مشاهدة النسخة كاملة : بألوان أظافري الحمراء,,,
وعودد
وأخرى مثلي
مساحات واسعة للثرثرة
ألست أشبه بريق ذاك المغيب الذي ملئ عينيك
وصباحات بلون الجفول في ركود وريقات الشجر
اني استفيق بك
الى أن اغيب بداخلك
صباحك لجين،،،
0400 ص
هل..؟
أزايد على ألمي
بقصائد عشق الأزل
وفيها ترانيم الدقائق
بناي الساحر
تقودني للأجل
بشراك...
بشراك...
ياسيدي
هدايا المدينة المنكوبة
ونهر العبور للموت
بقلمي ودفاتري وحروف
كانت
فيصل .. كالنصل
http://members.lycos.co.uk/alshohooh/shohooh/xhx-2-3-1[1].psd.jpg
ياعزيز النوم في عذلة الاشواق..
ما للسهد في ليالي الوجد ترياق..
طاعن الحشا لذة بسهمه البراق...
فغدوت بحبه جنون طاف بالأسواق...
والفتية بحاله تندرو ساقوه بالأبواق...
فلا طب افاد علاجه ولا تعليقة الأوراق...
أحبك..
أم أحبامتلاكك..
أم أحب امتلاك وقتك...
ام أحب امتلاك وقت تشبع بك؟؟
ياليل
يحمل
عبير الوجد
شوقا...
يشبه
في انتشاره
حديثه..
أمالي
في حنو
الألف
أنسا
فطيفه
جل ما أريده..
أتدفئ بوجودك دونما تشعر
أهذه أنفساك
أهذا عطرك
أهذه لمساتك تحاول مجددا بعثرتي
أهي محاوله لضم شتاتي المختلط بك
اسبح للسطح لأصل لعمقك
ماهي الا أنفاس تملئ رئتي لأصل اليك
**+**
أريد هذا المساء ياسيدي هدية منك
أريد أن أكون لوحدي ولو لبرهة
أريد أن أنظر اليك من بعد ليس فيه التصاق
اريد ان اراك قاتلي وجلاادي
وذلك الحاكم الذي اسكنني المنفى
**+**
في سطوتك
اقتلع جذور محاولة الحياه بعيدا عنك لانتهي بك
هنيئا للك سأكون لك لعمر آخر
http://members.lycos.co.uk/abunawaf5/up/pic/512048470.gif
قال لي...
بعد أن أُرخيت
ستائر الظلمة
...
وفاحت
الروائح الملائكية
عطرا
يسامر الأجواء
...
وطافت الأرواح
في الأفلاك
كلن
يبحث عن صفيه
...
يا فتاة القلب
يا روح زكية
يا مهجة النفس
وأنت لها هدية
هل لي
شرف
التنعم فيك
يا ندية
كالفرسان في
الروايات الأسطورية
همس لي..
أغمضي عينيك
وغادري الجسد
بأنفاسك المثقلات
بارحي الأنين
واستكيني
وأسكنيني
هموم الذات
والملذات..
واجعليني
استعاذاتك
متى استبد
ألم غائر الحد
عات
لا تكوني
الربان هنا..
وامنحيني
كرامة الغوص فيك
بلا امتناع
فأسلمت
مفاتيح
أنهكت في حملها
كاهل
ما استراح
وانين مستبد
عالي صارخ كالرياح
وشتات الذات
السافر
كالصباح
حينها
هوت تلك الستائر
وبانت
حقيقة بواح
لم يكن كل ذاك
سوى...
حلم لم يتاح
لم يكن
همسه
سوى
أخبار الملاح
سرعان ما غادرت
مع فجر صداح
...
لم أجد
حولي سوى
خواء بداخلي
ويد لم تلمس
ما شع فيّ
وشاع
حلم
آلم الألم فيّ
وكان لبرهة قد
استراح..
فأنى لي بقلب
هادئ المركب
يجتاحني حتى
الارتياح
نسيت أن تخربني
في آخر مرة..
إلى أي حد أسكرك.. ذاك الهيام
كيف أصبح هواي لك مدام
وكيف أن الشوق أصبح ألما من الآلام
نسيت أن تخبرني..
عن قمرك الليلي
ونجمك السماوي
كيف أصبحتم أصدقاء
وكيف كتب لكم طول الشقاء
فسهر و سهاد
وأحاديث تناثرت.. فتبرجت بها السماء
نسيت أن تخبرني ..
كيف أضحت أحلامك نداء
وأمنيات السعداء
بوصل ليس فيه عداء
عن أحلام أسكنتني إياها
كبلقيس ملكت ما تحت السماء
أو كشهرزاد الصباح
ما نطق ِفيها إلا بما هو مباح
نسيت أن تخبرني آخر مرة
كيف أن حروفك يشلها العجز
فترص بعض الحروف قبلا للعوز
لكن الحروف لا يعود لها مرتكز
نسيت أن تخبرني...
عن بريق شاهدته في عينيك
أجفل قلبي.. واستأنست به روحي
فكنت الأضداد بين يديك
وما كنت لما أحس به أوحي
نسيت أن تخبرني..
بما هو مهم
بل هو أهم المهم
نسيت أن تخبرني..
عن قلب بي هام
وروح ترفض الموت الزؤام
إلا في وصل وحلو مقام
في كنف فؤادي ذاك هو المرام
وفي آخر مره
نسيت أن أخبرك
أني احبك
سأتبقيك
لزمن آخر
أظنني
لازلت احملك هنا
أظنني عشقت تلك الكلمات
الاماكن كلها مشتاقه لك
.
.
.
وأظن الأماكن ماهي الا
بقايا منك مني
احلام
تريد ان تستنهضك
في ذاكرتي
بعد ان
حملتك هبوب غربية
أستميحك عذرا...
سأحمل رفاتي وأزرعها في أرضك
.
.
.
علها بطيبتك تنبتني
من جديد
وأعدك
أني سأمنجك ظلي ستارا
وورقي دثارا
وثماري
لغة فصحى
تنشدك لجنا شجيا ليلا نهارا
.
.
.
فأنا ياسيدي
امرأة على حدودك
تنتظر,,,
اذن العبور
.
vBulletin® v3.8.12 by vBS, Copyright ©2000-2024, Jelsoft Enterprises Ltd.