة، وبينما كانت ترتب حاجياتها استعدادًا للسفر، فوجئت بالخادمة
الأخرى قادمة إليَّ وهي في حيرة من أمرها، أحسست أنها تريد أن تقول شيئًا
فبادرتها بقولي: «هل تريدين قول شيء؟» فأجابت وهي مترددة:
«لديَّ كلام أريد أن أقوله لكِ» ثم التفتت يمينًا ويسارًا وأغلقت الباب وقالت:
«لا أعرف ماذا أقول لك ولكن أخبريني هل كان لديك من قبل أطفال؟»
فقلت لها: «نعم، وقد توفوا جميعًا»، فقالت: «وهل تعرفين سبب موتهم؟»
انقبض قلبي، ثم قلت لها بحدة: «ما الذي تريدين قوله؟ أخبريني بسرعة»، فأجابت:
«عندما رأيت معاملتك لخادمتك والهدايا التي اشتريتها لها
لم أستطع أن أتحمل، فأنا مسلمة»، صرخت في وجهها: «أخبريني ماذا تخفين؟»
قالت: «لقد أخبرتني خادمتك عندما قدِمت إلى هنا بأنه إذا كنت لا أريد أن
أعتني بالأطفال، ولا أحبهم، بالإمكان أن أتخلص منهم، مثلما فعلت هي فسألتها:
وماذا فعلت؟ قالت: لقد أخبرتني أنها قامت بغرس إبر مسممة في مخ كل منهم»
لم تُكمل حديثها، فقد صرخت بأعلى صوتي، وأخذت أضرب بيدي على رأسي
فقد أفقت من كابوس فظيع، وانتابتني حالة هستيرية واستدعيتها وقمت
بضربها ضربًا مبرحًا، لقد استغلت طيبتي وخدعتني، إلا أن الخادمة لم تعترف
وغضبت من الأخرى التي شهدت عليها وادعت أنها تغار منها لأنني ابتعت لها الهدايا
وعندما أخبرت زوجي بجريمتها، أخذ الخادمتين إلى الشرطة، إلا أنّ الشرطة
حملتنا الهجوم على الخادمة بالضرب، بل إن الخادمة المتهمة ادعت أنّ زوجي
كان يريد اغتصابها، وللأسف لم نكن نملك الأدلة القاطعة على أنها كانت السبب
في موت أطفالنا، فالتقارير تؤكد أنّهم ماتوا لأسباب غير معروفة، وطبيعية
والتحقيقات الأخيرة لم تسفر عن شيء ولم نستطع إدانتها حتى الآن».
نصيحه لوجه الله انتبهو لاطفالكم

محب السنة
06-08-2014, 01:59 AM
شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك ... لك مني أجمل تحية .

حروف نديه
06-08-2014, 02:18 AM
لا حول ولا قوة الا بالله
حسبنا الله ونعم الوكيل

rawan1418
06-08-2014, 02:01 PM
يعطيك العافيه

hesah0003
08-08-2014, 09:19 AM
يعطيك العافيه

Dream
09-08-2014, 12:36 AM
يعطيــــك العــافيـــة