حاكم المطيري
31-05-2006, 02:28 AM
.
..
...
بـسـم الله الرحمن الرحيم
هذي قصيدة تـحـكـي عـن نـفـسـهـا
السـوال اللـي طـرح نفسـه وقبـل ايـة سوالـي
موضة التفحيـط فـي جيـل الشبـاب وشاخرتهـا
امـرح العـود وعقـبـه لثـوبـه صغـيـر العيـالـي
واخــذ المفـتـاح وكـلــم شـلـتـه واكـــد نعـتـهـا
وسرا فـوق الموتـر اللـي لا حـرام ولا حلالـي
والعـجـوز تـحـوس غمتـهـا مقـابـل منظـرتـهـا
ولو يقول العـود كلمـه راح معهـا فـي شكالـي
بـلـوةٍ ولـيـا فتـحـت فمـهـا ماتطـبـق حنجرتـهـا
مـن سمعهـا قـال ذي فالتربيـه مضـرب مثالـي
وهي لو تسـرح لهـا فـي عنـز جـات مضيعتهـا
الـمـهـم انـــه قـطــع الـكــم اشـــاره مايـبـالـي
وكافهـا وسـط الحـواري ليـن تفـلـت عافيتـهـا
وصفَهـا مـع شلـة التفحيـط فـي منظـر خيـالـي
ويــدٍ تـصـفـر ويـــد تـومــي وتـلـقـط كيمـرتـهـا
واشهـر التفحيـط لا فـاز النصـر والا الهـلالـي
اسـهـرو لـيـل الـريـاض تـمـر ليـلـه مانستـهـا
جـا المفحـط والفليشـر يشتغـل والنـور عـالـي
وقـام يـزو الـكـاوي عـقـده ويطـبـق سلسلتـهـا
مـــرةٍ تـمـشـي ورا وتـقــول ولـيـاهـا عـدالــي
من رصيف ليا رصيف ولا تشـوف الا غبرتهـا
والمسجل صوته اعلـى شـي ابـو نـوره يلالـي
ونورها يكشف على الجمهور مع ميل نغمتها
تبتـرم بــه بينـهـم وتـقـول بــه فــي كــل جـالـي
وكـم مــن سـيـارةٍ بالـرفـرف الخلـفـي زوتـهـا
وصفق الجمهور مـن زود الوناسـه والهبالـي
وعاود الكرَه ولا تسمع سـوى صـوت كفرتهـا
واختلف في وضعه وطاح الشماغ مع العقالي
والزقاره من فمه طاحت علـى الثـوب قطفتهـا
وافلـت الطـاره وقامـت تبتـرم مـن دون والــي
وطـارت مـن الـخـط للجمـهـور عـلـى تنديتـهـا
اولعت في بديها النيـران صـار الهـا اشتعالـي
ولا وصـل رجـل الدفـاع الا بعـد انهـا احرقتهـا
وفـرو الجمهـور عنهـا صابهـم منـهـا جفـالـي
صـادة اللـي صادتـه واللـي سلـم مــن قابلتـهـا
مـن نجـا ذالـيـوم بـكـره تـدركـه مـابـه جـدالـي
كـم نفـوس مـن التـهـور والجـهـل قــد اكلتـهـا
موجـزٍ عـن مـا نشـوف وشدنـي والكـل غالـي
ويالمفحـط اتبـع ابـو زقــم واحـسـن خاتمتـهـا
والنهـايـة كــل ابــو يفـطـن لنفـسـه والعيـالـي
وان حـكـت ام العـيـال يـحـط ايديـنـه فرقبـتـهـا
...
..
.
..
...
بـسـم الله الرحمن الرحيم
هذي قصيدة تـحـكـي عـن نـفـسـهـا
السـوال اللـي طـرح نفسـه وقبـل ايـة سوالـي
موضة التفحيـط فـي جيـل الشبـاب وشاخرتهـا
امـرح العـود وعقـبـه لثـوبـه صغـيـر العيـالـي
واخــذ المفـتـاح وكـلــم شـلـتـه واكـــد نعـتـهـا
وسرا فـوق الموتـر اللـي لا حـرام ولا حلالـي
والعـجـوز تـحـوس غمتـهـا مقـابـل منظـرتـهـا
ولو يقول العـود كلمـه راح معهـا فـي شكالـي
بـلـوةٍ ولـيـا فتـحـت فمـهـا ماتطـبـق حنجرتـهـا
مـن سمعهـا قـال ذي فالتربيـه مضـرب مثالـي
وهي لو تسـرح لهـا فـي عنـز جـات مضيعتهـا
الـمـهـم انـــه قـطــع الـكــم اشـــاره مايـبـالـي
وكافهـا وسـط الحـواري ليـن تفـلـت عافيتـهـا
وصفَهـا مـع شلـة التفحيـط فـي منظـر خيـالـي
ويــدٍ تـصـفـر ويـــد تـومــي وتـلـقـط كيمـرتـهـا
واشهـر التفحيـط لا فـاز النصـر والا الهـلالـي
اسـهـرو لـيـل الـريـاض تـمـر ليـلـه مانستـهـا
جـا المفحـط والفليشـر يشتغـل والنـور عـالـي
وقـام يـزو الـكـاوي عـقـده ويطـبـق سلسلتـهـا
مـــرةٍ تـمـشـي ورا وتـقــول ولـيـاهـا عـدالــي
من رصيف ليا رصيف ولا تشـوف الا غبرتهـا
والمسجل صوته اعلـى شـي ابـو نـوره يلالـي
ونورها يكشف على الجمهور مع ميل نغمتها
تبتـرم بــه بينـهـم وتـقـول بــه فــي كــل جـالـي
وكـم مــن سـيـارةٍ بالـرفـرف الخلـفـي زوتـهـا
وصفق الجمهور مـن زود الوناسـه والهبالـي
وعاود الكرَه ولا تسمع سـوى صـوت كفرتهـا
واختلف في وضعه وطاح الشماغ مع العقالي
والزقاره من فمه طاحت علـى الثـوب قطفتهـا
وافلـت الطـاره وقامـت تبتـرم مـن دون والــي
وطـارت مـن الـخـط للجمـهـور عـلـى تنديتـهـا
اولعت في بديها النيـران صـار الهـا اشتعالـي
ولا وصـل رجـل الدفـاع الا بعـد انهـا احرقتهـا
وفـرو الجمهـور عنهـا صابهـم منـهـا جفـالـي
صـادة اللـي صادتـه واللـي سلـم مــن قابلتـهـا
مـن نجـا ذالـيـوم بـكـره تـدركـه مـابـه جـدالـي
كـم نفـوس مـن التـهـور والجـهـل قــد اكلتـهـا
موجـزٍ عـن مـا نشـوف وشدنـي والكـل غالـي
ويالمفحـط اتبـع ابـو زقــم واحـسـن خاتمتـهـا
والنهـايـة كــل ابــو يفـطـن لنفـسـه والعيـالـي
وان حـكـت ام العـيـال يـحـط ايديـنـه فرقبـتـهـا
...
..
.