النصر اولأ
31-03-2006, 06:54 PM
موضوع أعجبني
يمكن هذا الأسلوب يجيب نتيجة إيجابية
أحد الإخوان طرح سؤالاً في أحد منتديات الإنترنت:
ما رأيـك ؟؟ هل اعطي ابني جوالاً وسيارة ؟
فجاءت هذه الإجابة الرائعة من أحد المشاركين:
مرحبا أخوي ======
أسمح لي بالكلام على راحتي و بالعامية
بصراحة عندك الأيام هذي جيل !!! ما تدري و شلون تتعامل معاه
إن عطيته خفت عليه.. وإن منعته تخاف عليه أكثر
لكن مسألة الأب صارم وعيونه حمرا وأن الولد يرضى بالغصب الأيام هذي ما تنفع!
اللي ينفع طال عمرك أنك تخاويه و تخليه يحس أنك قريب منه في كل الأوقات
المراهق في الأيام هذي يحتاج إلى شخص يستمع له يغدق عليه بالعطف و الحنان
فهل يوجد أفضل من الأب أو الأخ الأكبر لتوفير ذلك ؟؟ أم نجعلهم فريسة سهله لذئاب الشوراع الجائعة
بالنسبة للسيارة ما أقدر أنصحك بشيء ، لأني ما أعرف و ضع الأبن و من هم أصدقائه وما هي توجهاتهم
و هل من أصدقائه من يهوى التفحيط اللذي أنتشر هذه الأيام بشكل يصعب السيطرة عليه.
أما بالنسبة للجوال
لا تأخذ له رقم أو شريحة سوى " نهائياً "
خذ له فاتورة و حد إئتماني 300 ريال وحول فواتيره على صندوق بريدك
هذي بتصيد فيها عصفورين بحجر واحد :
العصفور الأول : إطلاعك على فواتير مكالماته و معرفة أهم المكالمات و معرفة أصحابها.
العصفور الثاني : بطاقة إعادة الشحن من الوسائل التي يستخدها ذئاب الشوارع في إصطياد
المراهقين على سبيل التقرب و الهدايا " أشحن لك يا سنايدي و القير عايدي "
في البداية حاول إستغلال فرصة لمكافأة اللإبن بالجوال كهدية ، مثلاً تفوق دراسي .
وفر له أحدث جوال حتى لا يحس بالنقص بين أقرانه " هذي مهمة جداً " فيها عصفورين بحجر واحد "
على فكرة العصافير جاها إنفلونزا طيور و إلباقي " الله يستر كثرنا عصافير "
العصفور الأول : إحساسه بالفخر فيك لأنك وفرت له شيء ثمين يفاخر فيه بين أقرانه. " أبوي أهداه لي "
العصفور الثاني : تمنع من يحاول إستغلال عقدة النقص لديه من قبل ذئاب الشوارع .
تتعامل معه من البداية بدون رسميات
يعني تخلي الوضع بينك و بينه " فري" مثلاً تبدأ ترسل له مقاطع مضحكة و صور ساخرة و مقاطع
صوت توعوية
و تخليه يوريك اللي عنده و حاول في البداية أنك ما تطلب منه الجوال لا خله هو يرسل على كيفه
وحاول أنك ترسل له مقاطع فيها عضة و عبرة مثل مقاطع حوادث تفحيط حتى يعي خطورة هذا الأمر
و بعد فترة تطلب منه بشكل مفاجيء تقول له " هاه وش عندك جديد خلني أشوف " و خذ الجوال منه
و إسأله كذا على سبيل المزح " عسى ما فيه شيء كذا و إلا كذا " مع ضحكة صفراء و غمزة عين
و دور بس إذا لقيت شيء " لا تعصب أو تضربه أنتبه " سوي نفسك ما شفت شيء
بكل بساطة إحذفها من جواله و خلاص يا دار ما دخلك شر
و إذا لقيت شيء مرة ثانية حاول إنك تعاتبه بأسلوب لبق بكلمات مثل :
أفا يا أبو حميد " إذا كان إسمه محمد أو أحمد "
أفا يا أبو عابد " إذا كان أسمه عبدالله أو عبدالرحمن "
" أنت كذا زعلتني ما توقعتك تنزل نفسك للمستوى هذا ، كنت أتوقع أنك أرقى من كذا "
صدقني من المرة الإولى اللي ما كلمته فيها راح يحس بخجل و ما راح يقدر يرفع راسه في عينك من الحياء
و راح يحس بالغلط اللي سواه
و يحاول أنه يرضيك حتى ما يخسرك و يخسر مخاواتك له
لأن المراهق في هذه الأيام يحس بأن المجتمع كله ضده و بخاصة والده و من هم في سن والده
و الأشياء هذه أنتشرت إنتشار النار في الهشيم و أصبحت شيء عادي عند الكثير من الكبار فما بالك بالصغار
و اللي أطلبه منك بأختصار أنك " تحط نفسك في مكانه و في عمره الحالي "
و تسأل نفسك كيف تريد من والدك أن يتعامل معك ؟
مودتي\\\
يمكن هذا الأسلوب يجيب نتيجة إيجابية
أحد الإخوان طرح سؤالاً في أحد منتديات الإنترنت:
ما رأيـك ؟؟ هل اعطي ابني جوالاً وسيارة ؟
فجاءت هذه الإجابة الرائعة من أحد المشاركين:
مرحبا أخوي ======
أسمح لي بالكلام على راحتي و بالعامية
بصراحة عندك الأيام هذي جيل !!! ما تدري و شلون تتعامل معاه
إن عطيته خفت عليه.. وإن منعته تخاف عليه أكثر
لكن مسألة الأب صارم وعيونه حمرا وأن الولد يرضى بالغصب الأيام هذي ما تنفع!
