أبو الوليد
18-06-2007, 06:32 PM
ماذا يفعل الروس بنساء المسلمين؟
حتى حجاب المرأة بدأ الجنود الروس يحاربونه لأن الحرب الدائرة ليست إقليمية أو لأجل البلاد وثرواتها وإنما لأجل الإسلام الذي يدين به المسلمون ، فالخوف والرعب مما يربط المسلمين بدينهم ظاهر حتى في ساحات المعارك في الشيشان ، فما معنى أن يقوم الجنود الروس في منطقة (أروس مرتان) باعتقال امرأة محجبة ليس لها ذنب إلا أنها تلبس الحجاب الشرعي ثم تقاد ولا يعلم أين هي الآن ، وفي قروزني يعتقل الجنود الروس امرأة محجبة ويقودونها إلى مركز الشرطة ويقومون بضربها وتهديدها بالاغتصاب والقتل إن لبست الحجاب مرة أخرى ، وكأن الحجاب سلاح رشاش في صدور الذين كفروا ، ولكن الذين كفروا أمة بعضها من بعض ، فما حصل لبعض المسلمات من محاربة الحجاب في فرنسا ببعيد ، بل حتى في تركيا ، والجامع بين ذلك كله (الذين كفروا بعضهم أولياء بعض)، والحالة التي تعيشها القوات الروسية بعد مطاردتهم للمحجبات حالة تدل على الذعر الذي أصابهم والخوف والذل حتى من الحجاب الذي تلبسه المرأة ، فأين المسلمات اللاتي يرفضن الحجاب من العزة التي تعيشها المرأة في الشيشان ، فما كانت المرأة لتخيف الجنود الروس بمنظر وجهها ولا بقصة شعرها، ولكن بما تلبسه عليه من الحجاب فهو العزة والرفعة التي ذل لأجله الجيش الأحمر الروسي وبدأ يلاحق المحجبات ويمنع الحجاب خوفاً وذعراً ، فماذا نقول لأخواتنا المسلمات إلا صبراً فإن النصر قريب بإذن الله تعالى والله المستعان !!
جريمة شنيعة يرتكبها الروس
على غرار ما فعله المجرم الروسي (. . .) من الجريمة البشعة في منطقة أروس مرتان والتي تغافلت عنها وسائل الإعلام الإسلامية والعربية والغربية الكافرة ، أعاد الجنود الروس ذكرى هذه الحادثة مرة أخرى ، حيث قام الجنود الروس في قرية (قخي) في منطقة أروس مرتان في مركز تفتيش عند مدخل القرية بإيقاف سيارة مدنية يستقلها رجلان وامرأة وطفل لم يتجاوز العاشرة من عمره ، ثم أنزلوهم من السيارة وقتلوا الرجلين بعد ضربهما وأحدهما زوج المرأة والآخر أخوه ثم اغتصبوا المرأة مراراً يتتابعون عليها ثم ضربوها وقتلوها هي والطفل ، ولإخفاء جريمتهم البشعة قاموا بتفجير الجثث وكأنها بفعل الانفجار .
هذه الحادثة من عرض حوادث شتى وأشد ، فلم يلق المسلمون بل والعالم كله من البلاء والشدة والقتل والتشريد مثل ما لاقاه المسلمون في الشيشان ويشهد بذلك التاريخ قديماً وحديثاً .
فأين العالم الإسلامي بأسره ،
ألا يوجد فيهم غيرة على أعراض المسلمين ودمائهم وأموالهم وديارهم ...!
اللهم انصر اخواننا المستضعفين من المسلمين اللهم كن لهم ولا تكن عليهم
اللهم انصرهم يوم أن خذلناهم اللهم كن معهم يوم أن تخلينا عنهم ...
