white angel
16-09-2006, 07:29 PM
بسم الله الرحمن الرحيم
حرب طفلة السابعة
اليوم اكتب قصة كتمتها في قلبي لمدة 37 سنة فرايت ان الوقت حان لاذكرها هذه ااحداث تعود الى عام 1970 انا رايان من ولاية ميسيسبي لاكن اعيش في الصين انا واهلي المكونة من امي سارة واختي ميشيل انا عندما انتهيت من الدراسة في الجيش كان يجب ان اذهب انا واهلي الى الصين لنبيع بيت عمي المتوفي الذي تركه لنا كارث وعندما ذهبنا راينا ان اذا بعنا هذا البيت بمال العالم فنحن الخاسرون لانه اجمل شئ رايناه وتشاورت انا وامي فاتفقنا الى ان لا نبيع هذا البيت وان ننتقل من ولاية ميسيسبي الى الصين الي بيت عمي فقد ذهبت انا الى ولاية الميسيسبي لابيع بيتنا لنستفيد بماله لحين ان اجد عمل بالصين فقد بعت البيت والديكور = العفش ورجعت الى الصين بعد رحلة وقتها 17 ساعة متعبة في الدرجة السياحية وعندما عدت ارتحت لبضعت ايام في البيت ثم ذهبت لابحث عن عمل فلم اجد في الشرطة لانه يجب ان تكون لك الجنسية الصينية وبحثت وبحثت وبالصدفة على شجرة معلقة لوحة مكتوب عليها مطلوب بودي غارد يزيد عمره عن 24 سنة فذهبت فوجدوني ملائما وعندما ابتدات العمل لم اعرف انا اعمل لدى من او من احرس ما اعرفه انه ان عملي هو انني اوقف عند باب ولا اتحرك منه كالجنود كالحرس الملكي البريطاني فعدت الايام والسنين بالضبط عدت 4 سنوات وانا في العمل المجهول وعند احد الايام رجعت الى البيت فقد كان اليوم عيد اختي السابع غاشتريت لها هدية في طريق العودة الى المنزل وعند انتهاء اليوم فقد تاخرت في النوم واستيقظت واذا بي اتاخرت على عملي لاول مررة واذهب الى العمل في اليوم التالي واذا بي ارى من هو الذي اعمل لديه لاول مررة فقد كان عجوز في ال80 من عمره يخرج و يوبخني توبيخ لم احظ به من امي طوال حياتي واذا به يريد ان يطردني فقلت له ارجوك يا سيدي لا تطردني فهذه اول مرة اتاخر بها ولن افعلها مرة اخرى فقال يكفي لا تعيدها ثانية والى تعرف ماذا افعل قلت له شكرا سيدي فلم يرد علي بهمسة حتى فاثار هذا حنقي فقلت يجب ان لا اتاخر بعد هذه المرة وفي هذا اليوم رجعت الى البيت ولاول مرة من مدة طويلة اشاهد التلفاز وارى الاخبار فهذا الشئ الوحيد الي اشاهده في التلفازفارى ان الاحوال متضربة كالعادة بين الصين واسرائيل وامريكا كالوسيط بينهم تحاول ان تصلح بينهم وانهت الاخبار ودخلت الى النوم واستيقظ من النوم قبل ميعادي ب3 ساعات فقلت سوف اذهب الى العمل لاخذ مال ايضافي وذهبت الى العمل وارى او شئ رايته بعملي تخيل ماذا ارى بمقر الرجل العجوز يحترق وارى سيارته الرولس موجودة بداخل الكاراج واجري الى داخل المقر لاحاول اخراجه من هذا الحريق الشنيع وما رايته جعل شعري يشيب ارى الرجل العجوز جالس لا اعلم ما يفعل لكنه ما يفعله يجعل النيران لا تلمسه فلم اعرف ما افعل فقلت سوف ادخل الى هذا المكان الذي اسميه بمنطقة الشعوذة وامسك بيدي ونظر الى عيني مباشرة ونظر لي نظرة لا اعرف ما هي لكن النظرة هذه اخافتني لدرجة اني اظن انني تبولت على نفسي فقال الرجل العجوز لا تخاف سوف البسك هذا العنق واذا خلعته سوف نموت انا وانت فالبسني العنق فقال لي ترتيلات اذكرها كم اذكر اسمي قال
خامازدوم سريلان ينووستي جاتناستي ريستمايا
وقال رايتك في الحلم منقذ الصين
واراه يقع بين يدي وارفعه على كتفي واول شئ فكرت به انه يجب ان اخرجه من الغرفة قبل ان تلتهمنا النيران واستغربت استغراب شديد لانني عندما خرجت من المقر وكانني اخرج من باب البيت لم ارى اي خطورة في الخروج لا اقول هذا للتفاخر وعندما اخرجته اتصل على الاسعاف وتاتي وتاخذه الى المستشفى وانا ذهبت معه الى المشفى وانا في سيارة المشفى قد خلعت العقد لانه كان يايق عنقي واذا بالرجل العجوز يموت على الفور فقد ارتعبت فقد صدقت كلامه عندما قال اذا خلعت العقد سوف نموت انا وانت فاذا بي ارجع العقد والبسه وارجوا الله ان يرجع الى الحياة ولكن بدون فائدة فقد مات .........
