ثلجة وردية
28-01-2015, 11:30 AM
http://m.salyaum.com/media/cache/67/44/674422ad9f77d298718edf3682018be3.jpg
اليوم - الوكالات
أذعن موقع التواصل الاجتماعي فيسبوك لقرار محكمة تركية قضت بوجوب حظر الوصول إلى بعض الصفحات لاحتوائها على عبارات وصور مسيئة للنبي محمد صلى الله عليه وعلى آله وسلم.
وكانت المحكمة قد هددت يوم الأحد الماضي في قرارها بأنها ستقضي بمنع الوصول إلى كامل موقع فيسبوك، في حال رفضت إدارة الشبكة الاجتماعية غلق هذه الصفحات.
وفي أقل من 24 ساعة قامت الشركة بحظر الوصول إلى هذه الصفحات في تركيا، فيما يبدو أنه خشية حظر كامل الموقع في تركيا التي يبلغ عدد مستخدمي فيسبوك فيها أكثر من 40 مليون مستخدم.
وفقا لمنظمة العفو الدولية، فإن واحدة من أكبر الصحف التركية، “الجمهورية” Cumhuriyet، تخضع أيضا الآن للتحقيق الجنائي لنشر مجموعة مختارة من الصور التي تسيء للنبي محمد صلى الله عليه وآله وسلم من المجلة الفرنسية شارلي إيبدو، بدعوى دعم حرية التعبير.
وكان رئيس الوزراء التركي أحمد داود أوغلو قد ندد بالصور المسيئة للنبي محمد صلى الله عليه وآله وسلم قائلا إن حرية التعبير “لا تمنح أي شخص الحق في إهانة معتقدات شخص آخر”.
وكانت تركيا قد حظرت العام الماضي الوصول إلى مواقع أخرى، مثل تويتر ويوتيوب، وذلك بعد أن رفض الأخيران إزالة تسريبات نُشرت عليهما رأت الحكومة التركية أنها تضر بالأمن القومي.
اليوم - الوكالات
أذعن موقع التواصل الاجتماعي فيسبوك لقرار محكمة تركية قضت بوجوب حظر الوصول إلى بعض الصفحات لاحتوائها على عبارات وصور مسيئة للنبي محمد صلى الله عليه وعلى آله وسلم.
وكانت المحكمة قد هددت يوم الأحد الماضي في قرارها بأنها ستقضي بمنع الوصول إلى كامل موقع فيسبوك، في حال رفضت إدارة الشبكة الاجتماعية غلق هذه الصفحات.
وفي أقل من 24 ساعة قامت الشركة بحظر الوصول إلى هذه الصفحات في تركيا، فيما يبدو أنه خشية حظر كامل الموقع في تركيا التي يبلغ عدد مستخدمي فيسبوك فيها أكثر من 40 مليون مستخدم.
وفقا لمنظمة العفو الدولية، فإن واحدة من أكبر الصحف التركية، “الجمهورية” Cumhuriyet، تخضع أيضا الآن للتحقيق الجنائي لنشر مجموعة مختارة من الصور التي تسيء للنبي محمد صلى الله عليه وآله وسلم من المجلة الفرنسية شارلي إيبدو، بدعوى دعم حرية التعبير.
وكان رئيس الوزراء التركي أحمد داود أوغلو قد ندد بالصور المسيئة للنبي محمد صلى الله عليه وآله وسلم قائلا إن حرية التعبير “لا تمنح أي شخص الحق في إهانة معتقدات شخص آخر”.
وكانت تركيا قد حظرت العام الماضي الوصول إلى مواقع أخرى، مثل تويتر ويوتيوب، وذلك بعد أن رفض الأخيران إزالة تسريبات نُشرت عليهما رأت الحكومة التركية أنها تضر بالأمن القومي.