jrooooh
07-09-2006, 08:07 PM
http://www.alraidiah.org/up/up/15764868320060907.jpg
لا أعلم شيئاً معيناً لاستقبال رمضان
فضيلة الشيخ عبد العزيز ابن باز رحمه الله
القسم : فتاوى > أخرى
السؤال :
هل هناك أمور خاصة مشروعة يستقبل بها المسلم رمضان ؟
الجواب :
شهر رمضان هو أفضل شهور العام ؛ لأن الله سبحانه وتعالى اختصه بأن جعل صيامه فريضة وركناً رابعاً من أركان الإسلام وشرع للمسلمين قيام ليله كما قال النبي صلى الله عليه وسلم : (( بني الإسلام على خمس شهادة أن لا إله إلا الله وأن محمداً رسول الله ، وإقام الصلاة ، وإيتاء الزكاة ، وصوم رمضان ، وحج البيت ))[1] متفق عليه .
وقال عليه الصلاة والسلام : (( من قام رمضان إيماناً واحتساباً غفر له ما تقدم من ذنبه ))[2] متفق عليه . ولا أعلم شيئاً معيناً لاستقبال رمضان سوى أن يستقبله المسلم بالفرح والسرور والاغتباط وشكر الله أن بلغه رمضان ، ووفقه فجعله من الأحياء الذين يتنافسون في صالح العمل ، فإن بلوغ رمضان نعمة عظيمة من الله . ولهذا كان النبي صلى الله عليه وسلم يبشر أصحابه بقدوم رمضان مبيناً فضائله وما أعد الله فيه للصائمين والقائمين من الثواب العظيم ، ويشرع للمسلم استقبال هذا الشهر الكريم بالتوبة النصوح والاستعداد لصيامه وقيامه بنية صالحة وعزيمة صادقة . رابط الفتوى (http://www.binbaz.org.sa/index.php?pg=mat&type=fatawa&id=395)
[1] رواه البخاري في الإيمان باب بني الإسلام على خمس برقم 8 ، ومسلم في الإيمان باب أركان الإسلام برقم 16
مبارك علينا وعليكم الشهر
اخوكم
لا أعلم شيئاً معيناً لاستقبال رمضان
فضيلة الشيخ عبد العزيز ابن باز رحمه الله
القسم : فتاوى > أخرى
السؤال :
هل هناك أمور خاصة مشروعة يستقبل بها المسلم رمضان ؟
الجواب :
شهر رمضان هو أفضل شهور العام ؛ لأن الله سبحانه وتعالى اختصه بأن جعل صيامه فريضة وركناً رابعاً من أركان الإسلام وشرع للمسلمين قيام ليله كما قال النبي صلى الله عليه وسلم : (( بني الإسلام على خمس شهادة أن لا إله إلا الله وأن محمداً رسول الله ، وإقام الصلاة ، وإيتاء الزكاة ، وصوم رمضان ، وحج البيت ))[1] متفق عليه .
وقال عليه الصلاة والسلام : (( من قام رمضان إيماناً واحتساباً غفر له ما تقدم من ذنبه ))[2] متفق عليه . ولا أعلم شيئاً معيناً لاستقبال رمضان سوى أن يستقبله المسلم بالفرح والسرور والاغتباط وشكر الله أن بلغه رمضان ، ووفقه فجعله من الأحياء الذين يتنافسون في صالح العمل ، فإن بلوغ رمضان نعمة عظيمة من الله . ولهذا كان النبي صلى الله عليه وسلم يبشر أصحابه بقدوم رمضان مبيناً فضائله وما أعد الله فيه للصائمين والقائمين من الثواب العظيم ، ويشرع للمسلم استقبال هذا الشهر الكريم بالتوبة النصوح والاستعداد لصيامه وقيامه بنية صالحة وعزيمة صادقة . رابط الفتوى (http://www.binbaz.org.sa/index.php?pg=mat&type=fatawa&id=395)
[1] رواه البخاري في الإيمان باب بني الإسلام على خمس برقم 8 ، ومسلم في الإيمان باب أركان الإسلام برقم 16
مبارك علينا وعليكم الشهر
اخوكم