الدووووخي
27-03-2007, 02:57 AM
تعرض الطفل يوسف الوزان ( 5 سنوات ) يوم أول من أمس ، لإعتداء بالخنق والطعن من قبل خادمة الأسرة ، والتي تحمل الجنسية الأندونيسية .
وقال أحد أقارب الطفل , إن والدة الطفل كانت تصلي الظهر ، وبعد أن إنتهت من الصلاة ، سمعت طفلها يصرخ ويستغيث فأسرعت إلى الغرفة التي بها طفلها فوجدت الباب مغلقا وتأكدت من وجود الخادمة بعد سماع صوتها مع الطفل في الداخل .. فلم تتمالك نفسها وخرجت إلى الشارع وهي تصرخ بأعلى صوتها مستنجدة بالجيران ، الذين أتوا مسرعين ، واتصل أحدهم بالدفاع المدني ...
حضر عدد من الرجال وقاموا بكسر باب الغرفة .. حيث وجدوا الطفل وقد طوقت رقبته بسلك كهربائي ، إذ قامت الخادمة بلف السلك حول رقبته لخنقه ، كما وجدوا جرح غائر من أثر سكين غرسته الخادمة أسفل رقبته .
فقاموا بتحرير الطفل وفك السلك ، ونقله فورا إلى مستشفى الرعاية الطبية ، فتم إدخاله وحده العناية المركزة وأجريت له الإسعافات الضرورية .
وبسؤال الطبيب الذي أشرف على عملية إنعاش الطفل أكد أنه تعرض لمحاولة خنق حيث لوحظ وجود بعض الجروح والكدمات على رقبته ووجهه ، ولو تأخر لأكثر من 5 دقائق أخرى لكان هناك وضع آخر .
ويعاني الطفل من صدمة نفسية عنيفة أرغمته على الصمت وعدم التحدث لأحد ، كما يرفض العودة إلى المنزل بسبب خوفه الشديد من الخادمة حيث قال الطفل ( لن أذهب إلى البيت لأني سوف أموت هناك )
هذا وقد تم تسليم الخادمة إلى مركز شرطة النسيم ، وبدورهم سلموها إلى سجن النساء العام للتحقيق .
منقول من ايميلي ’’’
وقال أحد أقارب الطفل , إن والدة الطفل كانت تصلي الظهر ، وبعد أن إنتهت من الصلاة ، سمعت طفلها يصرخ ويستغيث فأسرعت إلى الغرفة التي بها طفلها فوجدت الباب مغلقا وتأكدت من وجود الخادمة بعد سماع صوتها مع الطفل في الداخل .. فلم تتمالك نفسها وخرجت إلى الشارع وهي تصرخ بأعلى صوتها مستنجدة بالجيران ، الذين أتوا مسرعين ، واتصل أحدهم بالدفاع المدني ...
حضر عدد من الرجال وقاموا بكسر باب الغرفة .. حيث وجدوا الطفل وقد طوقت رقبته بسلك كهربائي ، إذ قامت الخادمة بلف السلك حول رقبته لخنقه ، كما وجدوا جرح غائر من أثر سكين غرسته الخادمة أسفل رقبته .
فقاموا بتحرير الطفل وفك السلك ، ونقله فورا إلى مستشفى الرعاية الطبية ، فتم إدخاله وحده العناية المركزة وأجريت له الإسعافات الضرورية .
وبسؤال الطبيب الذي أشرف على عملية إنعاش الطفل أكد أنه تعرض لمحاولة خنق حيث لوحظ وجود بعض الجروح والكدمات على رقبته ووجهه ، ولو تأخر لأكثر من 5 دقائق أخرى لكان هناك وضع آخر .
ويعاني الطفل من صدمة نفسية عنيفة أرغمته على الصمت وعدم التحدث لأحد ، كما يرفض العودة إلى المنزل بسبب خوفه الشديد من الخادمة حيث قال الطفل ( لن أذهب إلى البيت لأني سوف أموت هناك )
هذا وقد تم تسليم الخادمة إلى مركز شرطة النسيم ، وبدورهم سلموها إلى سجن النساء العام للتحقيق .
منقول من ايميلي ’’’