ثلجة وردية
06-01-2015, 03:29 PM
http://s1.sportksa.net/main/wp-content/uploads/%D8%AE%D9%84%D9%8A%D9%84-%D8%A7%D9%84%D8%B2%D9%8A%D8%A7%D9%86%D9%8A.jpg
أكد المدرب الوطني المعروف وصانع الفرح السعودي الأول عام 1984م، الكابتن القدير خليل الزياني، دعمه للأخضر من على السرير الأبيض والذي يرقد عليه في مستشفى الدمام بعد وعكة صحية ألمت به، في حديث الذكريات، والأمجاد السعودية، التي بدأ إشراقها معه، حيث سطر مع جيل سعودي مميز، أول كاس آسيوية للاخضر السعودي في سنغافوره، من خلال لقاءه مع إذاعة يو إف أم الرياضية، متمنياً بأن تكون بطولة استراليا مفتاح العودة للكرة السعودية وقال: “اختيار اللاعبين في بطولة آسيا 84 تم بنسبة عالية على ذات التشكيلة التي شاركت في أولمبياد دورة الألعاب الأولمبية الصيفية (لوس أنجلوس)”.
واستعاد المدرب القدير خليل الزياني شريط الذكريات في بطولة عام 1984م، بقوله: “أصعب مباراة واجهت المنتخب السعودي في 84 كانت أمام المنتخب الإيراني في الدور قبل النهائي، التي من خلالها تفوق الأخضر بركلات الترجيح (5/4)، حينها كان المنتخب السعودي على قدر عالي من المستوى الفني، ومن التفهم والتقدم الكروي، معتبراً أن المنتخب الحالي تعرّض للعديد من الأمور التي ساهمت في عدم استقراره وتراجع مستوياته، متمنياً أن تكون بطولة استراليا مفتاح العودة للكرة السعودية”.
أكد المدرب الوطني المعروف وصانع الفرح السعودي الأول عام 1984م، الكابتن القدير خليل الزياني، دعمه للأخضر من على السرير الأبيض والذي يرقد عليه في مستشفى الدمام بعد وعكة صحية ألمت به، في حديث الذكريات، والأمجاد السعودية، التي بدأ إشراقها معه، حيث سطر مع جيل سعودي مميز، أول كاس آسيوية للاخضر السعودي في سنغافوره، من خلال لقاءه مع إذاعة يو إف أم الرياضية، متمنياً بأن تكون بطولة استراليا مفتاح العودة للكرة السعودية وقال: “اختيار اللاعبين في بطولة آسيا 84 تم بنسبة عالية على ذات التشكيلة التي شاركت في أولمبياد دورة الألعاب الأولمبية الصيفية (لوس أنجلوس)”.
واستعاد المدرب القدير خليل الزياني شريط الذكريات في بطولة عام 1984م، بقوله: “أصعب مباراة واجهت المنتخب السعودي في 84 كانت أمام المنتخب الإيراني في الدور قبل النهائي، التي من خلالها تفوق الأخضر بركلات الترجيح (5/4)، حينها كان المنتخب السعودي على قدر عالي من المستوى الفني، ومن التفهم والتقدم الكروي، معتبراً أن المنتخب الحالي تعرّض للعديد من الأمور التي ساهمت في عدم استقراره وتراجع مستوياته، متمنياً أن تكون بطولة استراليا مفتاح العودة للكرة السعودية”.