اسيرة القمر
30-07-2015, 03:57 PM
"الشريم": المعارضون لقرار "تحفيظ القرآن" خصومتهم مع الله
http://www.ajel.sa/sites/default/files/styles/optimized_original/public/%D8%B3%D8%B9%D9%88%D8%AF-%D8%A7%D9%84%D8%B4%D8%B1%D9%8A%D9%85.jpg?itok=CAry rbAR
شنّ إمام وخطيب المسجد الحرام، الدكتور سعود الشريم هجومًا عنيفًا ضد المعارضين لقرار تحفيظ القرآن بالمدارس الصادر عن وزارة التعليم مؤخرًا. معتبرًا أن "خصومتهم مع الله".
وقال الشريم -الخميس (30 يوليو 2015)، في تدوينة كتبها عبر صفحته الرسمية في موقع التواصل الاجتماعي تويتر-: "الذين كرهوا إقرار تحفيظ القرآن بالمدارس، إنما خصومتهم مع دين الله لا مع من أقرها؛ فقد قال سلفهم (لا تسمعوا لهذا القرآن والغوا فيه لعلكم تغلبون)".
وكان عدد كبير من مغردي موقع التواصل الاجتماعي "تويتر"، قد أشادوا بقرار وزير التعليم، الدكتور عزام الدخيل، القاضي بتمكين مديري المدارس من فتح فصول تحفيظ القرآن باختيارهم، حيث قال الداعية الدكتور محمد العريفي، تعليقًا وتأييدًا لهذا القرار "إن الله ليرفعُ بهذا الكتاب أقوامًا، ويضع به آخرين.. فتح #فصول_تحفيظ_القرآن الاختيارية دعمٌ للتعليم".
بينما قال عبدالله محمد المقحم: "لما عزمتَ الأمرَ يا عزامُ ** فَرِحَ الكرامُ ووَلْوَلَ الأقزامُ ** بكَ أشرقتْ شمسُ المنَى ** وتبسمتْ آمالُنا وتفاخَرَ الأقوامُ".
ورأى محمد بن أحمد الشهري أن "قرار افتتاح #فصول_تحفيظ_القرآن بمدارس التعليم العامّ، سيرفع من جودة مدارس التعليم العام، إذا علمنا أن الـ10 الأوائل في القدرات هم طلاب التحفيظ".
وقال خالد المهاوش: "شكرًا لوزير التعليم وزير التعليم يفوض مديري التعليم بفتح #فصول_تحفيظ_القرآن في مدارس التعليم العامّ".
في المقابل، عارض بعض المغردين القرار، معتبرين أنه خاطئ، لتجاوزه بعض الأولويات؛ حيث قال مغرد يدعى أحمد ردًّا على هجوم الشريم: "لا يجوز ولا يليق سوء الظن.. القرار خاطئ لتجاوزه قرارات أهم، وهي حقوق المعلمين. والعبث بالقرارات العاطفية للتغطية على الجرح".
http://www.ajel.sa/sites/default/files/styles/optimized_original/public/%D8%B3%D8%B9%D9%88%D8%AF-%D8%A7%D9%84%D8%B4%D8%B1%D9%8A%D9%85.jpg?itok=CAry rbAR
شنّ إمام وخطيب المسجد الحرام، الدكتور سعود الشريم هجومًا عنيفًا ضد المعارضين لقرار تحفيظ القرآن بالمدارس الصادر عن وزارة التعليم مؤخرًا. معتبرًا أن "خصومتهم مع الله".
وقال الشريم -الخميس (30 يوليو 2015)، في تدوينة كتبها عبر صفحته الرسمية في موقع التواصل الاجتماعي تويتر-: "الذين كرهوا إقرار تحفيظ القرآن بالمدارس، إنما خصومتهم مع دين الله لا مع من أقرها؛ فقد قال سلفهم (لا تسمعوا لهذا القرآن والغوا فيه لعلكم تغلبون)".
وكان عدد كبير من مغردي موقع التواصل الاجتماعي "تويتر"، قد أشادوا بقرار وزير التعليم، الدكتور عزام الدخيل، القاضي بتمكين مديري المدارس من فتح فصول تحفيظ القرآن باختيارهم، حيث قال الداعية الدكتور محمد العريفي، تعليقًا وتأييدًا لهذا القرار "إن الله ليرفعُ بهذا الكتاب أقوامًا، ويضع به آخرين.. فتح #فصول_تحفيظ_القرآن الاختيارية دعمٌ للتعليم".
بينما قال عبدالله محمد المقحم: "لما عزمتَ الأمرَ يا عزامُ ** فَرِحَ الكرامُ ووَلْوَلَ الأقزامُ ** بكَ أشرقتْ شمسُ المنَى ** وتبسمتْ آمالُنا وتفاخَرَ الأقوامُ".
ورأى محمد بن أحمد الشهري أن "قرار افتتاح #فصول_تحفيظ_القرآن بمدارس التعليم العامّ، سيرفع من جودة مدارس التعليم العام، إذا علمنا أن الـ10 الأوائل في القدرات هم طلاب التحفيظ".
وقال خالد المهاوش: "شكرًا لوزير التعليم وزير التعليم يفوض مديري التعليم بفتح #فصول_تحفيظ_القرآن في مدارس التعليم العامّ".
في المقابل، عارض بعض المغردين القرار، معتبرين أنه خاطئ، لتجاوزه بعض الأولويات؛ حيث قال مغرد يدعى أحمد ردًّا على هجوم الشريم: "لا يجوز ولا يليق سوء الظن.. القرار خاطئ لتجاوزه قرارات أهم، وهي حقوق المعلمين. والعبث بالقرارات العاطفية للتغطية على الجرح".