السلمي55
28-06-2007, 02:52 AM
أحبتي أعضاء منتديات الرائدية وأنا أتصفح أحد المواقع وجدت هذا العنوان فأردت أن أنقله إليكم لتطلعوا عليه من باب الفايدة ولكم الحق ان توافقوا الكاتب أو المحلل لهذه القصه أو تختلفوا معه
واليكم القصة وتحليلها من وجهة نظر الكاتب...
؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
؟؟؟؟؟؟؟
؟؟؟
حقيقة قصة عدنان ولينا؟؟؟...مهم جداً...
________________________________________
أمر غريب وخطير .. لم ينتبه إليه الكثيرون رغم وضوحه كالشمس
عدنان .. و .. لينا
كلنا قد سمع هذه العبارات إما سابقا وإما في الآونة الأخيرة هل عرفتم ما ذا أقصد ؟؟
نعم ..
إنه ذلك الفيلم الكرتوني الذي شغف حبه قلوب الملايين من قلوب أطفالنا بل وحتى قلوبنا نحن الكبار انه مسلسل الكرتون (( عدنان ولينا ))
لقد رأيت هذا الفيلم مرات ومرات ولكني في آخر مرة عرضته قناة الأطفال Space Toon بدأت أنظر إليه نظرة غريبة ومخيفة تختلف تماما عما كنت قد رأيته سابقا
هل فهمتم شيئا ؟؟؟
تعالوا أخبركم ما الخبر :
بعد متابعتي له وإصراري على نفسي على التركيز فيما يعرض فيه لكي أصل إلى اليقين من ذلك الشك الذي راودني ودفعني إلى الاهتمام بمتابعته ، وبعد ذلك وصلت لموضوع الذي لي خطيرا ويكشف سرا غريبا مر علينا جميعا دون أدنى اهتمام وذلك بسبب جهلنا أحيانا ولا مبالاتنا في أحيان أخرى ولنبدأ من المقدمة التي تحكى باستمرار عند بداية كل حلقة ونصها ما يلي : -
(( في عام 2008 سيحل الدمار والخراب كوكب الأرض ....... ))
ويصور معها لقطات من الدمار الذي حل بالعالم كأنها حروب مدمرة أشبه ما تكون بالحروب النووية وصواريخ ضخمة قد دمرت مساحات شاسعة من الأرض وكأنها نهاية التاريخ ... هذه هي مقدمة البرنامج .. رغم أنه قد ظهر في فترة بداية الثمانينات الميلادية !! فهل يقصد مؤلف الفيلم نبوءة معينة؟؟!!
لننتقل إلى شخصيات الفلم:
عدنان، لينا، عبسي، وما يهمنا في الموضوع هو الشخصية الأخطر، والتي أعطيت دورا من خلف الكواليس ، والذي أثار شكي وأرجو أن أكون واهما وهي شخصية :
(( جد لينا ))
وتعالوا بنا سوية نتذكر صفاته التي وردت في الفيلم، فهو:
شخصية غامضة .. ضخم الجثة .. هادي الطباع .. لا يتحدث إلا نادرا جدا .. يعمل في صمت
أسمر اللون .. أجلى الجبهة .. يسكن في جزيرة نائية لا يعرفها احد .. أعور !! مكبل بالحديد
تبحث عنه لينا لتذهب معه إلى (( أرض الأمل ))
(( أرض الأمل ))
ألم يسبق وأن سمعنا أن اليهود يعتبرون فلسطين بالنسبة لهم
(( أرض الأمل ))
(( أرض الميعاد ))
كما أن (( علام )) والذي يملك شعب القلعة ويضطهدهم، ويقوم بوشم جباههم بالصليب ! يبحث عنه ليدله على سر ما لا يعرفه أحد غيره .
كما أنه يتكرر عرض صورت (( جد لينا )) دائما وهو مكبل بالحديد
ولا يبوح بذلك السر الذي يعرفه
وفي نهاية الحلقات يتمكن من التغلب على ذلك المجرم الذي يريد دمار العالم، كما (( يصور في الفيلم))، ويملك القلعة ويمنح السعادة والحرية لشعبها، كما يجلب لهم الخير، ويضغط على زر معين ، فتتحول الصحاري والأراضي المدمرة إلى روضات وجنان جميلة ومزهرة ، وتبدأ السماء تمطر !!
ثم يصعد هو ومعه عدنان ولينا إلى فتحة في السماء ، ثم يجلس تحت ظل شجرة في ارض جنة فسيحة، بعد أن أمرها بالاخضرار والإنبات بعد أن لم تكن كذلك !!
