برشا برشا
22-12-2006, 03:02 AM
تصر سيدة ألمانية تعيش في السعودية منذ 13 عاماً، على أن الشباب السعودي يسئ معاملة الضب، ويقود حملة إبادة موسمية ضدها( هل يدخل هذا في قائمة الإرهاب حسب تصريحات الحكومة الامريكيه ؟) ، وتؤكد أنها تسعي حالياً لدي جهات حكومية لتمكينها من إنشاء جمعية لحماية الضب تستمد مواردها المالية من تبرعات الأفراد والهيئات ( إيه قابليني) .
>وتتلذ السيدة انجلاء في تكرار حديثها عن إمكانية استئــناس الضبان وتربيتها في المنازل كحيوانات أليفه تفوق القطط ظرفاً ودلالاًًَ. وتضيف أنها على امتداد أخر عشر سنوات ربت ضبا واحداً على الأقل مع أطفالها باستمرار. وتشير إلي أن حياتها في الرياض شحنت جمجمتها بتفاصيل حياة الضبان في جحور تتوسط صحراء شحيحة، وأقنعتها بالأخطار المحيطة بها نتيجة حقن غاز عادم السيارات أو الماء ( أسلحة الدمار الشامل) في جحورها لإخراجها ثم قتلها بأعداد كبيرة. تتحدث إنجلاء قليلاً عن زوجها الطبيب وأبنائه الثلاثة وكثيراً عن ضب وجدته وحيداً(يا حرام) في صحراء الرياض. يسكن حالياً معهم في المنزل ذاته وتسميه "ديـنـفــز" يبلغ من العمر ثمانية أعوام. تقول عنه " لا يزال شاباً مفعماً بالحيوية، وتؤكد أن هذه النوعية من الضبان تعيش أكثر من 25 سنة إذا نجت من حملات القتل الموسمي ، وتصفه بالذكي الوديع دوماً، مؤكدة أنه يتقبل التدريب ، و! لا يستوحش من وجود أجهزة تقنية، كما أنه يستجيب للصغار إذا نادوه ...
المرا ذي ماعندها شغل هههههههههه
>وتتلذ السيدة انجلاء في تكرار حديثها عن إمكانية استئــناس الضبان وتربيتها في المنازل كحيوانات أليفه تفوق القطط ظرفاً ودلالاًًَ. وتضيف أنها على امتداد أخر عشر سنوات ربت ضبا واحداً على الأقل مع أطفالها باستمرار. وتشير إلي أن حياتها في الرياض شحنت جمجمتها بتفاصيل حياة الضبان في جحور تتوسط صحراء شحيحة، وأقنعتها بالأخطار المحيطة بها نتيجة حقن غاز عادم السيارات أو الماء ( أسلحة الدمار الشامل) في جحورها لإخراجها ثم قتلها بأعداد كبيرة. تتحدث إنجلاء قليلاً عن زوجها الطبيب وأبنائه الثلاثة وكثيراً عن ضب وجدته وحيداً(يا حرام) في صحراء الرياض. يسكن حالياً معهم في المنزل ذاته وتسميه "ديـنـفــز" يبلغ من العمر ثمانية أعوام. تقول عنه " لا يزال شاباً مفعماً بالحيوية، وتؤكد أن هذه النوعية من الضبان تعيش أكثر من 25 سنة إذا نجت من حملات القتل الموسمي ، وتصفه بالذكي الوديع دوماً، مؤكدة أنه يتقبل التدريب ، و! لا يستوحش من وجود أجهزة تقنية، كما أنه يستجيب للصغار إذا نادوه ...
المرا ذي ماعندها شغل هههههههههه