الثامر
22-05-2006, 08:16 PM
عندما تنطلق صفارة مباراة افتتاح المونديال بين منتخبي ألمانيا وكوستاريكا فإن وجود المشجعين لن يقتصر فقط على الملاعب أو على المقاعد أمام شاشات التلفزة.
فمن لم يسعده الحظ ضمن الذين سيحضرون المباراة في ملعب ميونيخ، يمكنه متابعة المباراة على الهواء مباشرة من خلال شاشات العرض الضخمة التي تم تركيبها في الشوارع والميادين لبث المباريات.
وطبقا لتقديرات الاتحاد الدولي لكرة القدم (الفيفا) فإن ما يقرب من ثلث مشجعي كرة القدم في ألمانيا لن يتابعوا المباريات في غرف المعيشة من خلال التليفزيون وإنما في تجمعات مع الأصدقاء والمعارف علاوة على بعض الأجانب الذين لم ينجحوا في الحصول على تذاكر المباريات ويرغبون في الوقت نفسه ألا تفوتهم فرصة متابعة المباريات على الهواء مباشرة.
يذكر أن حضور الاحتفالات الصغيرة على هامش البطولة لن يحتاج إلى رسم دخول حيث تتم هذه الاحتفالات غالبا دون رعاة في الوقت الذي يصعب فيه تمويل الاحتفالات الكبرى دون رعاة.
وستعرض العاصمة برلين المباريات من خلال 50 شاشة عرض ضخمة وفي الحي الحكومي بالعاصمة ستختفي عن الأسماع أسماء المستشارة أنجيلا ميركل ووزير الخارجية فرانك فالتر شتاينماير لمدة أربعة أسابيع لتحل محلها أسماء مايكل بالاك وزملائه في المنتخب.
أما مدينة هامبورغ فقد أعدت نفسها لاستقبال البطولة من خلال ساحة كبيرة واقعة على ضفاف بحيرة بودين زيه تتسع لنحو 7400 مشجع.
فمن لم يسعده الحظ ضمن الذين سيحضرون المباراة في ملعب ميونيخ، يمكنه متابعة المباراة على الهواء مباشرة من خلال شاشات العرض الضخمة التي تم تركيبها في الشوارع والميادين لبث المباريات.
وطبقا لتقديرات الاتحاد الدولي لكرة القدم (الفيفا) فإن ما يقرب من ثلث مشجعي كرة القدم في ألمانيا لن يتابعوا المباريات في غرف المعيشة من خلال التليفزيون وإنما في تجمعات مع الأصدقاء والمعارف علاوة على بعض الأجانب الذين لم ينجحوا في الحصول على تذاكر المباريات ويرغبون في الوقت نفسه ألا تفوتهم فرصة متابعة المباريات على الهواء مباشرة.
يذكر أن حضور الاحتفالات الصغيرة على هامش البطولة لن يحتاج إلى رسم دخول حيث تتم هذه الاحتفالات غالبا دون رعاة في الوقت الذي يصعب فيه تمويل الاحتفالات الكبرى دون رعاة.
وستعرض العاصمة برلين المباريات من خلال 50 شاشة عرض ضخمة وفي الحي الحكومي بالعاصمة ستختفي عن الأسماع أسماء المستشارة أنجيلا ميركل ووزير الخارجية فرانك فالتر شتاينماير لمدة أربعة أسابيع لتحل محلها أسماء مايكل بالاك وزملائه في المنتخب.
أما مدينة هامبورغ فقد أعدت نفسها لاستقبال البطولة من خلال ساحة كبيرة واقعة على ضفاف بحيرة بودين زيه تتسع لنحو 7400 مشجع.