سحابة نجد
25-03-2007, 02:06 PM
سعـودية تتحدى ســائقي الرالي بلا رخصــة قيــادة
رغم أنها لا تملك رخصة إلا انها تعشق المغامرة وسباق السيارات ولا تتوانى عن تحدي الرجال في عقر دارهم .. إنها السائقة السعودية مروة العيفة ابنة الـ27 ربيعا.
وبدأ عشق مروة العيفة أو «سوبر وومان» (المرأة الخارقة) كما يحلو للبعض أن يطلق عليها للرياضة الميكانيكية منذ نعومة أظفارها وتقول : كنت أحب كثيرا اللعب بالسيارات الصغيرة على عكس قريناتي في سني. وكوني مقيمة مع اسرتي في الإمارات فقد كنت مغرمة وشغوفة بتعلم قيادة السيارات. ونظرا الى حاجتي للسيارة في تنقلاتي من والى المدرسة، خضعت للاختبار ووجدت نفسي ناجحة في أول امتحان قيادة في عام 1997م».
وتؤكد مروة انها لم تلق تشجيعا من أحد لولوج عالم رياضة المحركات، «أنا من شجع نفسي بنفسي على دخول هذا المعترك مستندة في ذلك الى حبي لهذا النوع من الرياضة»، مع العلم أن تخصصها العلمي لا يمت بصلة الى سباقات السرعة فهي تخرجت في كلية دبي للدراسات التطبيقية في عام 2001 ونالت إجازة في الإعلام، الأمر الذي منحها فرصة للعمل في مجال الترويج لمشاريع الاستثمار والتطوير في حكومة دبي.
وبدأت مروة المشاركة رسميا في السباقات في عام 2005 عندما فاجأت الجميع وانتزعت المركز الأول في رالي دبي الدولي للسيدات الأول من نوعه على مستوى الشرق الأوسط.
وتشارك مروة حاليا في سباق فئة شفروليه لومينا في المنطقة والذي يحتم إقامة السباقات على حلبات مقفلة، وليس على المسارات الخاصة بسباقات الرالي العادية،
وتستعد السائقة السعودية للمشاركة في الجولة المقبلة من بطولة لومينا المقررة في ابريل المقبل على حلبة البحرين الدولية.
[/size]
رغم أنها لا تملك رخصة إلا انها تعشق المغامرة وسباق السيارات ولا تتوانى عن تحدي الرجال في عقر دارهم .. إنها السائقة السعودية مروة العيفة ابنة الـ27 ربيعا.
وبدأ عشق مروة العيفة أو «سوبر وومان» (المرأة الخارقة) كما يحلو للبعض أن يطلق عليها للرياضة الميكانيكية منذ نعومة أظفارها وتقول : كنت أحب كثيرا اللعب بالسيارات الصغيرة على عكس قريناتي في سني. وكوني مقيمة مع اسرتي في الإمارات فقد كنت مغرمة وشغوفة بتعلم قيادة السيارات. ونظرا الى حاجتي للسيارة في تنقلاتي من والى المدرسة، خضعت للاختبار ووجدت نفسي ناجحة في أول امتحان قيادة في عام 1997م».
وتؤكد مروة انها لم تلق تشجيعا من أحد لولوج عالم رياضة المحركات، «أنا من شجع نفسي بنفسي على دخول هذا المعترك مستندة في ذلك الى حبي لهذا النوع من الرياضة»، مع العلم أن تخصصها العلمي لا يمت بصلة الى سباقات السرعة فهي تخرجت في كلية دبي للدراسات التطبيقية في عام 2001 ونالت إجازة في الإعلام، الأمر الذي منحها فرصة للعمل في مجال الترويج لمشاريع الاستثمار والتطوير في حكومة دبي.
وبدأت مروة المشاركة رسميا في السباقات في عام 2005 عندما فاجأت الجميع وانتزعت المركز الأول في رالي دبي الدولي للسيدات الأول من نوعه على مستوى الشرق الأوسط.
وتشارك مروة حاليا في سباق فئة شفروليه لومينا في المنطقة والذي يحتم إقامة السباقات على حلبات مقفلة، وليس على المسارات الخاصة بسباقات الرالي العادية،
وتستعد السائقة السعودية للمشاركة في الجولة المقبلة من بطولة لومينا المقررة في ابريل المقبل على حلبة البحرين الدولية.
[/size]