فارس المنبر
31-05-2006, 12:51 PM
لن امارس( فلسفة) الكلام .. ولن اطرح ( غيبيات ) .. ولن اتساهل في تقبل (الطعنات ) !!
بل سااسرد لك .. مااحتواه صدري لك .. من محبه !!
اتعلم يـا ( صديقي ) .. انني اغبطك على (صبرك ) واغبطك على ( قوة ) عزيمتك !!
واني والله اعلم .. كما تعلم .. انك ( رجل مــ حمود ) العواقب .. وذو( معشر) طيب !!
واني والله فرح لــ ( صداقتك ) وسعيد لــ ( سعادتك ) !!
اتعلم حين كان ( الظلام) يلفنا .. وكنت( شاردا ) الذهن .. متعوب ( الفؤاد ) .. تصرخ ملامحك
(بالثبور وبعظائم الامور) !!
كنت في داخلي اعلم .. عن ( معاناتك ) وعن نغمة ( الآمك ) .. كنت ارى فيك ( السهد ) وكنت امامي كــ طير ( مذبوح ) .. كان الانين في صوتك .. وكان الاجهاد ( فاضحاً ) فيك !!
اسئلك .. هل للدموع ( طعم ) .. وهل للبكاء ( لون ) .. وهل للحزن ( نهايه ) !!
دعني قليلا اتحدث بــ ( لسانك ) .. فلن يقدر على وصف ( المعاناة ) انسان ( عرفك ) مثلي !!
( إمي ) .. هي سبب ( الآمي ) .. اتعلم حين يكون المرء ( مجردا ) من قواه .. امام من ( يحب ) !!
اراها في كل ( صباح ) مبتسمة الثغر .. مرهفة ( الحس ) .. سعيدة بـ (عبادتـها لـربها ) .. فرحة بااداء
( فرضها ) .. راضية بما ( قسمه ) المولى ( لها ) !!
هنا المصيبه .. انك تعلم وكل من هو حولك يعلم ( وهي لاتعلم ) .. دع ( عنك ) فلسفاتي .. فاانا
( اخترت ) الطريق الصعب .. والوعر .. اخترت ان اكون ( لها ) من دون الاخرين !!
طوقتني بــ ( اكاليل ) حبها .. وسترتني حين كان الكل ( عرايا ) .. واستقبلتني حين ( ابتعد ) الناس عني !!
رسمت في ( حياتي ) البهجه .. كما رسُمت في ( مخيلتها ) اطار ( الامان ) !!
دمعاتي .. تنهمر .. كل ( وقت ) لها .. وبها .. ( افرغ ) كل مايجيش بوجداني .. كثيرا تسألني ما ( بك )!!
ابتعد عن اجابتها بـ ( الهروب ) ولكن .. اهرب منها الى ( احضانها ) ..الى ذلك المكان الذي (احتواني ) بداخله صغيرا .. وكبيرا .. مكان لن اندم لو قلت لك هو ( المــــلاذ ) بعد الله !!
( بسكويت) ..( سنكرز) .. اكوام واكوام .. من الحلويات .. اتعلم .. مازالت تهديني إياها كل يوم .. فما زلت في نظرها ( صغيرا ) .. ولكن رغم بلوغي مبالغ الرجال .. الى انني اتمنى ان اكون( صغيرا ) ولكن في ما بين ( ذراعيها ) !!
صدقني اختلفت ( الاولويات ) في هذه الحياة ( بعد ) .... ( امي ) !!
والاضطهاد .. هاهو يمارس دوره على ( تفكيري ) !!
والتعب .. بدأ .. ينهك ( قواي ) .. ولكن لن ( اتستسلم ) لظـنوني ولن (انبطح ) امام ( شيطان فكري ) !!
بل سااتوكل على الله .. واسئله بكل اسم هو له .. ان يلطف بها .. وان يرزقها من رحمته التى وسعت كل شي .. وان يجعل مابها .. كفارة لها !!
وان يمد في عمرها .. بكل صدقة خرجت ( منها ) .. وان يكون عونا لها فيما ( تعاني ) منه !!
وان يرسل اليها مدادا ( لعافيتها ) .. وان يجعلها ( قبلة ) تجمعنا !!
