رضا البطاوى
30-03-2016, 03:01 PM
طيب النفس :
هو العفو وهو التنازل عن الحق المالى ويسمى التصدق أيضا وورد عنه التالى :
-أن المرأة لها أن تطيب أى تتنازل بنفسها عن جزء من المهر لزوجها وفى هذا قال تعالى بسورة النساء:
"وأتوا النساء صدقاتهن نحلة فإن طبن لكم عن شىء منه نفسا فكلوه هنيئا مريئا " .
-أن المرأة أو عاقد النكاح وهو ولى أمر الأمر له حق العفو أى التنازل عن نصف المهر للزوج الذى طلق والمرأة لها نفس الحق وفى هذا قال تعالى بسورة البقرة :
"فنصف ما فرضتم إلا أن يعفون أو يعفو الذى بيده النكاح وأن تعفوا أقرب للتقوى ".
-أن الدائن له أن يتصدق أى يتنازل عن الدين فى حالة كون المدين معسر وفى هذا قال تعالى بسورة البقرة :
"وإن كان ذو عسرة فنظرة إلى ميسرة وأن تصدقوا خير لكم "
-يحق لأهل القتيل التصدق بالدية على القاتل أى يتنازلوا عن حقهم فى هذا المال وفى هذا قال تعالى بسورة النساء :
"ومن قتل مؤمنا خطأ فتحرير رقبة مؤمنة ودية مسلمة إلى أهله إلا أن يصدقوا "
هو العفو وهو التنازل عن الحق المالى ويسمى التصدق أيضا وورد عنه التالى :
-أن المرأة لها أن تطيب أى تتنازل بنفسها عن جزء من المهر لزوجها وفى هذا قال تعالى بسورة النساء:
"وأتوا النساء صدقاتهن نحلة فإن طبن لكم عن شىء منه نفسا فكلوه هنيئا مريئا " .
-أن المرأة أو عاقد النكاح وهو ولى أمر الأمر له حق العفو أى التنازل عن نصف المهر للزوج الذى طلق والمرأة لها نفس الحق وفى هذا قال تعالى بسورة البقرة :
"فنصف ما فرضتم إلا أن يعفون أو يعفو الذى بيده النكاح وأن تعفوا أقرب للتقوى ".
-أن الدائن له أن يتصدق أى يتنازل عن الدين فى حالة كون المدين معسر وفى هذا قال تعالى بسورة البقرة :
"وإن كان ذو عسرة فنظرة إلى ميسرة وأن تصدقوا خير لكم "
-يحق لأهل القتيل التصدق بالدية على القاتل أى يتنازلوا عن حقهم فى هذا المال وفى هذا قال تعالى بسورة النساء :
"ومن قتل مؤمنا خطأ فتحرير رقبة مؤمنة ودية مسلمة إلى أهله إلا أن يصدقوا "