حرب طفلة السابعة
اليوم اكتب قصة كتمتها في قلبي لمدة 37 سنة فرايت ان الوقت حان لاذكرها هذه ااحداث تعود الى عام 1970 انا رايان من ولاية ميسيسبي لاكن اعيش في الصين انا واهلي المكونة من امي سارة واختي ميشيل انا عندما انتهيت من الدراسة في الجيش كان يجب ان اذهب انا واهلي الى الصين لنبيع بيت عمي المتوفي الذي تركه لنا كارث وعندما ذهبنا راينا ان اذا بعنا هذا البيت بمال العالم فنحن الخاسرون لانه اجمل شئ رايناه وتشاورت انا وامي فاتفقنا الى ان لا نبيع هذا البيت وان ننتقل من ولاية ميسيسبي الى الصين الي بيت عمي فقد ذهبت انا الى ولاية الميسيسبي لابيع بيتنا لنستفيد بماله لحين ان اجد عمل بالصين فقد بعت البيت والديكور = العفش ورجعت الى الصين بعد رحلة وقتها 17 ساعة متعبة في الدرجة السياحية وعندما عدت ارتحت لبضعت ايام في البيت ثم ذهبت لابحث عن عمل فلم اجد في الشرطة لانه يجب ان تكون لك الجنسية الصينية وبحثت وبحثت وبالصدفة على شجرة معلقة لوحة مكتوب عليها مطلوب بودي غارد يزيد عمره عن 24 سنة فذهبت فوجدوني ملائما وعندما ابتدات العمل لم اعرف انا اعمل لدى من او من احرس ما اعرفه انه ان عملي هو انني اوقف عند باب ولا اتحرك منه كالجنود كالحرس الملكي البريطاني فعدت الايام والسنين بالضبط عدت 4 سنوات وانا في العمل المجهول وعند احد الايام رجعت الى البيت فقد كان اليوم عيد اختي السابع غاشتريت لها هدية في طريق العودة الى المنزل وعند انتهاء اليوم فقد تاخرت في النوم واستيقظت واذا بي اتاخرت على عملي لاول مررة واذهب الى العمل في اليوم التالي واذا بي ارى من هو الذي اعمل لديه لاول مررة فقد كان عجوز في ال80 من عمره يخرج و يوبخني توبيخ لم احظ به من امي طوال حياتي واذا به يريد ان يطردني فقلت له ارجوك يا سيدي لا تطردني فهذه اول مرة اتاخر بها ولن افعلها مرة اخرى فقال يكفي لا تعيدها ثانية والى تعرف ماذا افعل قلت له شكرا سيدي فلم يرد علي بهمسة حتى فاثار هذا حنقي فقلت يجب ان لا اتاخر بعد هذه المرة وفي هذا اليوم رجعت الى البيت ولاول مرة من مدة طويلة اشاهد التلفاز وارى الاخبار فهذا الشئ الوحيد الي اشاهده في التلفازفارى ان الاحوال متضربة كالعادة بين الصين واسرائيل وامريكا كالوسيط بينهم تحاول ان تصلح بينهم وانهت الاخبار ودخلت الى النوم واستيقظ من النوم قبل ميعادي ب3 ساعات فقلت سوف اذهب الى العمل لاخذ مال ايضافي وذهبت الى العمل وارى او شئ رايته بعملي تخيل ماذا ارى بمقر الرجل العجوز يحترق وارى سيارته الرولس موجودة بداخل الكاراج واجري الى داخل المقر لاحاول اخراجه من هذا الحريق الشنيع وما رايته جعل شعري يشيب ارى الرجل العجوز جالس لا اعلم ما يفعل لكنه ما يفعله يجعل النيران لا تلمسه فلم اعرف ما افعل فقلت سوف ادخل الى هذا المكان الذي اسميه بمنطقة الشعوذة وامسك بيدي ونظر الى عيني مباشرة ونظر لي نظرة لا اعرف ما هي لكن النظرة هذه اخافتني لدرجة اني اظن انني تبولت على نفسي فقال الرجل العجوز لا تخاف سوف البسك هذا العنق واذا خلعته سوف نموت انا وانت فالبسني العنق فقال لي ترتيلات اذكرها كم اذكر اسمي قال
خامازدوم سريلان ينووستي جاتناستي ريستمايا
وقال رايتك في الحلم منقذ الصين
واراه يقع بين يدي وارفعه على كتفي واول شئ فكرت به انه يجب ان اخرجه من الغرفة قبل ان تلتهمنا النيران واستغربت استغراب شديد لانني عندما خرجت من المقر وكانني اخرج من باب البيت لم ارى اي خطورة في الخروج لا اقول هذا للتفاخر وعندما اخرجته اتصل على الاسعاف وتاتي وتاخذه الى المستشفى وانا ذهبت معه الى المشفى وانا في سيارة المشفى قد خلعت العقد لانه كان يايق عنقي واذا بالرجل العجوز يموت على الفور فقد ارتعبت فقد صدقت كلامه عندما قال اذا خلعت العقد سوف نموت انا وانت فاذا بي ارجع العقد والبسه وارجوا الله ان يرجع الى الحياة ولكن بدون فائدة فقد مات .........