فـتـــــــــون
17-09-2006, 08:31 PM
أبيات فيها نفحات إيمانية
أحببت نقلها للرائدية
واعتبروها من فتون هدية
:101: :101: :101:
الإمام الشافعي:
تعاظمني ذنبي فلما قرنْته بعفوك ربي كان عفوك أعظما
وما زلتَ ذا عفوٍ عن الذنب، لم تزلْ تجود وتعفو منّةً وتكرما
الإمام عبد الرحيم البرعي:
إلهي أقلْني عثرتي، وتولَّني بعفوٍ فإن النائبات لها عُنفُ
خلعت عذاري ثم جئتك عامدًا بعذري فإن لم تعفُ عني فمن يعفو
الإمام جمال الدين الصرصري:
وأنتِ لا تجزعي يا نفسُ من بِدعٍ مضلة وضياءُ الله هاديكِ
أجاركِ اللهُ لولا درعُ سُنتهِ لكان سهمُ الهوى الفتّاك يُرديكِ
شهاب الدين عمر السهروردي:
سمحوا بأنفسهم وما بخلوا بها لما دروا أن السماحَ رباحُ
ودعاهمو داعي الحقائق دعوةً فغدوا بها مستأنسين وراحوا
ركبوا على سفن الوفا ودموعهم بحرٌ وشدّة شوقهم ملاَّحُ
أحمد البدوي:
إلهي ثوب جسمي دنَّستْهُ ذنوبٌ حِملُها أبداً ثقيلُ
إلهي جُد بعفوك لي فإنى على الأبواب منكسر ذليلُ
إبراهيم الدسوقي:
شهدتُ وشاهدْنا وطابت نفوسنا وقد لذَّ لي ذُلِّي إليه وخشيتي
أحنُّ على ذلٍّ وأهوى على هدى وأسري على علمٍ لأنوار طلْعةِ
أبو العباس المرسي:
والنفسُ بين نزولٍ في عوالمها كآدمٍ وله حواءُ في قّرنِ
والروح بين ترقٍّ في معارجها وهي الموافقُ للتعريفِ والمننِ
ابن الجيّاب الأندلسي:
محبته شرطُ القبولِ، فمن خلتْ صحيفتُه منها، فقد زاغَ واشتطَّا
به الحقُّ وضّاحٌ، به الإفك زاهقٌ به الفوزُ مرجوٌّ، به الذنبُ قد حُطَّا
الشيخ علي عقل:
وهل غير ذات الله للنفس مطلب حرامٌ سوى الرحمن يدخلُ في نفسي
وما اتخذت روحي سوى الله غايةً فتمَّ الهدى للروح والقلب والحسِّ
طاهر أبو فاشا:
عرفتُ الهوى، مذْ عرفتُ هواكا وأغلقتُ قلبيَ عمَّن سواكا
وقمتُ أناجيكَ يا منْ ترى خفايا القلوبِ ولسنا نراكا
مع تمنياتي أن تحوز على رضاكم
لكم حبي
:101:
أحببت نقلها للرائدية
واعتبروها من فتون هدية
:101: :101: :101:
الإمام الشافعي:
تعاظمني ذنبي فلما قرنْته بعفوك ربي كان عفوك أعظما
وما زلتَ ذا عفوٍ عن الذنب، لم تزلْ تجود وتعفو منّةً وتكرما
الإمام عبد الرحيم البرعي:
إلهي أقلْني عثرتي، وتولَّني بعفوٍ فإن النائبات لها عُنفُ
خلعت عذاري ثم جئتك عامدًا بعذري فإن لم تعفُ عني فمن يعفو
الإمام جمال الدين الصرصري:
وأنتِ لا تجزعي يا نفسُ من بِدعٍ مضلة وضياءُ الله هاديكِ
أجاركِ اللهُ لولا درعُ سُنتهِ لكان سهمُ الهوى الفتّاك يُرديكِ
شهاب الدين عمر السهروردي:
سمحوا بأنفسهم وما بخلوا بها لما دروا أن السماحَ رباحُ
ودعاهمو داعي الحقائق دعوةً فغدوا بها مستأنسين وراحوا
ركبوا على سفن الوفا ودموعهم بحرٌ وشدّة شوقهم ملاَّحُ
أحمد البدوي:
إلهي ثوب جسمي دنَّستْهُ ذنوبٌ حِملُها أبداً ثقيلُ
إلهي جُد بعفوك لي فإنى على الأبواب منكسر ذليلُ
إبراهيم الدسوقي:
شهدتُ وشاهدْنا وطابت نفوسنا وقد لذَّ لي ذُلِّي إليه وخشيتي
أحنُّ على ذلٍّ وأهوى على هدى وأسري على علمٍ لأنوار طلْعةِ
أبو العباس المرسي:
والنفسُ بين نزولٍ في عوالمها كآدمٍ وله حواءُ في قّرنِ
والروح بين ترقٍّ في معارجها وهي الموافقُ للتعريفِ والمننِ
ابن الجيّاب الأندلسي:
محبته شرطُ القبولِ، فمن خلتْ صحيفتُه منها، فقد زاغَ واشتطَّا
به الحقُّ وضّاحٌ، به الإفك زاهقٌ به الفوزُ مرجوٌّ، به الذنبُ قد حُطَّا
الشيخ علي عقل:
وهل غير ذات الله للنفس مطلب حرامٌ سوى الرحمن يدخلُ في نفسي
وما اتخذت روحي سوى الله غايةً فتمَّ الهدى للروح والقلب والحسِّ
طاهر أبو فاشا:
عرفتُ الهوى، مذْ عرفتُ هواكا وأغلقتُ قلبيَ عمَّن سواكا
وقمتُ أناجيكَ يا منْ ترى خفايا القلوبِ ولسنا نراكا
مع تمنياتي أن تحوز على رضاكم
لكم حبي
:101: