(ELBER)
30-05-2006, 01:37 PM
بسم الله الرحمن الرحيم
العربية: نيقوسيا - ا ف ب
تكتسي نهائيات كأس العالم المقررة في المانيا من 9 حزيران/يونيو الى 9 تموز/يوليو المقبلين أهمية كبيرة لثلاثة نجوم يرغبون في ترك بصمتهم قبل اعتزال اللعب الدولي نهائيا وهو البرتغالي لويس فيغو والفرنسي زين الدين وزيدان والتشيكي بافل ندفيد.
واذا كان زيدان رصع سجله الحافل بالالقاب بكأس العام عام 1998، فان فيغو وندفيد لا يزالان يلهثان وراء اللقب العالمي الذي سيكون بالتأكيد مسك الختام.
(((فيغو والعودة القوية الى الاضواء)))
لا يختلف متتبعو وعشاق الكرة العالمية في اعتبار نجم انتر ميلان الايطالي لويس فيليب فيغو ماديرا كايرو اكثر اللاعبين الموهوبين في الجيل الذهبي للكرة البرتغالية وافضل صانعي الالعاب في العالم.
ومنذ انتقاله الى انتر ميلان الصيف الماضي، أكد فيغو للجميع انه لم يفقد بريقه ولا زال بامكانه العطاء وتقديم الافضل مكشرا عن انيابه بعد موسم صعب مع ريال مدريد لازم فيه مقاعد الاحتياط ورفض النادي الملكي تجديد عقده ووضعه على لائحة الانتقالات.
وبدأ فيغو، المولود في 4-11-1972، مسيرته الدولية عام 1991 وكانت مباراته الدولية الاولى في 12-10-91 ضد لوكسمبورغ (1-1)، وهو لعب حتى الان 118 مباراة دولية سجل خلالها 31 هدفا جعلته ثالث افضل هداف في تاريخ المنتخب البرتغالي.
وكان فيغو اعلن في آب/اغسطس 2004 اعتزاله اللعب دوليا بعد خسارة البرتغال في نهائي بطولة امم اوروبا امام اليونان، بيد انه عدل عن قراره في ايار/مايو 2005 ليساهم في تأهيل منتخب بلاده الى النهائيات المقررة في المانيا.
وشدد فيغو على اهمية عودته الى اللعب الدولي وسعيه الى احراز اللقب العالمي لاضافته الى لقبي الناشئين والشباب، وقال "أنا هنا لمساعدة البرتغال على الفوز".
وتذوق فيغو حلاوة الالقاب منذ صغره، فهو احرز كأس العالم للناشئين (اقل من 17 عاما) وكأس العالم للشباب (اقل من 20 عاما) مرتين عامي 1989 و1991.
وجمع فيغو الالقاب والكؤوس مع الفرق التي لعب معها بدء من سبورتينغ لشبونة مرورا ببرشلونة الاسباني وريال مدريد ووصولا الى انتر ميلان.
ويمكن لفيغو، المهاجم النفاث، اللعب في الجهتين اليمنى واليسرى باساليب مختلفة، وهو بين اللاعبين الذين يندفعون مباشرة صوب المدافع ويتقنون المراوغات والتمريرات العرضية.
ويملك فيغو مؤهلات فنية خارقة تجعل منه صانعا للالعاب وللفوز وقادرا على قلب نتيجة المباريات في اي وقت من اوقات المباراة.
ويقول عنه مدرب البرتغال البرازيلي لويز فيليبي سكولاري "انه لاعب كبير وقائد كبير. يساندنا كثيرا سواء داخل الملعب او خارجه".
بدأ فيغو مسيرته الاحترافية مع سبورتينغ لشبونة وقضى معه 6 مواسم قبل الانتقال الى برشلونة ونال معه اللقب المحلي مرتين. انضم عام 2000، بعدما اختير افضل لاعب في اوروبا، الى الغريم التقليدي للفريق الكاتالوني برشلونة مقابل 56 مليون دولار (رقم قياسي وقتها).
ونجح فيغو في موسمه الاول مع ريال مدريد في احراز اللقب المحلي وسجل 9 اهداف، وفي العام التالي أحرز مسابقة دوري ابطال اوروبا ونال لقب جائزة الكرة الذهبية لافضل لاعب في العالم.
وتدهورت العلاقات بين فيغو ومدرب ريال مدريد البرازيلي فاندرلي لوكسمبورغو في ربيع العام الماضي واحتفظ به الاخير على مقاعد الاحتياط اكثر من مرة فاضطر الى الانتقال الى انتر ميلان وهناك فرض نفسه اساسيا في التشكيلة وساهم في احرازه كأس ايطاليا واحتلاله المركز الثالث في الدوري خلف يوفنتوس البطل وميلان الوصيف.
(((زيدان الظاهرة)))
فرض زيدان نفسه ك"ظاهرة" في الملاعب العالمية وكأحد أفضل اللاعبين الذين انجبته الكرة الفرنسية.
واذا كان زيدان حصد جميع الالقاب بما فيها كأس العالم فانه يأمل في أن يعيد الكرة مرة اخرى في المانيا لينهي مسيرة مرصعة بالالقاب في أحسن حلة ويمحي خيبة الامل التي اصابت منتخب بلاده في مونديال 2002 في كوريا الجنوبية واليابان معا عندما ودع من الدور الاول.
وكان زيدان أعلن اعتزاله اللعب قبل اسبوعين مع فريقه ريال مدريد رغم ان عقده معه ينتهي العام المقبل، وأشار الى ان المونديال سيكون البطولة الاخيرة في مسيريته الاحترافية.
وكما فعل فيغو، فان زيدان كان اعلن اعتزاله اللعب مباشرة بعد خروج فرنسا من ربع نهائي بطولة امم اوروبا عام 2004 لكنه عاد عن قراره العام الماضي وساهم في بلوغ منتخب بلاده النهائيات في المانيا.
ويعتبر زيدان اللاعب الاكثر تتويجا في تاريخ المنتخب الفرنسي، فهو نال اللقب العالمي عام 1998 وبطولة امم اوروبا عام 2000 والكرة الذهبية لافضل لاعب في العالم ثلاث مرات اعوام 1998 و2000 و2003، والكرة الذهبية لافضل لاعب في اوروبا عام 1998، ودوري ابطال اوروبا مع ريال مدريد الاسباني عام 2002 والكأس القارية عامي 1996 مع يوفنتوس الايطالي و2002 مع ريال مدريد، والكأس السوبر الاوروبية عامي 1996 و2002، والدوري الايطالي عامي 1997 و1998 والكأس السوبر الايطالية عام 1997، والدوري الاسباني عام 2003 والكأس السوبر الاسبانية عامي 2001 و2003.
وبدأ زيدان مسيرته مع كان (1988-1992) وانتقل الى بوردو (1992-1996) ومنه الى يوفنتوس (1996-2001) ثم الى ريال مدريد (2001-2006).
وخاض زيدان 98 مباراة دولية حتى الان سجل خلالها 28 هدفا، وكان هدفه الدولي الاول في مباراة الدولية الاولى في 17 آب/اغسطس 1994 ضد تشيكيا (2-2).
(((ندفيد العنيد)))
يأمل نجم يوفنتوس الايطالي ندفيد في أن تكون مشاركته الاولى في المونديال مسك ختام مسيرته الاحترافية الحافلة بالالقاب على صعيد الاندية والخالية على صعيد منتخب بلاده.
وكفيغو وزيدان صغا ندفيد، الحائز على الكرة الذهبية لافضل لاعب في اوروبا عام 2003، الى مطالب الجماهير التشيكية للعدول عن اعتزال اللعب دوليا والعودة الى صفوف منتخب بلاده لقيادته في أكبر وأهم حدث كروي في العالم.
