فـتـــــــــون
03-10-2003, 10:17 PM
الأولى : امتثال أمر الله سبحانه وتعالى
الثانيه : موافقته سبحانه في الصلاة عليه صلى الله عليه وسلم وان اختلفت الصلاتان فصلاتنا عليه دعاء وسؤال
الثالثه : موافقة ملائكته فيها
الرابعه : انه يرفع له عشر درجات
الخامسه : انه يكتب له عشر حسنات
السادسه : انه يمحي عنه عشر سيئات
السابعه : انه يرجى اجابة دعائه اذا قدمها امامه فهي تصعد الدعاء الى رب العالمين وكان موقوفا بين السماء والأرض قبلها
الثامنه : انها سبب لشفاعته صلى الله عليه وسلم اذا قرنها بسؤال الوسيله له أوأفردها
التاسعه : انها سبب لغفران الذنوب
العاشره : انها سبب لكفاية الله العبد ماأهمه
الحادي عشر : انها سبب لقرب العبد منه صلى الله عليه وسلم يوم القيامه
الثاني عشر : انها تقوم مقام الصدقه لذي العسرة
الثالث عشر : انها سبب لقضاء الحوائج
الرابع عشر : انها سبب لصلاة الله على المصلى وصلاة ملائكته عليه
الخامس عشر : انها زكاة للمصلى وطهارة له
السادس عشر : انها سبب لتبشير العبد بالجنه قبل موته
السابع عشر : انها سبب للنجاة من أهوال يوم القيامه
الثامن عشر : انها سبب لتذكر العبد مانسيه
التاسع عشر : انها سبب لرد النبي صلى الله عليه وسلم على المصلى والمسلم عليه
العشرون : انها سبب لنفي الفقر
الحادي والعشرون : انها سبب لطيب المجلس وأن لايعود حسرة على أهله يوم القيامه
الثاني والعشرون : انها ترمي بصاحبها على طريق الجنه وتخطيء بتاركها عن طريقها
الثالث والعشرون : انها تنفي عن العبد اسم البخل اذا صلى عليه عند ذكره صلى الله عليه وسلم
الرابع والعشرون : انها سبب لوفور نور العبد على الصراط
الخامس والعشرون : انه يخرج بها العبد عن الجفاء
السادس والعشرون : انها سبب لابقاء الله سبحانه الثناء الحسن للمصلى عليه بين أهل الأرض والسماء لان المصلى طالب من الله ان يثنى على رسوله ويكرمه والجزاء من جنس العمل فلابد ان يحصل للمصلى نوع من ذلك
السابع والعشرون : انها سبب للبركه في ذات المصلى وعمله وعمره وأسباب مصالحه لان المصلى داع ربه ان يبارك عليه وعلى آله وهذا الدعاء مستجاب والجزاء من جنسه
الثامن والعشرون : انها سبب لنيل رحمة الله له لأن الرحمه اما معنى الصلاة واما من لوازمها وموجباتها فلابد للمصلى عليه من رحمة تناله
التاسع والعشرون : انها سبب لدوام محبته للرسول عليه الصلاة والسلام وزيادتها وتضاعفها وذلك عقد من عقود الايمان الذي لايتم الا به لان العبد كلما اكثر من ذكر المحبوب واستحضاره في قلبه واستحضار محاسنه تضاعف حبه له وتزايد شوقه اليه واستولى على جميع قلبه
لمن يحب معرفة المصدر فهو :
جلاء الأفهام في الصلاة والسلام على خير الأنام
تأليف :
ابن القيم جوزيه (( غني عن التعريف طبعا ))
تحياتي للجميع ..
الثانيه : موافقته سبحانه في الصلاة عليه صلى الله عليه وسلم وان اختلفت الصلاتان فصلاتنا عليه دعاء وسؤال
الثالثه : موافقة ملائكته فيها
الرابعه : انه يرفع له عشر درجات
الخامسه : انه يكتب له عشر حسنات
السادسه : انه يمحي عنه عشر سيئات
السابعه : انه يرجى اجابة دعائه اذا قدمها امامه فهي تصعد الدعاء الى رب العالمين وكان موقوفا بين السماء والأرض قبلها
الثامنه : انها سبب لشفاعته صلى الله عليه وسلم اذا قرنها بسؤال الوسيله له أوأفردها
التاسعه : انها سبب لغفران الذنوب
العاشره : انها سبب لكفاية الله العبد ماأهمه
الحادي عشر : انها سبب لقرب العبد منه صلى الله عليه وسلم يوم القيامه
الثاني عشر : انها تقوم مقام الصدقه لذي العسرة
الثالث عشر : انها سبب لقضاء الحوائج
الرابع عشر : انها سبب لصلاة الله على المصلى وصلاة ملائكته عليه
الخامس عشر : انها زكاة للمصلى وطهارة له
السادس عشر : انها سبب لتبشير العبد بالجنه قبل موته
السابع عشر : انها سبب للنجاة من أهوال يوم القيامه
الثامن عشر : انها سبب لتذكر العبد مانسيه
التاسع عشر : انها سبب لرد النبي صلى الله عليه وسلم على المصلى والمسلم عليه
العشرون : انها سبب لنفي الفقر
الحادي والعشرون : انها سبب لطيب المجلس وأن لايعود حسرة على أهله يوم القيامه
الثاني والعشرون : انها ترمي بصاحبها على طريق الجنه وتخطيء بتاركها عن طريقها
الثالث والعشرون : انها تنفي عن العبد اسم البخل اذا صلى عليه عند ذكره صلى الله عليه وسلم
الرابع والعشرون : انها سبب لوفور نور العبد على الصراط
الخامس والعشرون : انه يخرج بها العبد عن الجفاء
السادس والعشرون : انها سبب لابقاء الله سبحانه الثناء الحسن للمصلى عليه بين أهل الأرض والسماء لان المصلى طالب من الله ان يثنى على رسوله ويكرمه والجزاء من جنس العمل فلابد ان يحصل للمصلى نوع من ذلك
السابع والعشرون : انها سبب للبركه في ذات المصلى وعمله وعمره وأسباب مصالحه لان المصلى داع ربه ان يبارك عليه وعلى آله وهذا الدعاء مستجاب والجزاء من جنسه
الثامن والعشرون : انها سبب لنيل رحمة الله له لأن الرحمه اما معنى الصلاة واما من لوازمها وموجباتها فلابد للمصلى عليه من رحمة تناله
التاسع والعشرون : انها سبب لدوام محبته للرسول عليه الصلاة والسلام وزيادتها وتضاعفها وذلك عقد من عقود الايمان الذي لايتم الا به لان العبد كلما اكثر من ذكر المحبوب واستحضاره في قلبه واستحضار محاسنه تضاعف حبه له وتزايد شوقه اليه واستولى على جميع قلبه
لمن يحب معرفة المصدر فهو :
جلاء الأفهام في الصلاة والسلام على خير الأنام
تأليف :
ابن القيم جوزيه (( غني عن التعريف طبعا ))
تحياتي للجميع ..