الحاااتميه
12-03-2007, 04:54 AM
رد الشاعره/ ريوف الشمري على قصيدة الشاعر/ خالد المريخي
يقول الشاعر (خالد المريخي) في إحدى قصائده ....
صادفني ثـلاث احتـرت وياهـن
أبهرني صحيح وقمـت أطالعهـن
طولهن واحد ولبستهن وممشاهـن
والله أعلم بعـد حتـى طبايعهـن
زاهيـات براقعهـن وتزهـاهـن
لعنبو جدهن مـا أحـلا براقعهـن
قمت أعدد على نفسـي مزاياهـن
و قمت أردد على نفسي وأنا اتبعهن
واستدارن بجنبي شخص ناداهـن
قلت ذي فرصتي باقصد واسمعهن
للقصايد مع اني حافـظ أرداهـن
ارتبكت وعجزت اتذكر أروعهـن
والسوالف بعـد خلنـي أنساهـن
ضيعنـي صحيـح الله يضيعهـن
والدليل إنـي تخربطـت وياهـن
ابسلـم عليهـن قمـت أودعهـن
---------------------------------------------------------------------------------
ورد ريوف الشمري
مِزْن شعري هَطَلْ فوق الورق مَاهِـن
وين مـا وجَّهَـنْ زانـتْ مناقِعْهِـن
دام ربّـي بحـرف الحـقّ علّاهِـن
ما نْخَلق مِسْكِت مْزونـي وِ مانِعْهِـن
يمِّ (خالد) هبـوب الخيـر ودّاهِـن
وَهْدِيَ الخيـر قاريهِـن وِ سامعْهِـن
يالمريخـي حُروفـي هـاك معْناهِـن
خُوَّة الدين يابْـن النـاس دافِعْهِـن
آهِ يا بْيوت شعرٍ كـل مـا اقْراهِـن
في صِميم الحشا تنْبِـض مواجِعْهِـن
صادِفنَّك (ثلاث احْتـرتْ ويَّاهِـن)
شيِّ وارِد مـادام (ابْليـس) رابِعْهِـن
(زاهيـاتٍ براقعهـن وتزهـاهـن)
يا عنا قلب (خالـد) مِـن براقِعْهِـن
قِمْتِ تَرْوي على نفْسِـك مزاياهِـن
مِطْلِقٍ سَهْمِ عينـك فـي مراتِعْهِـن
طُولِهنْ ... لِبْسِهِنْ .. حتى وِ مَمْشاهِن
ما بِقى إلا عليـك اتْقِـزّ اصابِعْهِـن
وَ آعذابِك دِبَكْ بالقلـب ماطاهِـن
بَعْثَرنْ بِك حروفٍ كِنـتْ جامِعْهِـن
غرِّقَنَّـك وَ لا دلّيـتْ مرسـاهِـن
قَدّ الأمواج يومِ اْنِّك تِصارِعْهِـن؟!!!!
لو صَرفْـت النِظـر حتـى تَعدّاهِـن
كان الاضلاع بك ما فَـزّ هاجِعْهِـن
عَلِّم عْيونك اللي (برْقِـع) أنْساهِـن
حُكْم (غضّ البصر) واحْذر تِطاوِعْهِن
..
..
ثُم جِبْـت المِطِِمَّـه تِقْـلِ تجْزاهِـن
قُمْتِ (تَلْعَن) وِ ليت اللعْن رادِعْهِـن
لا دَخلْ بالقِصايد (لَعْـن) وَطَّاهِـن
يَنْفِث السُـمِّ فـي صافـي منابِعْهِـن
حَرِّمه مِن عَطا القيفـان و اهْداهِـن
كِـل شاعـر تَغنَّـا فـي مراتِعْهِـن
رَبِّ جمَّـل سِماواتَـهْ وِ سـوّاهِـن
سبعـةٍ دونِمـا عمـدان رافِعْهِـن
وِشْ لك (بجدهن) لَوْ حَـيِّ رَبَّاهِـن
يَسْتِرِنْ عِن هوى الناظـر براقِعْهِـن
وْ كان (بالسّوط) خوّفْهِن وِ ورِّاهِـن
وِ انْ عَصَنْ عَشَّاْ سوطه مِن مِذارِعْهِن
..