ويقول ندفيد في هذا الصدد "بطولة كأس العالم كانت الحلم الذي لم يتحقق في مسيرتي الاحترافية، لكن عندما سنحت لمنتخب بلادي الفرصة قررت العدول عن الاعتزال والعودة الى صفوفه لان كل لاعب يحلم في المشاركة في النهائيات العالمية".
وكان ندفيد (34 عاما) اعلن اعتزاله العب دوليا بعد بطولة امم اوروبا، وكان قاب قوسين او ادنى من عدم المشاركة في المونديال الذي غاب عنه منتخب بلاده منذ 1990. وعاد ندفيد عن اعتزاله في تشرين الثاني/نوفمبر الماضي ليساعد منتخب بلاده على الخروج من الموقف الحرج الذي كان يعيشه وقيادته في الملحق الاوروبي ضد النروج وبالتالي الى المونديال.
ويقول ندفيد "آمل أن اساهم في مونديال المانيا في تقديم عرض جيد لتلميع صورة منتخب بلادنا"، مضيفا "عودتي الى صفوف المنتخب ضد النروج يؤكد اهتمامي الكبير به".
وتابع "منتخبنا يحتل المركز الثاني في التصنيف العالمي منذ فترة طويلة وسنكون عند حسن الظن في المونديال".
وتألق ندفيد في صفوف لاتسيو وقاده الى احراز الثنائية قبل الانضمام الى يوفنتوس حيث احرز معه اللقب المحلي في العامين الاخيرين.
وخاض ندفيد 85 مباراة دولية حتى الان وسجل 17 هدفا.
وامضى ندفيد 10 اعوام في ايطاليا حتى الان، وأوقعت القرعة منتخب بلاده في مجموعة واحدة الى جانب ايطاليا والولايات المتحدة وغانا.
وقال ندفيد في هذا الصدد "مواجهة ايطاليا تكتسي اهمية خاصة بالنسبة لي، ستكون مباراتنا الثالثة الاخيرة وقد تكون الامور حسمت قبل خوضها".
العربية: نيقوسيا - ا ف ب
تكتسي نهائيات كأس العالم المقررة في المانيا من 9 حزيران/يونيو الى 9 تموز/يوليو المقبلين أهمية كبيرة لثلاثة نجوم يرغبون في ترك بصمتهم قبل اعتزال اللعب الدولي نهائيا وهو البرتغالي لويس فيغو والفرنسي زين الدين وزيدان والتشيكي بافل ندفيد.
واذا كان زيدان رصع سجله الحافل بالالقاب بكأس العام عام 1998، فان فيغو وندفيد لا يزالان يلهثان وراء اللقب العالمي الذي سيكون بالتأكيد مسك الختام.
(((فيغو والعودة القوية الى الاضواء)))
لا يختلف متتبعو وعشاق الكرة العالمية في اعتبار نجم انتر ميلان الايطالي لويس فيليب فيغو ماديرا كايرو اكثر اللاعبين الموهوبين في الجيل الذهبي للكرة البرتغالية وافضل صانعي الالعاب في العالم.
ومنذ انتقاله الى انتر ميلان الصيف الماضي، أكد فيغو للجميع انه لم يفقد بريقه ولا زال بامكانه العطاء وتقديم الافضل مكشرا عن انيابه بعد موسم صعب مع ريال مدريد لازم فيه مقاعد الاحتياط ورفض النادي الملكي تجديد عقده ووضعه على لائحة الانتقالات.
وبدأ فيغو، المولود في 4-11-1972، مسيرته الدولية عام 1991 وكانت مباراته الدولية الاولى في 12-10-91 ضد لوكسمبورغ (1-1)، وهو لعب حتى الان 118 مباراة دولية سجل خلالها 31 هدفا جعلته ثالث افضل هداف في تاريخ المنتخب البرتغالي.