اللي ينفع طال عمرك أنك تخاويه و تخليه يحس أنك قريب منه في كل الأوقات
المراهق في الأيام هذي يحتاج إلى شخص يستمع له يغدق عليه بالعطف و الحنان
فهل يوجد أفضل من الأب أو الأخ الأكبر لتوفير ذلك ؟؟ أم نجعلهم فريسة سهله لذئاب الشوراع الجائعة
بالنسبة للسيارة ما أقدر أنصحك بشيء ، لأني ما أعرف و ضع الأبن و من هم أصدقائه وما هي توجهاتهم
و هل من أصدقائه من يهوى التفحيط اللذي أنتشر هذه الأيام بشكل يصعب السيطرة عليه.
أما بالنسبة للجوال
لا تأخذ له رقم أو شريحة سوى " نهائياً "
خذ له فاتورة و حد إئتماني 300 ريال وحول فواتيره على صندوق بريدك
هذي بتصيد فيها عصفورين بحجر واحد :
العصفور الأول : إطلاعك على فواتير مكالماته و معرفة أهم المكالمات و معرفة أصحابها.
العصفور الثاني : بطاقة إعادة الشحن من الوسائل التي يستخدها ذئاب الشوارع في إصطياد
المراهقين على سبيل التقرب و الهدايا " أشحن لك يا سنايدي و القير عايدي "
في البداية حاول إستغلال فرصة لمكافأة اللإبن بالجوال كهدية ، مثلاً تفوق دراسي .
وفر له أحدث جوال حتى لا يحس بالنقص بين أقرانه " هذي مهمة جداً " فيها عصفورين بحجر واحد "
على فكرة العصافير جاها إنفلونزا طيور و إلباقي " الله يستر كثرنا عصافير "
العصفور الأول : إحساسه بالفخر فيك لأنك وفرت له شيء ثمين يفاخر فيه بين أقرانه. " أبوي أهداه لي "
العصفور الثاني : تمنع من يحاول إستغلال عقدة النقص لديه من قبل ذئاب الشوارع .
تتعامل معه من البداية بدون رسميات
يعني تخلي الوضع بينك و بينه " فري" مثلاً تبدأ ترسل له مقاطع مضحكة و صور ساخرة و مقاطع
صوت توعوية
و تخليه يوريك اللي عنده و حاول في البداية أنك ما تطلب منه الجوال لا خله هو يرسل على كيفه
وحاول أنك ترسل له مقاطع فيها عضة و عبرة مثل مقاطع حوادث تفحيط حتى يعي خطورة هذا الأمر
و بعد فترة تطلب منه بشكل مفاجيء تقول له " هاه وش عندك جديد خلني أشوف " و خذ الجوال منه
و إسأله كذا على سبيل المزح " عسى ما فيه شيء كذا و إلا كذا " مع ضحكة صفراء و غمزة عين
و دور بس إذا لقيت شيء " لا تعصب أو تضربه أنتبه " سوي نفسك ما شفت شيء
بكل بساطة إحذفها من جواله و خلاص يا دار ما دخلك شر
و إذا لقيت شيء مرة ثانية حاول إنك تعاتبه بأسلوب لبق بكلمات مثل :
أفا يا أبو حميد " إذا كان إسمه محمد أو أحمد "
أفا يا أبو عابد " إذا كان أسمه عبدالله أو عبدالرحمن "
" أنت كذا زعلتني ما توقعتك تنزل نفسك للمستوى هذا ، كنت أتوقع أنك أرقى من كذا "
صدقني من المرة الإولى اللي ما كلمته فيها راح يحس بخجل و ما راح يقدر يرفع راسه في عينك من الحياء
و راح يحس بالغلط اللي سواه
و يحاول أنه يرضيك حتى ما يخسرك و يخسر مخاواتك له
لأن المراهق في هذه الأيام يحس بأن المجتمع كله ضده و بخاصة والده و من هم في سن والده
و الأشياء هذه أنتشرت إنتشار النار في الهشيم و أصبحت شيء عادي عند الكثير من الكبار فما بالك بالصغار
و اللي أطلبه منك بأختصار أنك " تحط نفسك في مكانه و في عمره الحالي "
و تسأل نفسك كيف تريد من والدك أن يتعامل معك ؟
مودتي\\\