..
أما قولك (بجنبي شَخـص ناداهـن)
(قلت ذي فرصتي بقصد واسمعهِـن)
كِل مِن (ضَبْعِهِن) بالسـوق خلّاهِـن
مـا تَعَجَّـب إذا (غيـره) يتابِعْهِـن
و اللي قَدَّر حيا الخفْرات و اغْلاهِـن
مـا يِطـارِد حريـمٍ فـي براقِعْهِـن
..
..
للبِنِي قُمْ يا خالد طِيـب وانْصاهِـن
خِذ كلامي وصُبَّـه فـي مسامعْهِـن
مِظْهِرات العيون لْكل مـن جاهِـن
شاري الطيـب و الزّينـات بايعْهِـن
البراقـع مفاتـن و البِنِـي مَـاهِـن
نـازِلَات الفِتـن و الديـن رافعْهِـن
ينْزِلِنْ مِن مِشـى الميـلات ماطاهِـن
يَعْرِضِـنْ للمـلا فاسِـد بضايعْهِـن
البِنِي يزْهَـن الحِشمـه وِ تزْهاهِـن
مَنْبَع الطيب ينْهـل مـن منابِعْهِـن
أشْهد انْ مِنْ سِمَا (بالدين) مرْباهِـن
ما تِجِيـب الرِجـال الا مِزارِعْهِـن
حِيِّهِنْ ... حَيِّهِنْ .. والشعْر حيّاهِـن
واتْرِك اللـي بَلَنِّـكْ فـي براقِعْهِـن
وْ قِلْ بَعد للشِبـاب اللـي تِمنّاهِـن
البراقـع مدافِـع يـا مِطالِعْـهِـن
لا تِوقِّـف كِـذا قِـدام مَرْماهِـن
اِنْحش اِنْحش و انا اخْتِك عَن مدافعْهِن
أرجوا أن تنال على إعجابكم
يقول الشاعر (خالد المريخي) في إحدى قصائده ....
صادفني ثـلاث احتـرت وياهـن
أبهرني صحيح وقمـت أطالعهـن
طولهن واحد ولبستهن وممشاهـن
والله أعلم بعـد حتـى طبايعهـن
زاهيـات براقعهـن وتزهـاهـن
لعنبو جدهن مـا أحـلا براقعهـن
قمت أعدد على نفسـي مزاياهـن
و قمت أردد على نفسي وأنا اتبعهن
واستدارن بجنبي شخص ناداهـن
قلت ذي فرصتي باقصد واسمعهن
للقصايد مع اني حافـظ أرداهـن
ارتبكت وعجزت اتذكر أروعهـن
والسوالف بعـد خلنـي أنساهـن
ضيعنـي صحيـح الله يضيعهـن
والدليل إنـي تخربطـت وياهـن
ابسلـم عليهـن قمـت أودعهـن
---------------------------------------------------------------------------------
ورد ريوف الشمري
مِزْن شعري هَطَلْ فوق الورق مَاهِـن
وين مـا وجَّهَـنْ زانـتْ مناقِعْهِـن
دام ربّـي بحـرف الحـقّ علّاهِـن
ما نْخَلق مِسْكِت مْزونـي وِ مانِعْهِـن
يمِّ (خالد) هبـوب الخيـر ودّاهِـن
وَهْدِيَ الخيـر قاريهِـن وِ سامعْهِـن
يالمريخـي حُروفـي هـاك معْناهِـن
خُوَّة الدين يابْـن النـاس دافِعْهِـن
آهِ يا بْيوت شعرٍ كـل مـا اقْراهِـن
في صِميم الحشا تنْبِـض مواجِعْهِـن
صادِفنَّك (ثلاث احْتـرتْ ويَّاهِـن)
شيِّ وارِد مـادام (ابْليـس) رابِعْهِـن
(زاهيـاتٍ براقعهـن وتزهـاهـن)
يا عنا قلب (خالـد) مِـن براقِعْهِـن
قِمْتِ تَرْوي على نفْسِـك مزاياهِـن
مِطْلِقٍ سَهْمِ عينـك فـي مراتِعْهِـن
طُولِهنْ ... لِبْسِهِنْ .. حتى وِ مَمْشاهِن
ما بِقى إلا عليـك اتْقِـزّ اصابِعْهِـن
وَ آعذابِك دِبَكْ بالقلـب ماطاهِـن
بَعْثَرنْ بِك حروفٍ كِنـتْ جامِعْهِـن
غرِّقَنَّـك وَ لا دلّيـتْ مرسـاهِـن
قَدّ الأمواج يومِ اْنِّك تِصارِعْهِـن؟!!!!
