اميرة
28-04-2015, 05:08 PM
القبض على 93 شخصاً بينهم امرأة ضمن خلايا تابعة لداعش
الرياض - واس:
صرح المتحدث الأمني لوزارة الداخلية انه في إطار المتابعة المستمرة لأنشطة الفئة الضالة التي يسعون من خلالها للنيل من أمن هذه البلاد, وأمن مواطنيها والمقيمين على أراضيها كهدف استراتيجي لهم مازالوا يعملون دون توقف على تحقيقه من خلال مخططاتهم الإجرامية.
وعليه ... فقد توفر لدى الجهات الأمنية مؤشرات ودلالات عبر عمليات رصد متعددة, نتج عنها, معطيات أدت إلى الكشف المبكر عن أنشطة إرهابية في عدة مناطق من المملكة يقوم عليها عناصر من الفئة الضالة, وأكدت المتابعة أن هذه الأنشطة بلغت مراحل متقدمة في التحضير لتنفيذ أهدافها, وقد تمكنت الجهات الأمنية - بحمد الله- من الإطاحة في أوقات مختلفة بتلك العناصر البالغ عددها (93) شخصاً من بينهم امرأة , وإحباط مخططاتهم الإجرامية قبل تمكنهم من تنفيذها وذلك على النحو التالي:-
(أولاً)- بتاريخ 9 / 3 / 1436هـ تم القبض على خلية إرهابية , سمت نفسها (جند بلاد الحرمين), وهي تنتمي لتنظيم داعش الإرهابي في الخارج , وتتكون من (15) خمسة عشر شخصاً جميعهم سعوديون, يتزعمهم شخص متخصص في صناعة العبوات المتفجرة, والبقية تنوعت أدوارهم, فمنهم من كلف بتنسيق نشاطات الخلية, وآخرين أوكلت لهم الجوانب المالية والأمنية, فيما أوكل لأحدهم الجانب الشرعي ليتولى مسائل الفتوى لهم.
الرياض - واس:
صرح المتحدث الأمني لوزارة الداخلية انه في إطار المتابعة المستمرة لأنشطة الفئة الضالة التي يسعون من خلالها للنيل من أمن هذه البلاد, وأمن مواطنيها والمقيمين على أراضيها كهدف استراتيجي لهم مازالوا يعملون دون توقف على تحقيقه من خلال مخططاتهم الإجرامية.
وعليه ... فقد توفر لدى الجهات الأمنية مؤشرات ودلالات عبر عمليات رصد متعددة, نتج عنها, معطيات أدت إلى الكشف المبكر عن أنشطة إرهابية في عدة مناطق من المملكة يقوم عليها عناصر من الفئة الضالة, وأكدت المتابعة أن هذه الأنشطة بلغت مراحل متقدمة في التحضير لتنفيذ أهدافها, وقد تمكنت الجهات الأمنية - بحمد الله- من الإطاحة في أوقات مختلفة بتلك العناصر البالغ عددها (93) شخصاً من بينهم امرأة , وإحباط مخططاتهم الإجرامية قبل تمكنهم من تنفيذها وذلك على النحو التالي:-
(أولاً)- بتاريخ 9 / 3 / 1436هـ تم القبض على خلية إرهابية , سمت نفسها (جند بلاد الحرمين), وهي تنتمي لتنظيم داعش الإرهابي في الخارج , وتتكون من (15) خمسة عشر شخصاً جميعهم سعوديون, يتزعمهم شخص متخصص في صناعة العبوات المتفجرة, والبقية تنوعت أدوارهم, فمنهم من كلف بتنسيق نشاطات الخلية, وآخرين أوكلت لهم الجوانب المالية والأمنية, فيما أوكل لأحدهم الجانب الشرعي ليتولى مسائل الفتوى لهم.