هذا ياصديقي ماوددت ان ابوح .. به لك .. ولتعلم ان ( امك ) .. هي ( امي ) !!
بل سااسرد لك .. مااحتواه صدري لك .. من محبه !!
اتعلم يـا ( صديقي ) .. انني اغبطك على (صبرك ) واغبطك على ( قوة ) عزيمتك !!
واني والله اعلم .. كما تعلم .. انك ( رجل مــ حمود ) العواقب .. وذو( معشر) طيب !!
واني والله فرح لــ ( صداقتك ) وسعيد لــ ( سعادتك ) !!
اتعلم حين كان ( الظلام) يلفنا .. وكنت( شاردا ) الذهن .. متعوب ( الفؤاد ) .. تصرخ ملامحك
(بالثبور وبعظائم الامور) !!
كنت في داخلي اعلم .. عن ( معاناتك ) وعن نغمة ( الآمك ) .. كنت ارى فيك ( السهد ) وكنت امامي كــ طير ( مذبوح ) .. كان الانين في صوتك .. وكان الاجهاد ( فاضحاً ) فيك !!
اسئلك .. هل للدموع ( طعم ) .. وهل للبكاء ( لون ) .. وهل للحزن ( نهايه ) !!
دعني قليلا اتحدث بــ ( لسانك ) .. فلن يقدر على وصف ( المعاناة ) انسان ( عرفك ) مثلي !!
( إمي ) .. هي سبب ( الآمي ) .. اتعلم حين يكون المرء ( مجردا ) من قواه .. امام من ( يحب ) !!
اراها في كل ( صباح ) مبتسمة الثغر .. مرهفة ( الحس ) .. سعيدة بـ (عبادتـها لـربها ) .. فرحة بااداء
( فرضها ) .. راضية بما ( قسمه ) المولى ( لها ) !!
هنا المصيبه .. انك تعلم وكل من هو حولك يعلم ( وهي لاتعلم ) .. دع ( عنك ) فلسفاتي .. فاانا
( اخترت ) الطريق الصعب .. والوعر .. اخترت ان اكون ( لها ) من دون الاخرين !!
طوقتني بــ ( اكاليل ) حبها .. وسترتني حين كان الكل ( عرايا ) .. واستقبلتني حين ( ابتعد ) الناس عني !!
رسمت في ( حياتي ) البهجه .. كما رسُمت في ( مخيلتها ) اطار ( الامان ) !!
دمعاتي .. تنهمر .. كل ( وقت ) لها .. وبها .. ( افرغ ) كل مايجيش بوجداني .. كثيرا تسألني ما ( بك )!!
ابتعد عن اجابتها بـ ( الهروب ) ولكن .. اهرب منها الى ( احضانها ) ..الى ذلك المكان الذي (احتواني ) بداخله صغيرا .. وكبيرا .. مكان لن اندم لو قلت لك هو ( المــــلاذ ) بعد الله !!
( بسكويت) ..( سنكرز) .. اكوام واكوام .. من الحلويات .. اتعلم .. مازالت تهديني إياها كل يوم .. فما زلت في نظرها ( صغيرا ) .. ولكن رغم بلوغي مبالغ الرجال .. الى انني اتمنى ان اكون( صغيرا ) ولكن في ما بين ( ذراعيها ) !!
صدقني اختلفت ( الاولويات ) في هذه الحياة ( بعد ) .... ( امي ) !!
والاضطهاد .. هاهو يمارس دوره على ( تفكيري ) !!
والتعب .. بدأ .. ينهك ( قواي ) .. ولكن لن ( اتستسلم ) لظـنوني ولن (انبطح ) امام ( شيطان فكري ) !!
بل سااتوكل على الله .. واسئله بكل اسم هو له .. ان يلطف بها .. وان يرزقها من رحمته التى وسعت كل شي .. وان يجعل مابها .. كفارة لها !!
وان يمد في عمرها .. بكل صدقة خرجت ( منها ) .. وان يكون عونا لها فيما ( تعاني ) منه !!
وان يرسل اليها مدادا ( لعافيتها ) .. وان يجعلها ( قبلة ) تجمعنا !!
هذا ياصديقي ماوددت ان ابوح .. به لك .. ولتعلم ان ( امك ) .. هي ( امي ) !!