الا ترون معي أن هذه الشخصية وما تقوم به من أعمال ، هي نفس الأعمال التي يقوم بها المسيح الدجال ، وأنه المقصود بهذه الشخصية ؟؟؟
قال صلى الله عليه وسلم عن الدجال:
(إن من فتنته أن يأمر السماء أن تمطر فتمطر و يأمر الأرض أن تنبت فتنبت )
والأن تعالوا نقارن بين الدجال و جد لينا الدجال
جد لينا
- شديد الخلقة
- ضخم
- أسمر اللون
- أجلى الجبهة
- العين اليمنى عوراء
- عريض المنكبين
- ذو عقلية جبارة
- يسكن في جزيرة نائية (جزيرة الأمل)
- مكبل بالحديد
- عند ظهوره أخر الزمان يأمر الأرض فتنبت والسماء فتمطر
المسيح الدجال
- شديد الخلقة
- ضخم
- أسمر اللون
- أجلى الجبهة
- العين اليمنى عوراء
- عريض المنكبين
- ذو عقلية جبارة
- يسكن في جزيرة نائية
- مكبل بالحديد
- عند ظهوره أخر الزمان يأمر الأرض فتنبت والسماء فتمطر
وفي حديث لرسول الله صلى الله عليه وسلم وصف فيه الدجال ( و له حمار يركبه عرض ما بين أذنيه أربعون ذراعا)
هل المقصود في الحديث هو الحمار الذي نعرفه، أم أن ذكر الحمار هنا للتشبيه بمركبة الدجال ؟؟
فمن غير المعقول أن يقول الرسول صلى الله عليه وسلم لأصحابه أن الدجال سيركب طائرة لونها أحمر مثلا
والله أعلم
ولا تنس مركبة جد لينا الطائرة التي كانت بشكل مستمر في نهاية الشريط .. ونقلتهم للأمان !!
والتي اخترعها جد لينا وكانت شبيهة بالأطباق الطائرة !!
والآن
لنتأمل شخصيات الفلم بتمعن
عدنان .. شخصية قوية ومحببة وتمتلك قدرات فوق قدرات البشر، أو بعبارة أخرى .. أعتقد أن المؤلف يريد أن يقول
أن عدنان يمثل اليهود
لينا .. الفتاة الجميلة الهادئة التي دائما ما يسعى عدنان إلى إنقاذها من الأخطار التي تواجهها حتى ينجح في الأخير .. أو بعبارة أخرى في اعتقادي
أن لينا ما هي إلى مدينة فلسطين
علام و المرأة التي تعمل معه سميرة .. شخصيتان همجيتان دائما ما نراهم يظلمون الناس اللذين يعملون عندهم ..
إما بالضرب أو الإهانات مع إجبارهم على العمل المتواصل .. كما أنهما دائما نراهم يحتجزون لينا ويمنعون عنها الحياة الكريمة .. أو بعبارة أخرى
علام و المرأة يمثلون العرب الهمج اللذين لا يحترمون الغير
واللذين استولوا على فلسطين "لينا" من اليهود
جد لينا .. زعيم العلماء أو رئيس القلعة المنقذ
وهو كما أشرنا يرمز إلى الدجال اللعين
وأرجو إن كان أحد يعلم كم عدد العلماء اللذين يعملون مع جد لينا أن يخبرنا
وتأمل هذه الصورة:
حتى الصليب سيسقط ؟!
أنها بشارات اليهود بسقوط جميع الأديان وقت المخلص .. المسيح الدجال ..
فهل ..
قام اليهود باختراعه ليتمكنوا من تثبيت قاعدة ما أو نظرة معينه في نفوس أبناء المسلمين الذين يخشون منهم؟!
مع العلم أن هذا الجيل المستهدف هو جيل النصر والتمكين -بإذن الله- حيث نرى تكرر الفيلم كل 5 سنوات !!
ويعود في الظهور من جديد وما نراه أيضا من المرتبة المتقدمة التي يحوزها الفيلم بين الأفلام الأخرى!!
فهو يتمركز في المراكز الأولى في قائمة الأفلام المرغوبة والمحببة لدى الأطفال وحتى الكبار أيضا !!
وهذا الأمر يزيد الموضوع غرابة وغموضا !!
والكل يعرف ما هو تأثير الأفلام الكرتونية لدى الأطفال ، وخاصة بعد ظهور العديد من الدراسات التي تشير إلى أن هذه الأفلام تشكل خطرا على عقائد العديد من المجتمعات ، وأنها أسهل طريقة لغزو الشعوب واختراق الأجيال ، لأنها تدخل في وجدان الطفل في فترة يكون خالي الذهن ولا يعي ما الذي يحدث ولا يدرك الضرر الناتج عما يتلقاه ، فيأخذ عقله الباطن بتخزين كل ما يشاهده ويظل مدسوسا في داخل أعماقه ينمو معه كلما كبر .