وكان فيغو اعلن في آب/اغسطس 2004 اعتزاله اللعب دوليا بعد خسارة البرتغال في نهائي بطولة امم اوروبا امام اليونان، بيد انه عدل عن قراره في ايار/مايو 2005 ليساهم في تأهيل منتخب بلاده الى النهائيات المقررة في المانيا.
وشدد فيغو على اهمية عودته الى اللعب الدولي وسعيه الى احراز اللقب العالمي لاضافته الى لقبي الناشئين والشباب، وقال "أنا هنا لمساعدة البرتغال على الفوز".
وتذوق فيغو حلاوة الالقاب منذ صغره، فهو احرز كأس العالم للناشئين (اقل من 17 عاما) وكأس العالم للشباب (اقل من 20 عاما) مرتين عامي 1989 و1991.
وجمع فيغو الالقاب والكؤوس مع الفرق التي لعب معها بدء من سبورتينغ لشبونة مرورا ببرشلونة الاسباني وريال مدريد ووصولا الى انتر ميلان.
ويمكن لفيغو، المهاجم النفاث، اللعب في الجهتين اليمنى واليسرى باساليب مختلفة، وهو بين اللاعبين الذين يندفعون مباشرة صوب المدافع ويتقنون المراوغات والتمريرات العرضية.
ويملك فيغو مؤهلات فنية خارقة تجعل منه صانعا للالعاب وللفوز وقادرا على قلب نتيجة المباريات في اي وقت من اوقات المباراة.
ويقول عنه مدرب البرتغال البرازيلي لويز فيليبي سكولاري "انه لاعب كبير وقائد كبير. يساندنا كثيرا سواء داخل الملعب او خارجه".
بدأ فيغو مسيرته الاحترافية مع سبورتينغ لشبونة وقضى معه 6 مواسم قبل الانتقال الى برشلونة ونال معه اللقب المحلي مرتين. انضم عام 2000، بعدما اختير افضل لاعب في اوروبا، الى الغريم التقليدي للفريق الكاتالوني برشلونة مقابل 56 مليون دولار (رقم قياسي وقتها).
ونجح فيغو في موسمه الاول مع ريال مدريد في احراز اللقب المحلي وسجل 9 اهداف، وفي العام التالي أحرز مسابقة دوري ابطال اوروبا ونال لقب جائزة الكرة الذهبية لافضل لاعب في العالم.
وتدهورت العلاقات بين فيغو ومدرب ريال مدريد البرازيلي فاندرلي لوكسمبورغو في ربيع العام الماضي واحتفظ به الاخير على مقاعد الاحتياط اكثر من مرة فاضطر الى الانتقال الى انتر ميلان وهناك فرض نفسه اساسيا في التشكيلة وساهم في احرازه كأس ايطاليا واحتلاله المركز الثالث في الدوري خلف يوفنتوس البطل وميلان الوصيف.
(((زيدان الظاهرة)))
فرض زيدان نفسه ك"ظاهرة" في الملاعب العالمية وكأحد أفضل اللاعبين الذين انجبته الكرة الفرنسية.
واذا كان زيدان حصد جميع الالقاب بما فيها كأس العالم فانه يأمل في أن يعيد الكرة مرة اخرى في المانيا لينهي مسيرة مرصعة بالالقاب في أحسن حلة ويمحي خيبة الامل التي اصابت منتخب بلاده في مونديال 2002 في كوريا الجنوبية واليابان معا عندما ودع من الدور الاول.
وكان زيدان أعلن اعتزاله اللعب قبل اسبوعين مع فريقه ريال مدريد رغم ان عقده معه ينتهي العام المقبل، وأشار الى ان المونديال سيكون البطولة الاخيرة في مسيريته الاحترافية.
وكما فعل فيغو، فان زيدان كان اعلن اعتزاله اللعب مباشرة بعد خروج فرنسا من ربع نهائي بطولة امم اوروبا عام 2004 لكنه عاد عن قراره العام الماضي وساهم في بلوغ منتخب بلاده النهائيات في المانيا.
