رباب
02-06-2014, 07:12 PM
سعودي يفطر جمراً ويتعشى زجاجاً وثعابين
http://cdn1.albayan.ae/polopoly_fs/1.2135334.1401522202%21/image/2909324716.jpg
كشفت صحيفة " عكاظ " قصة المواطن السعودي يحيى عوض الزبيدي الذي يملك قدرات غير مألوفة، دفعت بالمهتمين بعروض القوة الخارقة والتحدي والإثارة في عدد من دول العالم، للبحث عنه وطلبه لاستعراض مواهبه وقدراته.
وبحسب الصحيفة فإن الزبيدي ذو الخمسين ربيعا يشتهر بالتهام الزجاج دون أن تتأثر معدته، وثني أسياخ الحديد الصلب المستخدمة في تنفيذ المباني والمشاريع بواسطة أسنانه.
وعن تفاصيل حياته وسر القوة الخارقة التي يتميز بها يقول الزبيدي إن بدايته مع هذه الموهبة عندما كان موظفا في أحد القطاعات بالمنطقة الشرقية عند بلوغه الخامسة والثلاثين من العمر، شارك بأحد المهرجانات التي من ضمن فقراتها استعراض القوة لأحد المشاهير.
وأضاف: بعد انتهاء العرض أخبرت المنظمين باكتشاف قدرتي على أكل الثعابين وثني أسياخ الحديد الصلب المستخدمة في تنفيذ المباني والمشاريع وأكل الجمر وشرب المحروقات منذ عدة أشهر، فأبدوا استغرابهم اعتقادا بأنني فاقد للعقل، لكنني حاولت إقناعهم، إلا أنهم طلبوا الأمن لإخراجي من المكان، فغادرت وذهبت لإحضار جالون ممتلئ بمادة البنزين البترولية، وعقب عودتي قمت بشربه أمام الجمهور، فأشعلت النار في قطعة خشبية ووضعتها في فمي دون إحساس بالألم، فتفاعل الجمهور وعشاق المغامرة والإثارة معي، وأطلقوا علي (قاهر النار) ولكنني لا أحبذ ذلك اللقب خشية نار جهنم، وحينها تقدم أحد الحاضرين وطلب التواصل معي بعد الحفل، ليعلن توقيعه عقدا معي كمدير لأعمالي يتولى تنظيم الحفلات وذهابي لحضور المهرجانات المقامة داخل وخارج المملكة، ومن هنا بدأت الشهرة، حيث زرت دول أوروبا وأمريكا الشمالية واللاتينية وآسيا والتقيت بعدد كبير من مشاهير المهنة وتبادلت معهم الخبرات وطرق تطوير العمل.
وعن سر قوته، يرى أن هذه القدرات الكامنة بداخله بعيدة كل البعد عن أعمال السحر والشعوذة كما يعتقد البعض، مضيفا لو كنت أعرف سرها لعلمتها لأبنائي.
وبين الزبيدي أن من الأعمال الخارقة التي يقوم بها شرب زيوت المحركات والبنزين ومشتقات النفط عموما، وأكل الثعابين والعقارب والزجاج بكافة أشكاله وأحجامه، فضلا عن ثني الحديد الصلب وكسره بأنيابه.
وأفاد أن من المواقف الصعبة التي مرت عليه خلال استعراضه، عندما فقد أسنانه العليا خلال محاولته ثني أحد الأسياخ الحديدية الصلبة، لعدم تحصنه بالقرآن والأذكار من شر العيون والحساد قبل تقديم العرض -على حد قوله- مشيرا إلى أنه لم يقم بتركيب أسنان حتى لا يتهم باستخدام مواد تساعده في ثني الحديد.
http://cdn1.albayan.ae/polopoly_fs/1.2135334.1401522202%21/image/2909324716.jpg
كشفت صحيفة " عكاظ " قصة المواطن السعودي يحيى عوض الزبيدي الذي يملك قدرات غير مألوفة، دفعت بالمهتمين بعروض القوة الخارقة والتحدي والإثارة في عدد من دول العالم، للبحث عنه وطلبه لاستعراض مواهبه وقدراته.
وبحسب الصحيفة فإن الزبيدي ذو الخمسين ربيعا يشتهر بالتهام الزجاج دون أن تتأثر معدته، وثني أسياخ الحديد الصلب المستخدمة في تنفيذ المباني والمشاريع بواسطة أسنانه.
وعن تفاصيل حياته وسر القوة الخارقة التي يتميز بها يقول الزبيدي إن بدايته مع هذه الموهبة عندما كان موظفا في أحد القطاعات بالمنطقة الشرقية عند بلوغه الخامسة والثلاثين من العمر، شارك بأحد المهرجانات التي من ضمن فقراتها استعراض القوة لأحد المشاهير.
وأضاف: بعد انتهاء العرض أخبرت المنظمين باكتشاف قدرتي على أكل الثعابين وثني أسياخ الحديد الصلب المستخدمة في تنفيذ المباني والمشاريع وأكل الجمر وشرب المحروقات منذ عدة أشهر، فأبدوا استغرابهم اعتقادا بأنني فاقد للعقل، لكنني حاولت إقناعهم، إلا أنهم طلبوا الأمن لإخراجي من المكان، فغادرت وذهبت لإحضار جالون ممتلئ بمادة البنزين البترولية، وعقب عودتي قمت بشربه أمام الجمهور، فأشعلت النار في قطعة خشبية ووضعتها في فمي دون إحساس بالألم، فتفاعل الجمهور وعشاق المغامرة والإثارة معي، وأطلقوا علي (قاهر النار) ولكنني لا أحبذ ذلك اللقب خشية نار جهنم، وحينها تقدم أحد الحاضرين وطلب التواصل معي بعد الحفل، ليعلن توقيعه عقدا معي كمدير لأعمالي يتولى تنظيم الحفلات وذهابي لحضور المهرجانات المقامة داخل وخارج المملكة، ومن هنا بدأت الشهرة، حيث زرت دول أوروبا وأمريكا الشمالية واللاتينية وآسيا والتقيت بعدد كبير من مشاهير المهنة وتبادلت معهم الخبرات وطرق تطوير العمل.
وعن سر قوته، يرى أن هذه القدرات الكامنة بداخله بعيدة كل البعد عن أعمال السحر والشعوذة كما يعتقد البعض، مضيفا لو كنت أعرف سرها لعلمتها لأبنائي.
وبين الزبيدي أن من الأعمال الخارقة التي يقوم بها شرب زيوت المحركات والبنزين ومشتقات النفط عموما، وأكل الثعابين والعقارب والزجاج بكافة أشكاله وأحجامه، فضلا عن ثني الحديد الصلب وكسره بأنيابه.
وأفاد أن من المواقف الصعبة التي مرت عليه خلال استعراضه، عندما فقد أسنانه العليا خلال محاولته ثني أحد الأسياخ الحديدية الصلبة، لعدم تحصنه بالقرآن والأذكار من شر العيون والحساد قبل تقديم العرض -على حد قوله- مشيرا إلى أنه لم يقم بتركيب أسنان حتى لا يتهم باستخدام مواد تساعده في ثني الحديد.