شاهندا
09-11-2015, 01:47 PM
250 مستفيدة من "الضمان" تتأهب لخوض "سوق العمل"
http://cdn.sabq.org/files/news-image/472366.jpg?812888
تجلس 250 سيدة مستفيدة من إعانة الضمان الاجتماعي على مقاعد التدريب، تأهباً لخوض سوق العمل، ضمن مبادرة صندوق تنمية الموارد البشرية "هدف"، التي تحمل مسمى "شبابنا مستقبلنا"، وتنفّذ بالتعاون مع مؤسسة الملك خالد الخيرية.
ويتمحور دور "هدف" حول دعم المشمولات في الضمان الاجتماعي عن طريق إلحاقهم ببرامج تدريبية في تخصصات المحاسبة والموارد البشرية وغيرها من التخصصات التي يحتاجها سوق العمل، عبر معهد صناعة التدريب العالي النسائي في محافظة جدة.
ونفذ "معهد صناعة التدريب" ورش عمل شارك فيها المستفيدات من الضمان الاجتماعي مع مسؤولات التوظيف في منشآت القطاع الخاص، إضافة إلى إطلاعهم على مستجدات ومتطلبات سوق العمل وأهمية مشاركة القوى الوطنية البشرية في التنمية الاقتصادية في سبيل الوصول والتحول إلى الاقتصاد المعرفي.
ويهدف برنامج "شبابنا مستقبلنا" إلى تعزيز مشاركة الشباب والشابات من الفئة العمرية بين 18 و35 سنة في الأنشطة الاقتصادية والاجتماعية على مستوى أنحاء المملكة، عن طريق مجالين، يتمثل الأول في زيادة التحاق الشباب والشابات بالأنشطة الاقتصادية؛ لتعزيز الدور الاقتصادي والإنتاجي للشباب والشابات.
ويقدم القائمون على هذا المجال العديد من الخدمات، أبرزها زيادة قدرات الشباب والشابات على الالتحاق بوظائف لدعم المهارات، وربطهم بفرص عمل تدريبية أو دائمة، وزيادة مشاركة الشباب والشابات في التدريب المهني ودعمهم في إيجاد فرص عمل مناسبة لهم، إضافة إلى إرشاد الشباب والشابات مهنياً؛ لمساندتهم في اختيار مساراتهم العلمية والعملية.
ويوفر هذا المجال الفرص للشباب والشابات للتعرف على مسارات مهنية مختلفة من خلال نشاطات متنوعة، وزيادة فرص التدريب العملي للشباب والشابات من خلال الشراكة مع القطاع الخاص، وتوفير مساحة تفاعلية بين الشباب والقطاعات العاملة مع الشباب (القطاع الخاص، القطاع العام والقطاع غير الربحي) بهدف استقطاب الشباب والشابات للعمل ونشر المعرفة حول الفرص المتاحة والتطور المهني للوظائف.
ويهدف المجال الثاني إلى تعزيز دور الشباب والشابات في العمل الاجتماعي، وتسليط الضوء على أهمية مشاركة الشباب والشابات في تنمية وتطوير المجتمع من خلال العمل الاجتماعي، عن طريق تعزيز معرفة الشباب والشابات بالقضايا الاجتماعية وكيفية إيجاد حلول سليمة لها، إضافة إلى تشجيعهم على التطوع وإيجاد فرص تطوعية للشباب والشابات، وحث الشباب والشابات على تطوير وتنفيذ مبادرات اجتماعية تساهم في التنمية الاجتماعية والاقتصادية.
http://cdn.sabq.org/files/news-image/472366.jpg?812888
تجلس 250 سيدة مستفيدة من إعانة الضمان الاجتماعي على مقاعد التدريب، تأهباً لخوض سوق العمل، ضمن مبادرة صندوق تنمية الموارد البشرية "هدف"، التي تحمل مسمى "شبابنا مستقبلنا"، وتنفّذ بالتعاون مع مؤسسة الملك خالد الخيرية.
ويتمحور دور "هدف" حول دعم المشمولات في الضمان الاجتماعي عن طريق إلحاقهم ببرامج تدريبية في تخصصات المحاسبة والموارد البشرية وغيرها من التخصصات التي يحتاجها سوق العمل، عبر معهد صناعة التدريب العالي النسائي في محافظة جدة.
ونفذ "معهد صناعة التدريب" ورش عمل شارك فيها المستفيدات من الضمان الاجتماعي مع مسؤولات التوظيف في منشآت القطاع الخاص، إضافة إلى إطلاعهم على مستجدات ومتطلبات سوق العمل وأهمية مشاركة القوى الوطنية البشرية في التنمية الاقتصادية في سبيل الوصول والتحول إلى الاقتصاد المعرفي.
ويهدف برنامج "شبابنا مستقبلنا" إلى تعزيز مشاركة الشباب والشابات من الفئة العمرية بين 18 و35 سنة في الأنشطة الاقتصادية والاجتماعية على مستوى أنحاء المملكة، عن طريق مجالين، يتمثل الأول في زيادة التحاق الشباب والشابات بالأنشطة الاقتصادية؛ لتعزيز الدور الاقتصادي والإنتاجي للشباب والشابات.
ويقدم القائمون على هذا المجال العديد من الخدمات، أبرزها زيادة قدرات الشباب والشابات على الالتحاق بوظائف لدعم المهارات، وربطهم بفرص عمل تدريبية أو دائمة، وزيادة مشاركة الشباب والشابات في التدريب المهني ودعمهم في إيجاد فرص عمل مناسبة لهم، إضافة إلى إرشاد الشباب والشابات مهنياً؛ لمساندتهم في اختيار مساراتهم العلمية والعملية.
ويوفر هذا المجال الفرص للشباب والشابات للتعرف على مسارات مهنية مختلفة من خلال نشاطات متنوعة، وزيادة فرص التدريب العملي للشباب والشابات من خلال الشراكة مع القطاع الخاص، وتوفير مساحة تفاعلية بين الشباب والقطاعات العاملة مع الشباب (القطاع الخاص، القطاع العام والقطاع غير الربحي) بهدف استقطاب الشباب والشابات للعمل ونشر المعرفة حول الفرص المتاحة والتطور المهني للوظائف.
ويهدف المجال الثاني إلى تعزيز دور الشباب والشابات في العمل الاجتماعي، وتسليط الضوء على أهمية مشاركة الشباب والشابات في تنمية وتطوير المجتمع من خلال العمل الاجتماعي، عن طريق تعزيز معرفة الشباب والشابات بالقضايا الاجتماعية وكيفية إيجاد حلول سليمة لها، إضافة إلى تشجيعهم على التطوع وإيجاد فرص تطوعية للشباب والشابات، وحث الشباب والشابات على تطوير وتنفيذ مبادرات اجتماعية تساهم في التنمية الاجتماعية والاقتصادية.