ويعتبر زيدان اللاعب الاكثر تتويجا في تاريخ المنتخب الفرنسي، فهو نال اللقب العالمي عام 1998 وبطولة امم اوروبا عام 2000 والكرة الذهبية لافضل لاعب في العالم ثلاث مرات اعوام 1998 و2000 و2003، والكرة الذهبية لافضل لاعب في اوروبا عام 1998، ودوري ابطال اوروبا مع ريال مدريد الاسباني عام 2002 والكأس القارية عامي 1996 مع يوفنتوس الايطالي و2002 مع ريال مدريد، والكأس السوبر الاوروبية عامي 1996 و2002، والدوري الايطالي عامي 1997 و1998 والكأس السوبر الايطالية عام 1997، والدوري الاسباني عام 2003 والكأس السوبر الاسبانية عامي 2001 و2003.
وبدأ زيدان مسيرته مع كان (1988-1992) وانتقل الى بوردو (1992-1996) ومنه الى يوفنتوس (1996-2001) ثم الى ريال مدريد (2001-2006).
وخاض زيدان 98 مباراة دولية حتى الان سجل خلالها 28 هدفا، وكان هدفه الدولي الاول في مباراة الدولية الاولى في 17 آب/اغسطس 1994 ضد تشيكيا (2-2).
(((ندفيد العنيد)))
يأمل نجم يوفنتوس الايطالي ندفيد في أن تكون مشاركته الاولى في المونديال مسك ختام مسيرته الاحترافية الحافلة بالالقاب على صعيد الاندية والخالية على صعيد منتخب بلاده.
وكفيغو وزيدان صغا ندفيد، الحائز على الكرة الذهبية لافضل لاعب في اوروبا عام 2003، الى مطالب الجماهير التشيكية للعدول عن اعتزال اللعب دوليا والعودة الى صفوف منتخب بلاده لقيادته في أكبر وأهم حدث كروي في العالم.
ويقول ندفيد في هذا الصدد "بطولة كأس العالم كانت الحلم الذي لم يتحقق في مسيرتي الاحترافية، لكن عندما سنحت لمنتخب بلادي الفرصة قررت العدول عن الاعتزال والعودة الى صفوفه لان كل لاعب يحلم في المشاركة في النهائيات العالمية".
وكان ندفيد (34 عاما) اعلن اعتزاله العب دوليا بعد بطولة امم اوروبا، وكان قاب قوسين او ادنى من عدم المشاركة في المونديال الذي غاب عنه منتخب بلاده منذ 1990. وعاد ندفيد عن اعتزاله في تشرين الثاني/نوفمبر الماضي ليساعد منتخب بلاده على الخروج من الموقف الحرج الذي كان يعيشه وقيادته في الملحق الاوروبي ضد النروج وبالتالي الى المونديال.
ويقول ندفيد "آمل أن اساهم في مونديال المانيا في تقديم عرض جيد لتلميع صورة منتخب بلادنا"، مضيفا "عودتي الى صفوف المنتخب ضد النروج يؤكد اهتمامي الكبير به".
وتابع "منتخبنا يحتل المركز الثاني في التصنيف العالمي منذ فترة طويلة وسنكون عند حسن الظن في المونديال".
وتألق ندفيد في صفوف لاتسيو وقاده الى احراز الثنائية قبل الانضمام الى يوفنتوس حيث احرز معه اللقب المحلي في العامين الاخيرين.
وخاض ندفيد 85 مباراة دولية حتى الان وسجل 17 هدفا.
وامضى ندفيد 10 اعوام في ايطاليا حتى الان، وأوقعت القرعة منتخب بلاده في مجموعة واحدة الى جانب ايطاليا والولايات المتحدة وغانا.
وقال ندفيد في هذا الصدد "مواجهة ايطاليا تكتسي اهمية خاصة بالنسبة لي، ستكون مباراتنا الثالثة الاخيرة وقد تكون الامور حسمت قبل خوضها".