شاهندا
07-11-2015, 02:02 PM
مبتعثون: نتلقى دروس تقوية في "الإنجليزية" من أبنائنا
http://cdn.sabq.org/files/news-image/471692.png?811819
يتقبَّل المُبتعثون في أستراليا دروس التقوية في اللغة الإنجليزية من أبنائهم الدارسين بمدارس عامة حكومية؛ وذلك بسبب قدرة الأطفال عموماً على اكتساب مهارات تحدث اللغة الإنجليزية وكتابتها سريعاً.
يأتي ذلك بالتزامن مع تأسيس الأندية الطلابية مراكز تعليمية لتقوية اللغة العربية عند بعض أبناء المبتعثين.
ويقول عبدالعزيز الحربي؛ لـ "سبق"، إنه مبتعث لدراسة الهندسة في أستراليا وقضى نحو ثلاثة أعوام في مقر بعثته؛ ولديه طفلان يدرسان في مدارس حكومية عامة.
ويضيف: "تلقيت مساعدة من ابني الأكبر "إياد" الذي يتقن اللغة الإنجليزية تحدثاً وكتابة؛ وخصوصاً في أثناء فترة دراستي بمعهد اللغة".
وأردف: "الصعوبة التي واجهتني في تعلُّم لغة اجنبية؛ تركزت على اكتساب مهارة نطق بعض المفردات الإنجليزية؛ حيث ألجأ إلى ابني في ذلك".
وتابع: "ابني يمازحني ويطلب رسوم دروس تقوية في اللغة الإنجليزية؛ فأردُّ عليه بأن موعدنا عند العودة إلى أرض المملكة العربية والسعودية؛ حيث سأمنحهم دروس تقوية باللغة العربية".
وأُسّست مراكز لتعليم أبناء المبتعثين المواد العربية والإسلامية؛ في ظل تزايد أعداد الأطفال غير الناطقين باللغة العربية؛ بسبب طول فترة بقاء الوالدين في مقر البعثة.
http://cdn.sabq.org/files/news-image/471692.png?811819
يتقبَّل المُبتعثون في أستراليا دروس التقوية في اللغة الإنجليزية من أبنائهم الدارسين بمدارس عامة حكومية؛ وذلك بسبب قدرة الأطفال عموماً على اكتساب مهارات تحدث اللغة الإنجليزية وكتابتها سريعاً.
يأتي ذلك بالتزامن مع تأسيس الأندية الطلابية مراكز تعليمية لتقوية اللغة العربية عند بعض أبناء المبتعثين.
ويقول عبدالعزيز الحربي؛ لـ "سبق"، إنه مبتعث لدراسة الهندسة في أستراليا وقضى نحو ثلاثة أعوام في مقر بعثته؛ ولديه طفلان يدرسان في مدارس حكومية عامة.
ويضيف: "تلقيت مساعدة من ابني الأكبر "إياد" الذي يتقن اللغة الإنجليزية تحدثاً وكتابة؛ وخصوصاً في أثناء فترة دراستي بمعهد اللغة".
وأردف: "الصعوبة التي واجهتني في تعلُّم لغة اجنبية؛ تركزت على اكتساب مهارة نطق بعض المفردات الإنجليزية؛ حيث ألجأ إلى ابني في ذلك".
وتابع: "ابني يمازحني ويطلب رسوم دروس تقوية في اللغة الإنجليزية؛ فأردُّ عليه بأن موعدنا عند العودة إلى أرض المملكة العربية والسعودية؛ حيث سأمنحهم دروس تقوية باللغة العربية".
وأُسّست مراكز لتعليم أبناء المبتعثين المواد العربية والإسلامية؛ في ظل تزايد أعداد الأطفال غير الناطقين باللغة العربية؛ بسبب طول فترة بقاء الوالدين في مقر البعثة.