ثـامر البـلوي
24-02-2007, 07:57 AM
دراسة: مليون عانس بالسعودية و18 ألف مطلقة خلال عام
بسبب غلاء المهور وإحجام الشباب عن الزواج
قالت دراسة إن نسبة العانسات في السعودية ارتفعت لتصل إلى أكثر من مليون عانس، فيما شهد عام واحد فقط 18 ألف حالة طلاق من أصل 60 ألف عقد زواج.
وطالب د.عبد الله الفوزان، الاستاذ المشارك في جامعة الملك سعود بالرياض، في الدراسة التي نشرها أمس السبت 17-02-2007، بالإسراع في إنشاء هيئة عليا للاسرة وذلك لمعالجة مشكلة ارتفاع حالات العنوسة والطلاق بالسعودية.
وقال الفوزان في دراسته إن هناك 18 ألف حالة طلاق خلال عام واحد من 60 ألف عقد زواج، و25% من الأطفال المترددين على طوارئ المستشفيات ضحايا عنف عائلي: (تحرش، ضرب، حرق واهمال).
وأرجع عالم الاجتماع السعودي نسبة العنوسة إلى غلاء المهور واحجام الكثير من الشباب عن الزواج مما أدى لارتفاع معدلات الانحراف الجنسي.
وأكد على ضرورة معالجة ازمات الأسرة المعاصر عبر مؤسسة أو هئية عليا لشؤون الاسرة والطفولة وتيسير سبل الزواج أمام الشباب والشابات . وفي لقاء مع سعدعبدالله رمزي الغامدي أحد الممارسين للإصلاح الأسري وإصلاح ذات البين بمنطقة جده كعضو سابق في لجنة إصلاح ذات البين بإمارة منطقة مكه المكرمه ورئيس لجنة إصلاح ذات البين بمراكز الأحياء مركز حي المحمديه وعضو بمركز المودة الإجتماعي للإصلاح الأسري وعضو في عدة لجان أخرى لإصلاح ذات البين افاد فيه بان هناك حاجة ماسه لفرض دوره تدريبيه للمقبلين على الزواج من الجنسين لتعليمهم كل الأمور التي تخص الحياة الزوجيه وحقوق كل منهما تجاه الآخر وكيفية حل المشاكل إّذا نشبت بينهما في وقت مبكر قبل ان تتفاقم وان ذلك من شأنه ان يزيد الوعي بأهمية بقاء رباط الحياة الزوجيه متماسكا وما لذك من اثر فعال في بناء اسرة سعيده وتكوين جو مناسب جدا لتربية الأطفال وتنشئتهم تنشئة سليمه ليكونوا عماد الأمه وافاد ان مركز المودة الإجتماعي للإصلاح الأسري في مدينه جده يعقد مثل تلك الدورات بصفه مستمره وان للمركز دور فعال في التوعيه الأسريه والإستشارات وحل المشاكل الأسريه وهناك ايضا مركز الشقائق بجده وهو نسائي بحت ويقوم بدور مشابه للمجتمع النسائي وانه بفضل الله ثم بفضل مثل هذة المراكز وعبر مجموعة كبيره من المصلحين والمستشارين والإختصاصيين الذين يعملون في مثل هذة المراكز تم حل الآف القضايا الأسريه وإقناع الالآف بالعدول عن الطلاق إضافه لدورهم الكبير في التوعيه عبر وسائل مختلفه في هذا المجال ويتبقى دور المجتمع في التفاعل مع هذة المراكز البنائه للمجتمع ودعمها بكل الوسائل وخاصه الدعم المادي فهي موسسات خيريه تنتظر الدعم من محبي الخير ورجال الأعمال والمؤسسات والشركات . . .
منقوووووووووول
بسبب غلاء المهور وإحجام الشباب عن الزواج
قالت دراسة إن نسبة العانسات في السعودية ارتفعت لتصل إلى أكثر من مليون عانس، فيما شهد عام واحد فقط 18 ألف حالة طلاق من أصل 60 ألف عقد زواج.
وطالب د.عبد الله الفوزان، الاستاذ المشارك في جامعة الملك سعود بالرياض، في الدراسة التي نشرها أمس السبت 17-02-2007، بالإسراع في إنشاء هيئة عليا للاسرة وذلك لمعالجة مشكلة ارتفاع حالات العنوسة والطلاق بالسعودية.
وقال الفوزان في دراسته إن هناك 18 ألف حالة طلاق خلال عام واحد من 60 ألف عقد زواج، و25% من الأطفال المترددين على طوارئ المستشفيات ضحايا عنف عائلي: (تحرش، ضرب، حرق واهمال).
وأرجع عالم الاجتماع السعودي نسبة العنوسة إلى غلاء المهور واحجام الكثير من الشباب عن الزواج مما أدى لارتفاع معدلات الانحراف الجنسي.
وأكد على ضرورة معالجة ازمات الأسرة المعاصر عبر مؤسسة أو هئية عليا لشؤون الاسرة والطفولة وتيسير سبل الزواج أمام الشباب والشابات . وفي لقاء مع سعدعبدالله رمزي الغامدي أحد الممارسين للإصلاح الأسري وإصلاح ذات البين بمنطقة جده كعضو سابق في لجنة إصلاح ذات البين بإمارة منطقة مكه المكرمه ورئيس لجنة إصلاح ذات البين بمراكز الأحياء مركز حي المحمديه وعضو بمركز المودة الإجتماعي للإصلاح الأسري وعضو في عدة لجان أخرى لإصلاح ذات البين افاد فيه بان هناك حاجة ماسه لفرض دوره تدريبيه للمقبلين على الزواج من الجنسين لتعليمهم كل الأمور التي تخص الحياة الزوجيه وحقوق كل منهما تجاه الآخر وكيفية حل المشاكل إّذا نشبت بينهما في وقت مبكر قبل ان تتفاقم وان ذلك من شأنه ان يزيد الوعي بأهمية بقاء رباط الحياة الزوجيه متماسكا وما لذك من اثر فعال في بناء اسرة سعيده وتكوين جو مناسب جدا لتربية الأطفال وتنشئتهم تنشئة سليمه ليكونوا عماد الأمه وافاد ان مركز المودة الإجتماعي للإصلاح الأسري في مدينه جده يعقد مثل تلك الدورات بصفه مستمره وان للمركز دور فعال في التوعيه الأسريه والإستشارات وحل المشاكل الأسريه وهناك ايضا مركز الشقائق بجده وهو نسائي بحت ويقوم بدور مشابه للمجتمع النسائي وانه بفضل الله ثم بفضل مثل هذة المراكز وعبر مجموعة كبيره من المصلحين والمستشارين والإختصاصيين الذين يعملون في مثل هذة المراكز تم حل الآف القضايا الأسريه وإقناع الالآف بالعدول عن الطلاق إضافه لدورهم الكبير في التوعيه عبر وسائل مختلفه في هذا المجال ويتبقى دور المجتمع في التفاعل مع هذة المراكز البنائه للمجتمع ودعمها بكل الوسائل وخاصه الدعم المادي فهي موسسات خيريه تنتظر الدعم من محبي الخير ورجال الأعمال والمؤسسات والشركات . . .
منقوووووووووول