لو صَرفْـت النِظـر حتـى تَعدّاهِـن
كان الاضلاع بك ما فَـزّ هاجِعْهِـن
عَلِّم عْيونك اللي (برْقِـع) أنْساهِـن
حُكْم (غضّ البصر) واحْذر تِطاوِعْهِن
..
..
ثُم جِبْـت المِطِِمَّـه تِقْـلِ تجْزاهِـن
قُمْتِ (تَلْعَن) وِ ليت اللعْن رادِعْهِـن
لا دَخلْ بالقِصايد (لَعْـن) وَطَّاهِـن
يَنْفِث السُـمِّ فـي صافـي منابِعْهِـن
حَرِّمه مِن عَطا القيفـان و اهْداهِـن
كِـل شاعـر تَغنَّـا فـي مراتِعْهِـن
رَبِّ جمَّـل سِماواتَـهْ وِ سـوّاهِـن
سبعـةٍ دونِمـا عمـدان رافِعْهِـن
وِشْ لك (بجدهن) لَوْ حَـيِّ رَبَّاهِـن
يَسْتِرِنْ عِن هوى الناظـر براقِعْهِـن
وْ كان (بالسّوط) خوّفْهِن وِ ورِّاهِـن
وِ انْ عَصَنْ عَشَّاْ سوطه مِن مِذارِعْهِن
..
..
أما قولك (بجنبي شَخـص ناداهـن)
(قلت ذي فرصتي بقصد واسمعهِـن)
كِل مِن (ضَبْعِهِن) بالسـوق خلّاهِـن
مـا تَعَجَّـب إذا (غيـره) يتابِعْهِـن
و اللي قَدَّر حيا الخفْرات و اغْلاهِـن
مـا يِطـارِد حريـمٍ فـي براقِعْهِـن
..
..
للبِنِي قُمْ يا خالد طِيـب وانْصاهِـن
خِذ كلامي وصُبَّـه فـي مسامعْهِـن
مِظْهِرات العيون لْكل مـن جاهِـن
شاري الطيـب و الزّينـات بايعْهِـن
البراقـع مفاتـن و البِنِـي مَـاهِـن
نـازِلَات الفِتـن و الديـن رافعْهِـن
ينْزِلِنْ مِن مِشـى الميـلات ماطاهِـن
يَعْرِضِـنْ للمـلا فاسِـد بضايعْهِـن
البِنِي يزْهَـن الحِشمـه وِ تزْهاهِـن
مَنْبَع الطيب ينْهـل مـن منابِعْهِـن
أشْهد انْ مِنْ سِمَا (بالدين) مرْباهِـن
ما تِجِيـب الرِجـال الا مِزارِعْهِـن
حِيِّهِنْ ... حَيِّهِنْ .. والشعْر حيّاهِـن
واتْرِك اللـي بَلَنِّـكْ فـي براقِعْهِـن
وْ قِلْ بَعد للشِبـاب اللـي تِمنّاهِـن
البراقـع مدافِـع يـا مِطالِعْـهِـن
لا تِوقِّـف كِـذا قِـدام مَرْماهِـن
اِنْحش اِنْحش و انا اخْتِك عَن مدافعْهِن
أرجوا أن تنال على إعجابكم