وأخيراً
تذكر قول الله
(إنهم يكيدون كيدا)
مـــــــــــــنــــــــــــــــقــــــــــــــــــ ــول
مع تحياتي للجميع
واليكم القصة وتحليلها من وجهة نظر الكاتب...
؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
؟؟؟؟؟؟؟
؟؟؟
حقيقة قصة عدنان ولينا؟؟؟...مهم جداً...
________________________________________
أمر غريب وخطير .. لم ينتبه إليه الكثيرون رغم وضوحه كالشمس
عدنان .. و .. لينا
كلنا قد سمع هذه العبارات إما سابقا وإما في الآونة الأخيرة هل عرفتم ما ذا أقصد ؟؟
نعم ..
إنه ذلك الفيلم الكرتوني الذي شغف حبه قلوب الملايين من قلوب أطفالنا بل وحتى قلوبنا نحن الكبار انه مسلسل الكرتون (( عدنان ولينا ))
لقد رأيت هذا الفيلم مرات ومرات ولكني في آخر مرة عرضته قناة الأطفال Space Toon بدأت أنظر إليه نظرة غريبة ومخيفة تختلف تماما عما كنت قد رأيته سابقا
هل فهمتم شيئا ؟؟؟
تعالوا أخبركم ما الخبر :
بعد متابعتي له وإصراري على نفسي على التركيز فيما يعرض فيه لكي أصل إلى اليقين من ذلك الشك الذي راودني ودفعني إلى الاهتمام بمتابعته ، وبعد ذلك وصلت لموضوع الذي لي خطيرا ويكشف سرا غريبا مر علينا جميعا دون أدنى اهتمام وذلك بسبب جهلنا أحيانا ولا مبالاتنا في أحيان أخرى ولنبدأ من المقدمة التي تحكى باستمرار عند بداية كل حلقة ونصها ما يلي : -
(( في عام 2008 سيحل الدمار والخراب كوكب الأرض ....... ))
ويصور معها لقطات من الدمار الذي حل بالعالم كأنها حروب مدمرة أشبه ما تكون بالحروب النووية وصواريخ ضخمة قد دمرت مساحات شاسعة من الأرض وكأنها نهاية التاريخ ... هذه هي مقدمة البرنامج .. رغم أنه قد ظهر في فترة بداية الثمانينات الميلادية !! فهل يقصد مؤلف الفيلم نبوءة معينة؟؟!!
لننتقل إلى شخصيات الفلم:
عدنان، لينا، عبسي، وما يهمنا في الموضوع هو الشخصية الأخطر، والتي أعطيت دورا من خلف الكواليس ، والذي أثار شكي وأرجو أن أكون واهما وهي شخصية :
(( جد لينا ))
وتعالوا بنا سوية نتذكر صفاته التي وردت في الفيلم، فهو:
شخصية غامضة .. ضخم الجثة .. هادي الطباع .. لا يتحدث إلا نادرا جدا .. يعمل في صمت
أسمر اللون .. أجلى الجبهة .. يسكن في جزيرة نائية لا يعرفها احد .. أعور !! مكبل بالحديد
تبحث عنه لينا لتذهب معه إلى (( أرض الأمل ))
(( أرض الأمل ))
ألم يسبق وأن سمعنا أن اليهود يعتبرون فلسطين بالنسبة لهم
(( أرض الأمل ))
(( أرض الميعاد ))
كما أن (( علام )) والذي يملك شعب القلعة ويضطهدهم، ويقوم بوشم جباههم بالصليب ! يبحث عنه ليدله على سر ما لا يعرفه أحد غيره .
كما أنه يتكرر عرض صورت (( جد لينا )) دائما وهو مكبل بالحديد
ولا يبوح بذلك السر الذي يعرفه
وفي نهاية الحلقات يتمكن من التغلب على ذلك المجرم الذي يريد دمار العالم، كما (( يصور في الفيلم))، ويملك القلعة ويمنح السعادة والحرية لشعبها، كما يجلب لهم الخير، ويضغط على زر معين ، فتتحول الصحاري والأراضي المدمرة إلى روضات وجنان جميلة ومزهرة ، وتبدأ السماء تمطر !!
ثم يصعد هو ومعه عدنان ولينا إلى فتحة في السماء ، ثم يجلس تحت ظل شجرة في ارض جنة فسيحة، بعد أن أمرها بالاخضرار والإنبات بعد أن لم تكن كذلك !!
