المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : ما رأيك بدعاء اذا دعوته تمضي سنه ولا تستطيع الملائكه الانتهاء من كتابة حسناتك


شنكوتي
04-04-2007, 07:35 AM
قال رجلٌ من السلف :

لا إله إلا الله عدد ما كان ، وعدد ما يكون ، وعدد الحركات والسكون
وبعد مرور سنةٍ كاملة قالها مرةً أخرى ...


فقالت الملائكة : إننا لم ننتهي من كتابة حسنات السنة الماضية .


ما أسهل ترديدها وما أعظم أجرها .....


تخيل لو قمت بنشرها ورددها العشرات من الناس بسببك .......


وردد أنت : لا إله إلا الله عدد ما كان ، وعدد ما يكون ، وعدد الحركات والسكون

منقول للفائده

مطنوخ شمر
04-04-2007, 11:16 AM
الله يجزاك خير ويجعله في موازين حسناتك

][][ SiCK_LOvE ][][
04-04-2007, 11:41 AM
جزاك الله الف الف الف خير اخوي على مثل هالمواضيع الحلوه ماتقصر والله يجعلها بميزانك يارب ,,,


اخوكم : مـــــحـــــمـــــد

الريم
04-04-2007, 01:06 PM
لا إله إلا الله عدد ما كان ، وعدد ما يكون ، وعدد الحركات والسكون


جـــزاك الله الف خير على هذا الدعـــاء ..


محدثتـــــكــ ..

الريـــــم

أبو الهنـــــوف
04-04-2007, 07:18 PM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته


أختي الغالية ..



الله يعطيكـ العافية .. و الله لا يحرمنا منكـ


لا إله إلا الله عدد ما كان ، وعدد ما يكون ، وعدد الحركات والسكون


فــ جزاكـ الله كل خير .. و جعلها الله في موازيين أعمالكـ .. و باركـ الله فيكـ


و نفع بكـ الأسلام و المسلمين .. و لكـ كل الشكر و التقدير و الأحترام



و دمتم بحفظ الله و رعايته ..

حنين
06-04-2007, 04:15 AM
http://www.alraidiah.com/vb/uploaded/mals.gif




بارك الله فيك اخوي

والله لا يحرمك اجر النقل

لا اله الا الله عدد ما كان و عدد ما يكون وعدد الحركات وعدد السكون




http://www.alraidiah.com/vb/uploaded/mals2.gif

الأسير999
06-04-2007, 09:38 PM
بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

أخوي الغالي .. أرجوا منك التأكد قبل كتابة ..

الموضوع أو نقله..


لا إله إلا الله عدد ما كان وعدد ما يكون وعدد الحركات والسكنات


تثبت قبل أن ترسل

السؤال:

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، وبعد:
ما صحة هذا الحديث: "أن رجلاً من السلف قال: لا إله إلا الله عدد ما كان وعدد ما يكون وعدد الحركات والسكنات" وبعد سنه قالها قالت الملائكة: أننا لم ننته من كتابة حسنات السنة الماضية فما أعظم هذه الكلمات التي لا تأخذ منك سوى ثوان.
يا فضيلة الشيخ هل هذا حديث صحيح تصل هذه عن طريق الرسائل لا أعرف هل صحيح أم لا؟


الجواب:


الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله، وبعد:
فهذه الرسالة التي انتشرت عبر الجوال والإنترنت هي من جنس كثير من الرسائل التي بدأت تتداول في الآونة الأخيرة، والتي لا يشك مَنْ له أدنى ممارسة ومطالعة في الأحاديث النبوية، وآثار الصحابة أنها ليست على سنَنِهم ولا على طريقتهم في الأدعية والأذكار التي تشع منها أنوار النبوة، وتظهر فيها الفصاحة والبلاغة العربية والبعد عن الألفاظ التي هي بأدعية المتأخرين المتكلفين أشبه منها بأدعية سيد المرسلين –صلى الله عليه وسلم- أو أدعية أصحابه الميامين.
ولّما كان البعض لا يستطيع ترويج بعض هذه الأدعية إلا بقصص، وكتب عليها بعضهم بعض القصص لتروج على العامة فلعل هذه القصة التي سألت عنها من هذا الباب.
وإنني أكرر هنا ما كررته في أجوبة سابقة من التحذير من ترويج ما لم يثبت الإنسان منه عن آحاد الناس وأفرادهم، فضلاً عن عليتهم، فضلاً عن الصحابة أو النبي –صلى الله عليه وسلم-، فإن هذا المسلك مخالف تماماً لقول الله تعالى: "فتثبوا"، وفي القراءة الأخرى: (فتبينوا).
وليس بعاقل من حدث بكل ما سمع، أو نشر كل ما وصل إليه ولو كان قصده حسناً، فإن القصد الحسن لا يشفع لصاحبه في تبرير مثل هذا الخطأ الجسيم، بل هذا العذر –أعني حسن القصد- من الشبه التي تعلق بها واضعو الأحاديث على النبي –صلى الله عليه وسلم- بغية ترويج الخير زعموا!.
فليتق الله أولئك الذين يروجون مثل هذه الرسائل، وليتثبوا منها قبل إرسالها، فإن لم يستطيعوا التثبت فليسألوا أهل العلم، والاتصال بهم اليوم أسهل منه في أي وقت مضى. إما عن طريق الإنترنت -كهذا الموقع الذي يعتني بجانب الفتوى- أو عن طريق رسائل الجوال، ولا عذر لأحد في نشر مثل هذه الرسائل الملفقة.
ومن تأمل القرآن والسنة وجد فيهما الغنية والكفاية عن ترويج مثل هذه الأحاديث الضعيفة، والأخبار الواهية، والله المستعان، والحمد لله رب العالمين.

المجيب عمر بن عبد الله المقبل
عضو هيئة التدريس بجامعة القصيم