اميرة
13-04-2015, 01:01 AM
علاج التوتر 2015
سمعت أن التوتر يؤثر في صحة صاحبه فما أنواعه وما أفضل استراتيجيات لمواجهتها ؟
الحياة التي نعيشها هذه الأيام تزيد الضغوط والتي تختلف من شخص
لاخر، ويعرض لنا الخبراء خمسة أنواع للتوتر هي:
سلبية وانفجار: التوتر يصيب صاحب هذا النوع بالانفجار في وجه الغير بلا مقدمات ،
مع ميل للتشاوم التام والنظرة السلبية لكل ما يحدث في الحياة اليومية ، حيث أظهرت درأسة
لجامعة هارفارد أن من يكونون سلبيين في أواثل العشرينيات من عمرهم تزيد متاعبهم الصحية
في منتصف الأربعينيات .
افضل علاج : علاج السلوك الإدراكي الذي يساعد صاحبه في النظر إلى الحياة بشكل أكثر
إيجابية.
قلق دائم : يفضل هذا النوع الاستماع للاخرين على أن يكون في دائرة الضوء لنقص ثقته
بنفسه الذي يؤثر عليه سلبا مهنيا واجتماعيا. فينطوي ويتراجع في حياته وعلاقاته ، ويصبح
عرضة للاصابة بالأ مراض الالتهابية التي يزيدها التوتر سوءا.
أفضل علاج : علاج السلوك الإدراكي يمكن أن يساعد أصحاب هذا النوع .
هوس التحكم في كل شيء: أصحاب هذا النوع يحرصون على فعل كل شيء بأيديهم ليكون
كما أرادوه بلا نقص أو شوائب ، ولا يثقون بقدرة الغير على فعل الشيء نفسه لهذا لا يفوضون
أحدا في أمورهم وبالطبع تزيد المسؤوليات المفروضة على عاتقهم الضغوط . ومع أنهم
يحاولون استغلال التنظيم في تقليل التوتر، إلا أن الازدياد الرهيب في الحمل الذي يضعونه
على كاهلهم يمكن أن يجعلهم ينهارون في النهاية . ويكونون عرضة للاصابة بارتفاع ضغط
الدم ومتاعب الظهر وطحن الأسنان .
أفضل علاج : عمل قوائم بما يجب فعله وأيضا قوائم للتوترات اليومية لتقييم الحمل والتعرف
على مشعلات شرارة التوتر.
http://www.al-zin.com/vb/uploadcenter/uploads/02-2015/PIC-187-1424301297.jpg
" عشاق التهور: هذا النوع من الناس يكره الجلوس في هدوء ويطمح للمغامرة دائما ما يدفعه
إلى التهور، والضغوط والتوترات بالنسبة لهؤلاء كالماء والهوأء والغذاء ونادرا ما تغيب من
حياتهم ، لذا قد يدمنون التدخين أو عادات أخرى ضارة بالصحة.
أفضل علاج : التعلم والتدرب على احتضان الهدوء والعزلة وممارسة رياضة التأمل.
خضوع واستسلام : هذا النوع سهل الانقياد ولديه من العون والمرونة ما يكفيه للتامل مع
التغيير، هو يعلم أن الأشياء يمكن أن تصيبه بالتوتر لو سمح لها بذلك ، ومع أن هذا الموقف يبدو
طيبا إلا أن عدم الاكتراث بالأمور يمكن أن تكون له تبعات خطيرة ، خصوصا عندما يتعلق الأمر
بالاستماع إلى نصيحة وتنفيذها للاعتناء بمشكلة صحية.
أفضل علاج : خلق توتر إيجابي للنفس من خلال ألعاب الذكاء وتنشيط الذهن ، ومواجهة تحديات
مصطنعة ، وتعويد النفس على القلق بشان التغيرات الصحية المزعجة.
سمعت أن التوتر يؤثر في صحة صاحبه فما أنواعه وما أفضل استراتيجيات لمواجهتها ؟
الحياة التي نعيشها هذه الأيام تزيد الضغوط والتي تختلف من شخص
لاخر، ويعرض لنا الخبراء خمسة أنواع للتوتر هي:
سلبية وانفجار: التوتر يصيب صاحب هذا النوع بالانفجار في وجه الغير بلا مقدمات ،
مع ميل للتشاوم التام والنظرة السلبية لكل ما يحدث في الحياة اليومية ، حيث أظهرت درأسة
لجامعة هارفارد أن من يكونون سلبيين في أواثل العشرينيات من عمرهم تزيد متاعبهم الصحية
في منتصف الأربعينيات .
افضل علاج : علاج السلوك الإدراكي الذي يساعد صاحبه في النظر إلى الحياة بشكل أكثر
إيجابية.
قلق دائم : يفضل هذا النوع الاستماع للاخرين على أن يكون في دائرة الضوء لنقص ثقته
بنفسه الذي يؤثر عليه سلبا مهنيا واجتماعيا. فينطوي ويتراجع في حياته وعلاقاته ، ويصبح
عرضة للاصابة بالأ مراض الالتهابية التي يزيدها التوتر سوءا.
أفضل علاج : علاج السلوك الإدراكي يمكن أن يساعد أصحاب هذا النوع .
هوس التحكم في كل شيء: أصحاب هذا النوع يحرصون على فعل كل شيء بأيديهم ليكون
كما أرادوه بلا نقص أو شوائب ، ولا يثقون بقدرة الغير على فعل الشيء نفسه لهذا لا يفوضون
أحدا في أمورهم وبالطبع تزيد المسؤوليات المفروضة على عاتقهم الضغوط . ومع أنهم
يحاولون استغلال التنظيم في تقليل التوتر، إلا أن الازدياد الرهيب في الحمل الذي يضعونه
على كاهلهم يمكن أن يجعلهم ينهارون في النهاية . ويكونون عرضة للاصابة بارتفاع ضغط
الدم ومتاعب الظهر وطحن الأسنان .
أفضل علاج : عمل قوائم بما يجب فعله وأيضا قوائم للتوترات اليومية لتقييم الحمل والتعرف
على مشعلات شرارة التوتر.
http://www.al-zin.com/vb/uploadcenter/uploads/02-2015/PIC-187-1424301297.jpg
" عشاق التهور: هذا النوع من الناس يكره الجلوس في هدوء ويطمح للمغامرة دائما ما يدفعه
إلى التهور، والضغوط والتوترات بالنسبة لهؤلاء كالماء والهوأء والغذاء ونادرا ما تغيب من
حياتهم ، لذا قد يدمنون التدخين أو عادات أخرى ضارة بالصحة.
أفضل علاج : التعلم والتدرب على احتضان الهدوء والعزلة وممارسة رياضة التأمل.
خضوع واستسلام : هذا النوع سهل الانقياد ولديه من العون والمرونة ما يكفيه للتامل مع
التغيير، هو يعلم أن الأشياء يمكن أن تصيبه بالتوتر لو سمح لها بذلك ، ومع أن هذا الموقف يبدو
طيبا إلا أن عدم الاكتراث بالأمور يمكن أن تكون له تبعات خطيرة ، خصوصا عندما يتعلق الأمر
بالاستماع إلى نصيحة وتنفيذها للاعتناء بمشكلة صحية.
أفضل علاج : خلق توتر إيجابي للنفس من خلال ألعاب الذكاء وتنشيط الذهن ، ومواجهة تحديات
مصطنعة ، وتعويد النفس على القلق بشان التغيرات الصحية المزعجة.