الا ترون معي أن هذه الشخصية وما تقوم به من أعمال ، هي نفس الأعمال التي يقوم بها المسيح الدجال ، وأنه المقصود بهذه الشخصية ؟؟؟
قال صلى الله عليه وسلم عن الدجال:
(إن من فتنته أن يأمر السماء أن تمطر فتمطر و يأمر الأرض أن تنبت فتنبت )
والأن تعالوا نقارن بين الدجال و جد لينا الدجال
جد لينا
- شديد الخلقة
- ضخم
- أسمر اللون
- أجلى الجبهة
- العين اليمنى عوراء
- عريض المنكبين
- ذو عقلية جبارة
- يسكن في جزيرة نائية (جزيرة الأمل)
- مكبل بالحديد
- عند ظهوره أخر الزمان يأمر الأرض فتنبت والسماء فتمطر
المسيح الدجال
- شديد الخلقة
- ضخم
- أسمر اللون
- أجلى الجبهة
- العين اليمنى عوراء
- عريض المنكبين
- ذو عقلية جبارة
- يسكن في جزيرة نائية
- مكبل بالحديد
- عند ظهوره أخر الزمان يأمر الأرض فتنبت والسماء فتمطر
وفي حديث لرسول الله صلى الله عليه وسلم وصف فيه الدجال ( و له حمار يركبه عرض ما بين أذنيه أربعون ذراعا)
هل المقصود في الحديث هو الحمار الذي نعرفه، أم أن ذكر الحمار هنا للتشبيه بمركبة الدجال ؟؟
فمن غير المعقول أن يقول الرسول صلى الله عليه وسلم لأصحابه أن الدجال سيركب طائرة لونها أحمر مثلا
والله أعلم
ولا تنس مركبة جد لينا الطائرة التي كانت بشكل مستمر في نهاية الشريط .. ونقلتهم للأمان !!
والتي اخترعها جد لينا وكانت شبيهة بالأطباق الطائرة !!
والآن
لنتأمل شخصيات الفلم بتمعن
عدنان .. شخصية قوية ومحببة وتمتلك قدرات فوق قدرات البشر، أو بعبارة أخرى .. أعتقد أن المؤلف يريد أن يقول
أن عدنان يمثل اليهود
لينا .. الفتاة الجميلة الهادئة التي دائما ما يسعى عدنان إلى إنقاذها من الأخطار التي تواجهها حتى ينجح في الأخير .. أو بعبارة أخرى في اعتقادي
أن لينا ما هي إلى مدينة فلسطين
علام و المرأة التي تعمل معه سميرة .. شخصيتان همجيتان دائما ما نراهم يظلمون الناس اللذين يعملون عندهم ..
إما بالضرب أو الإهانات مع إجبارهم على العمل المتواصل .. كما أنهما دائما نراهم يحتجزون لينا ويمنعون عنها الحياة الكريمة .. أو بعبارة أخرى
علام و المرأة يمثلون العرب الهمج اللذين لا يحترمون الغير
واللذين استولوا على فلسطين "لينا" من اليهود
جد لينا .. زعيم العلماء أو رئيس القلعة المنقذ
وهو كما أشرنا يرمز إلى الدجال اللعين
وأرجو إن كان أحد يعلم كم عدد العلماء اللذين يعملون مع جد لينا أن يخبرنا
وتأمل هذه الصورة:
حتى الصليب سيسقط ؟!
أنها بشارات اليهود بسقوط جميع الأديان وقت المخلص .. المسيح الدجال ..
فهل ..
قام اليهود باختراعه ليتمكنوا من تثبيت قاعدة ما أو نظرة معينه في نفوس أبناء المسلمين الذين يخشون منهم؟!
مع العلم أن هذا الجيل المستهدف هو جيل النصر والتمكين -بإذن الله- حيث نرى تكرر الفيلم كل 5 سنوات !!
ويعود في الظهور من جديد وما نراه أيضا من المرتبة المتقدمة التي يحوزها الفيلم بين الأفلام الأخرى!!
فهو يتمركز في المراكز الأولى في قائمة الأفلام المرغوبة والمحببة لدى الأطفال وحتى الكبار أيضا !!
وهذا الأمر يزيد الموضوع غرابة وغموضا !!
والكل يعرف ما هو تأثير الأفلام الكرتونية لدى الأطفال ، وخاصة بعد ظهور العديد من الدراسات التي تشير إلى أن هذه الأفلام تشكل خطرا على عقائد العديد من المجتمعات ، وأنها أسهل طريقة لغزو الشعوب واختراق الأجيال ، لأنها تدخل في وجدان الطفل في فترة يكون خالي الذهن ولا يعي ما الذي يحدث ولا يدرك الضرر الناتج عما يتلقاه ، فيأخذ عقله الباطن بتخزين كل ما يشاهده ويظل مدسوسا في داخل أعماقه ينمو معه كلما كبر .
وأخيراً
تذكر قول الله
(إنهم يكيدون كيدا)
مـــــــــــــنــــــــــــــــقــــــــــــــــــ ــول
مع تحياتي للجميع