غديرالشووق
24-06-2003, 12:43 AM
السلام عليكم ورحمته وبركاته
قال صلى الله عليه وسلم : ( من لا يرحم الناس لا يرحمه الله ) . وقال صلى الله عليه وسلم : ( لا تنتزع الرحمة إلا من شقي ) . أخبرني بعض أهل الثقة أن رجلاً كان يعمل بالسحر ، ويأتي بأعمال محرَّمة ، كالتفريق بين الزوجين ، وكعقد الرجل عن زوجته .. ويتعاطى المحرمات مثل دخول دورة المياه بالمصحف وقد لبسه في رجليه على هيئة الحذاء !! والعياذ بالله – وغير ذلك من الأعمال المكفَّرة ، وانطلقت الألسن المتضررة بالدعاء عليه ، فالسماء قبلة المستضعفين والمظلومين . وفي بعض الكتب يقول الله تعالى " اشتد غضبي على من ظلم من لم يجد له ناصراً غيري " وبأس الله تعالى لا يُرد عن القوم المجرمين ، دارت عجلة الزمن ، وكلما زاد عمره استغلظ جرمه !! وأخيراً آن للمجرم أن يذوق مرارة العذاب ، ويشرب من نفس الكأس الذي طالما سقاه لعباد الله ، ابتلاه الله بمرض أقعده وأمرضه ، وطفح المرض على جلده فامتلأ بالقيح والصديد ، ووقف الطب أمام مرضه عاجزاً لا يبدي ولا يعيد وحُرَّم عليه مس الماء ، وفاحت منه رائحة كريهة يشمها المارون على بيته من على بعد عدة أمتار !!، وجعل يئن ويتأوه ، وطال عذابه واستعجل الموت وتمناه فلم يجده ، وظل هكذا يتجشم الأوصاب ويتجرع كئوس العذاب عدة سنوات ثم قضى عليه الموت ليقف أمام الدَّيان الذي لا يموت . يا نائم الليل مسروراً بأوله إن الحوادث قد يأتين أسحارا وصدق رسول الله صلى الله عليه وسلم : " من لا يرحم لا يُرْحم " متفق عليه
منقوووووووووووول
اختكم غديرالشوووق
قال صلى الله عليه وسلم : ( من لا يرحم الناس لا يرحمه الله ) . وقال صلى الله عليه وسلم : ( لا تنتزع الرحمة إلا من شقي ) . أخبرني بعض أهل الثقة أن رجلاً كان يعمل بالسحر ، ويأتي بأعمال محرَّمة ، كالتفريق بين الزوجين ، وكعقد الرجل عن زوجته .. ويتعاطى المحرمات مثل دخول دورة المياه بالمصحف وقد لبسه في رجليه على هيئة الحذاء !! والعياذ بالله – وغير ذلك من الأعمال المكفَّرة ، وانطلقت الألسن المتضررة بالدعاء عليه ، فالسماء قبلة المستضعفين والمظلومين . وفي بعض الكتب يقول الله تعالى " اشتد غضبي على من ظلم من لم يجد له ناصراً غيري " وبأس الله تعالى لا يُرد عن القوم المجرمين ، دارت عجلة الزمن ، وكلما زاد عمره استغلظ جرمه !! وأخيراً آن للمجرم أن يذوق مرارة العذاب ، ويشرب من نفس الكأس الذي طالما سقاه لعباد الله ، ابتلاه الله بمرض أقعده وأمرضه ، وطفح المرض على جلده فامتلأ بالقيح والصديد ، ووقف الطب أمام مرضه عاجزاً لا يبدي ولا يعيد وحُرَّم عليه مس الماء ، وفاحت منه رائحة كريهة يشمها المارون على بيته من على بعد عدة أمتار !!، وجعل يئن ويتأوه ، وطال عذابه واستعجل الموت وتمناه فلم يجده ، وظل هكذا يتجشم الأوصاب ويتجرع كئوس العذاب عدة سنوات ثم قضى عليه الموت ليقف أمام الدَّيان الذي لا يموت . يا نائم الليل مسروراً بأوله إن الحوادث قد يأتين أسحارا وصدق رسول الله صلى الله عليه وسلم : " من لا يرحم لا يُرْحم " متفق عليه
منقوووووووووووول
اختكم غديرالشوووق