يا قوي يا عزيز ,,,,,
*** شريط أنصح أحبتي بسماعه ***
لفضيلة الشيخ / خالد الراشد
بعنـــــــــوان / آهات وبشائر من النيجر - شريط رائع-
حتى حجاب المرأة بدأ الجنود الروس يحاربونه لأن الحرب الدائرة ليست إقليمية أو لأجل البلاد وثرواتها وإنما لأجل الإسلام الذي يدين به المسلمون ، فالخوف والرعب مما يربط المسلمين بدينهم ظاهر حتى في ساحات المعارك في الشيشان ، فما معنى أن يقوم الجنود الروس في منطقة (أروس مرتان) باعتقال امرأة محجبة ليس لها ذنب إلا أنها تلبس الحجاب الشرعي ثم تقاد ولا يعلم أين هي الآن ، وفي قروزني يعتقل الجنود الروس امرأة محجبة ويقودونها إلى مركز الشرطة ويقومون بضربها وتهديدها بالاغتصاب والقتل إن لبست الحجاب مرة أخرى ، وكأن الحجاب سلاح رشاش في صدور الذين كفروا ، ولكن الذين كفروا أمة بعضها من بعض ، فما حصل لبعض المسلمات من محاربة الحجاب في فرنسا ببعيد ، بل حتى في تركيا ، والجامع بين ذلك كله (الذين كفروا بعضهم أولياء بعض)، والحالة التي تعيشها القوات الروسية بعد مطاردتهم للمحجبات حالة تدل على الذعر الذي أصابهم والخوف والذل حتى من الحجاب الذي تلبسه المرأة ، فأين المسلمات اللاتي يرفضن الحجاب من العزة التي تعيشها المرأة في الشيشان ، فما كانت المرأة لتخيف الجنود الروس بمنظر وجهها ولا بقصة شعرها، ولكن بما تلبسه عليه من الحجاب فهو العزة والرفعة التي ذل لأجله الجيش الأحمر الروسي وبدأ يلاحق المحجبات ويمنع الحجاب خوفاً وذعراً ، فماذا نقول لأخواتنا المسلمات إلا صبراً فإن النصر قريب بإذن الله تعالى والله المستعان !!
جريمة شنيعة يرتكبها الروس
على غرار ما فعله المجرم الروسي (. . .) من الجريمة البشعة في منطقة أروس مرتان والتي تغافلت عنها وسائل الإعلام الإسلامية والعربية والغربية الكافرة ، أعاد الجنود الروس ذكرى هذه الحادثة مرة أخرى ، حيث قام الجنود الروس في قرية (قخي) في منطقة أروس مرتان في مركز تفتيش عند مدخل القرية بإيقاف سيارة مدنية يستقلها رجلان وامرأة وطفل لم يتجاوز العاشرة من عمره ، ثم أنزلوهم من السيارة وقتلوا الرجلين بعد ضربهما وأحدهما زوج المرأة والآخر أخوه ثم اغتصبوا المرأة مراراً يتتابعون عليها ثم ضربوها وقتلوها هي والطفل ، ولإخفاء جريمتهم البشعة قاموا بتفجير الجثث وكأنها بفعل الانفجار .
هذه الحادثة من عرض حوادث شتى وأشد ، فلم يلق المسلمون بل والعالم كله من البلاء والشدة والقتل والتشريد مثل ما لاقاه المسلمون في الشيشان ويشهد بذلك التاريخ قديماً وحديثاً .
فأين العالم الإسلامي بأسره ،
ألا يوجد فيهم غيرة على أعراض المسلمين ودمائهم وأموالهم وديارهم ...!
اللهم انصر اخواننا المستضعفين من المسلمين اللهم كن لهم ولا تكن عليهم
اللهم انصرهم يوم أن خذلناهم اللهم كن معهم يوم أن تخلينا عنهم ...
يا قوي يا عزيز ,,,,,
*** شريط أنصح أحبتي بسماعه ***
لفضيلة الشيخ / خالد الراشد
بعنـــــــــوان / آهات وبشائر من النيجر - شريط رائع-